أشار المركز الجيولوجي الأمريكي، الخميس، إلى أن الانفجار الذي وقع في مصنع الأسمدة بولاية تكساس سجّل هزة أرضية بلغت قوتها 2.1 على مقياس ريختر مع الأخذ بعين الاعتبار أن الانفجار وقع فوق سطح الأرض، ونقلت «سي إن إن» الأمريكية، الخميس، عن أحد شهود العيان قوله: «الأمر كان مرعبا، كان أشبه بانفجار قنبلة نووية».
وبين المركز أن هذه القوة المسجلة تم توثيقها من أقبل أقرب مجس للزلازل والذي يبعد 25 ميلا (نحو 40 كيلومترا) عن موقع المصنع.
والحصيلة الأولية للانفجار تشير إلى دمار كبير وقتل شخصين على الأقل وجرح 150 آخرين، في حين تشير توقعات إلى أن هذا الحادث سيخلف 70 قتيلا، بحسب مسؤولين.
وقد تضاربت الأنباء حول عدد ضحايا الانفجار الذي وقع في الساعات الأولى من صباح الخميس، والثامنة مساء الأربعاء بتوقيت ولاية تكساس الأمريكية، والذي وقع في مصنع للأسمدة، فقد ذكرت وكالة «سي إن إن»، الخميس، أن شخصين قتلا وأصيب 150 آخرون وأحرقت العشرات من المنازل المجاورة للمصنع، فيما قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن عدد الضحايا ما بين 60 أو 70 قتيلا ومئات المصابين.
تصريح خطير صدر من الرئبس محمد مرسي بياع الفول : إن أنفجار بوسطن وتكساس يستهدف الأمريكيين ..
لاء ولوووووووووو منيح يللي خبرتنا بهالسر الخطير كنا مفكريين إنه أستهدف الصنيين مثلا ؟