بي بي سي – يتوقع أن يلقي آلاف الإسرائيليين نظرات الوداع على جثمان رئيس الوزراء السابق، أرييل شارون، المسجى في البرلمان الإسرائيلي، الكنيست قبل موارته الثرى.

وتوفي شارون السبت عن عمر يناهز 85 عاما بسبب نوبة قلبية بعد ثمان ساعات قضاها في غيبوبة بمستشفى شيبا إثر تعرضه لسكتة دماغية في عام 2006.

ومن المقرر أن يعقد السياسيون الإسرائيليون مراسم خاصة الاثنين تأبينا له قبل دفنه في مراسم خاصة في مزرعته بصحراء النقب في جنوبي إسرائيل.

ومن المنتظر أن يشارك سياسيون بارزون من مناطق مختلفة من العالم في مراسم جنازته ومن ضمنهم نائب الرئيس الأمريكي، جو بايدن ووزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف.

أقرأ أيضا:

بالفيديو.. فلسطينيون يوزعون الحلوى ابتهاجا بوفاة “شارون”
شييع ارييل شارون الاثنين في مأتم رسمي
لبنان بعد وفاة شارون: نرجمه اسما وذاكرة ودورا
وفاة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق شارون عن 85 عاما
شارك الخبر:

شارك برأيك

‫7 تعليقات

  1. اه لو يقف الانسان وقفة مع الذات ويسالها وماذا بعد ؟ ماذا بعد حياة حافلة بالاجرام وقتل النفس التي حرم الله و الاستلاء على ملك الغير دون وازع من دين او ضمير ماذا بعد كل هذا ؟ اليس حفرة في الارض مساحتها شبر مع الاعمال الشريرة والعذاب مقيم ؟ هل اخذت معك مستوطنة يا مجرم زمانه ؟ لا يسال مجرمون عما يفعلون

  2. فعلا شارون طلع ملاك رحمة برئ امام حكامنا الابالس..
    لهم حق يودعوه ويذكروه بكل شئ حسن لانه قدم للقضية الاسرائيلة اكثر من ما قدمه بشار المجرم لشعبه..

  3. UNE HONTE A FAIRE PEUR

    La couverture médiatique relative à la mort de Ariel Sharon aux États-Unis et en France (particulièrement mais pas uniquement) est proprement sidérante. On dirait qu’un ancien chef d’État de l’un de ces deux pays est décédé. De plus, on salue sa mémoire à l’image de Bill Clinton, Barack Obama et François Hollande.

    Saluer la mémoire de Ariel Sharon?! Ce chef de guerre qui a tué tant de civils innocents, qui a été un complice direct des massacres de Sabra et Chatila et a mis en scène la sortie de Gaza pour poursuivre sa campagne de colonisation, de destructions de maisons palestiniennes, d’emprisonnements et d’exécutions sommaires !!!

    Saluer la mémoire d’un homme dont le seul lieu qui devait l’accueillir était la Court Internationale de Justice pour crimes contre l’humanité (en plus de complicité aggravée de tortures, terrorisme, nettoyages ethniques) !?

    Saluer la mémoire d’un tel homme révèle l’hypocrisie et la veulerie de ceux qui, il y a quelques semaines encore, saluaient Nelson Mandela, et disaient partager ses valeurs et son combat.

    Une honte à faire peur.

  4. الله يرحمو ويحسن اليه اقصد صدام حسين
    الحمد لله اجت رحمة عليك يا حبيب القلب في اشرف الايام وهي مولد النبوي الشريف

  5. اللهم عاملهُ بعدْلِك ..واقتص لدموع الارامل والايتام .. والحق به بشار عن قريب ..آمين

  6. عليك لعنة الله والملالكة والناس اجمعين على عدد كل قطرة دم شهيد وجريح ودمعه ام واخت وطفل يتم بكى وعلى عدد كل ذرة تراب تم ويتم اغتصابها من ارض فلسطين وسوريا

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *