تسببت اليوم، الأربعاء، مجموعة من الفيلة البرية فى إثارة الرعب لمدة ثلاث ساعات فى نفوس سكان ولاية كارناتاكا بجنوب الهند، مما أدى إلى توقف الحياة بالولاية و مقتل مواطنا واحد على الأقل قبل أن تتمكن السلطات من السيطرة على الوضع و تقتل احدى الفيلة، وفقاً لما نشرته “دايلي ميل”.

و قال شهود عبان أن الفيلة دخلت المدينة و بدأت الدوس على كل ما جاء في طريقهم وداس احدهم رجلا (55 عاماً) حتى الموت، بعد أن خرج من منزله لمعرفة ما يجرى، وعرض تلفزيون دلهى لقطات يظهر فيها جثة الرجل تحت أقدام الفيل البرى .

وقد طلبت السطات من الأهالي بالبقاء في منازلهم وعدم رمي الحجارة على الفيلة حتى لا يتسببون في استفزازهم.

يذكر أن مئات من الهنود يموتون سنويا, في مناطق متفرقة من الهند, بسبب الحيوانات البرية التي تجتاح المناطق السكنية بحثا عن الطعام بعد أن ضاقت البيئة الطبيعية لتلك الحيوانات.











شارك الخبر:

شارك برأيك

‫15 تعليق

  1. mounia ضحكتيني الله يعطيك الخير , الله يسترهاذ غضب من الله ها انتم رايتم الفيل يفعص بقر لي حياتهم و هما يعبدوهم .

  2. kill min wara habal al hnoud.. al fiala 3ando tor2at (migration route (
    we ma bi8ayro tari2an hata law fi binye fa lha2 3ala ele 3amar hal day3a hon…

  3. chica تسلمي يا غالية هههههههه هاجو الفيلة و صارو يوروهم العين الحمرا و يقولو هاتو اكبر واحد عندكم هههه والله شفت الفيديو كتير ضحكت

  4. * عندما تشعر الأفيال بقرب موتها أو بالإنهاك فهي تذهب إلى أماكن المياه، وقد تموت هناك وبتراكم العظام يصبح ما يسمى مجازاً ب[[مقبرة الأفيال]]. والفيلة عاطفية جداً فيما يتصل بالموتى ويظهر توترها وخوفها إذا ما رأت [[جمجمة]] فيل آخر، تماماً مثل الإن****منقول****

  5. الله اعلم بالسبب ربما تعاملهل القاسي مع الفيله ولكن المضحك في الموضوع ان في الفديو هناك بقره في طريق الفيل وهجم عليها وضربها وبالنسبه الى الهنود هذا الاله المقدس عندهم اله لايستطيع ان يحمي نفسه اي اله هذا ادمغه فارغه الحمد لله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه

  6. الفيله في الهند يتعاني منذ ملاين السنين بسبب التخلف والاعتقاد بها ..
    وكانت النتيجه غضب الفيله ..
    ارحموها وسيبوها تعيش في الغابات بســـــلام .. .. .

    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  7. بس ربهم العجل راح فيها ما قدريدافع عن نفسه الايام الجايه راح ياخذون الفيل اله الهم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *