أكد وزير الداخلية الباكستاني، رحمن مالك أن إسلام أباد ستسمح لمحققين أمريكيين باستجواب “أرامل” زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، الذي قُتل في عملية نفذتها وحدة من القوات الأمريكية الخاصة، على منزله قرب العاصمة الباكستانية إسلام أباد، في الثاني من مايو/ أيار الجاري.
جاءت تأكيدات وزير الداخلية بعد ساعات على تصريحات لمسؤول رفيع في الاستخبارات الباكستانية الاثنين، أشار فيها إلى أنه قد يتم السماح للمحققين الأمريكيين باستجواب زوجات بن لادن “الذين قد تسمح بلدانهم بذلك.”
إلا أن مالك رفض تحديد موعد لهذه الاستجوابات، كما لم يكشف عن طبيعة المكان الذي سيلتقي في المحققون الأمريكيون أرامل بن لادن، اللاتي نجين من العملية التي أسفرت عن مقتل زعيم القاعدة وعدد من مرافقيه.
وكانت السلطات الباكستانية قد أكدت في وقت سابق أنها ستقوم بتسليم أفراد أسرة بن لادن، إلى بلدانهم الأصلية، بعد خضوعهم للاستجواب بصورة مبدئية من قبل محققين باكستانيين.
وبحسب المصادر الباكستانية فإن إحدى زوجات بن لادن من اليمن، بينما ذكر مسؤول أمريكي، طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزوجتين الأخريين من المملكة العربية السعودية.
ومنذ عملية الثاني من الشهر الجاري، في منطقة “أبوت أباد” قرب إسلام أباد، تتحفظ السلطات الباكستانية على الزوجات الثلاث لزعيم تنظيم القاعدة.
وأُصيبت إحدى الزوجات، وتُدعى أمل أحمد عبد الفتاح، تبلغ من العمر 29 عاماً، خلال الهجوم الذي شنه عناصر من وحدة SEALs التابعة للبحرية الأمريكية على مقر إقامة بن لادن، بينما كشف مسؤولون أمريكيون عن هوية الزوجتين الأخريين، إحداهما تُدعى خيرية صابر، المعروفة باسم “أم حمزة”، والأخرى سهام صابر “أم خالد.”
وكانت أنباء سابقة قد ذكرت أن زوجة بن لادن حاولت حمايته أثناء الهجوم، مشيرة إلى أن أسامة قاوم المهاجمين، غير أنه تبين لاحقاً أن هذه الأنباء عارية عن الصحة، وأن أسامة بن لادن لم يكن مسلحاً عندما اقتحمت القوة الأمريكية مقره السكني.
ورغم التساؤلات التي أثارها كثير من المسؤولين الأمريكيين حول كيفية وجود بن لادن في منطقة تشهد تواجداً كثيفاً للقوات الباكستانية قرب إسلام أباد، طوال سنوات، فقد أكد مالك رفضه لتلميحات تشير إلى أن زعيم القاعدة، كان يحظى بدعم من الحكومة أو الجيش أو الاستخبارات الباكستانية.
المفروض تقولو عشيقات ابن لادن ,, ههههههه ارتاح و ريح الله لا يريحو
سلاف
حديث العشيقات هذا ينطبق عليك و علي امثالك
عشيقات يا لهوي يا لهوي
الولايات المتحدة بقيادة مستر بريزيدانت مصممة على الاستمرار بعرض المسرحية الهزلية الى النهاية كما هو واضح ، بمعاونة من نظام حكم باكستان ( اكبر مهرب للمخدرات في العالم ) !!! طبعا مستر بريزيدانت يعلم ان شعبه اهبل ويصدق اي شيء !!! ولذا فهو مطمئن الى ان اللعبة والمسرحية الخيالية لن تنكشف !!!!
يسلم فمك ياصدام اول مرة يعجبني كلامك
لعنة الله على كل من يرمي بل الباطل على المحصنات
هم حريم لاحول ولا قوه لهم
ماياخذون بذنبه
سلمت يا صدام ستسمح باكستان باستجواب ارامل بن لادن الى اختشو ماتو ماانتم لعبه بايد امريكا يعني لسا ما حققو معهم حتى اليوم كذبتم يا منافقين
Bravo SOULAF 3ashikat wou aktar……
العشيقات يعرفون بعضهم
وانتن كم عشيق كانو لديكما هن على الاقل كانو زوجاته على سنة الله ورسوله الدور وباقي عليكما
لك كاتيا
صدق خلوس من قلك تشتغلي بقسم المنوعات هههههههههههه
هناك تضارب فى الخبر ، فالعنوان أن باكستان تسمح بإستجواب أرامل بن لادن ، وفى تفاصيل الخبر أن ذلك لن يتم إلا بسماح من دولهم التى ينتمون إليها ، وبالأمس القريب كان الخبر أن باكستان ترفض إستجواب زوجة بن لادن اليمنية المصابة برجلها من الهجوم ، وأنها ستسلم زوجات بن لادن
لبلادهم ….
والأغرب من هذا التناقض هو عملية الإستجواب نفسها ، فهل كان بن لادن يخفى مفاعلاً نووياً مع زوجة من زوجاته ؟؟ أو يضع لديها خرائط القاعدة ؟؟
أو يشرح لها تفاصيل كل عملية يقوم بها ….
وأعلنت أمريكا بخبر سابق أنها حصلت من مسكن بن لادن على معلومات بغاية الخطورة والأهمية بحسب وصفهم …
باكستان كدولة إسلامية يجب أن يكون لها موقف حازم من كل ماحدث على أراضيها وبتعاونهم أو مباركتهم لهذا الهجوم ، أرى فى الأفق بوادر أزمة شعبية
قد تجتاحها لو لم يحاولوا إغلاق هذا الملف بسرعة ، ولعل هذه البوادر بدأت ببعض التظاهرات الخفيفة ببعض مناطق باكستان وحرق للعلم الأمريكي وغضب من إنتهاك بلادهم وقتل بن لادن …
وسؤال أخير يطرح نفسه بذهني دائماً وأحاول إيجاد مبرر له بأى وسيلة
هل يمكن أن يترك شخص عائلته وأهله وبلده وأمواله وهو من الأثرياء ، ويفضل محاربة أكبر دولة بالعالم حالياً ، ويهرب بالجبال ويعيش حياة التقشف
والمطاردة والملاحقة له على مدار حياته … من يفعل ذلك له مبرره القوى ، فهل فهم بن لادن معنى الجهاد الحقيقى ضد الظلم والمحتل والمغتصب والمفسد ؟؟ وإذا كان قد فهمه ، فنحن بالتأكيد لا نتفق مع أساليب التطبيق التى
راح ضحيتها آلاف الأبرياء …
برأيى أن بن لادن يستحق وقفات وليس خبر عابر قرأناه أو مسلسل دراماتيكي
كنا نتابعه على الفضائيات …
لن نجد رجلا اخر مثل بن لادن نعم المجاهد الفذ البطل الشجاع الذي أرعب أمريكا بقوة ايمانه, ان ما يؤلمني أن نجد عرب مسلمين ينعتون بن لادن بأسوأ الصفات و السب … أنا حسب رأيي هذه خيانة .للمسلمين فبدلا من مساعدتهم و لو باللسان نقف ضدهم مع العدو أمريكا لأن الاعلام بات ضدهم
ان من يستحق كل هذا الشتم هي أمريكا التي تدعي حقوق الانسان و تقتل العزل و تغتصب النساء لماذا لا تصلنا أخبار سجون قوانتانامو و أبو غريب و كيف يعامل المسلم أسوأ من الحيوان في الغرب ان حقوق الانسان تطبق فقط لدى الامريكيين و الارهاب الذي تدعيه أمريكا هي من صنعته بسياستها الشرسة في حق العرب.
اللهم اجعل دماء بن لادن لعنة على أمريكا
Katia inti wihdi habla fouti nemi………….
هزلت!!!