كشف رجل الدين الشيعي محمد الحاج حسن، وهو اللبناني رئيس التيار الشيعي الحر، والذي ظهر في أحد المهرجانات الانتخابية للمرشح الجمهوري دونالد ترامب في مدينة ديترويت بولاية ميتشيغين، عن الأسباب التي دفعته إلى تأييد الأخير.

المعمم اللبناني الشيعي الي ورا ترامب   يحمل وصية نصر الله - ليال سعد

وقال الحاح حسن في مكالمة مع تلفزيون “الجديد” أن: “ترامب ليس عدوا للعرب او للمسلمين بل يجمعنا معه عدو مشترك وهو التطرف الاسلامي والحركات الاسلامية الاصولية والتي تشكل خطرا على الاسلام وعلى المسلمين على العالم قبل ان تكون مشكلة على الاخرين”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. .طبعا للتوضيح الرافضي يقصد بالتطرف الاسلامي والعنف الاسلامي والهمجيه الاسلاميه الخ …
    العرب السنه
    فقط للتوضيح

  2. للحقيقة لا نستغرب تصريحات هؤلاء الشيعة وكاءنهم ليسوا هم من يقوم بهذه التصرفات العداءية ضد الاسلام وهم ليسوا يدعون الاسلام ولا يعملون له الا بغير صدق منذ ان جاء الخميني في عام 79 وقتل ملايين من معارضيه بسبب العرق او الدين ومكن الحرس الثوري الذي يعد اعمال خاصة غير الجيش الذي يدافع عن الحدود ويعتبرون المسلمين السنة كفرة ويسبون الخلفاء ويتحدثون عن السيدة عاءشة رغم ان الله براءها في القران الكريم الى يوم الدين كما انهم لا يسمحون للسنة في طهران باءقامة مسجد في طهران رغم انهم يبلغون اكثر من مليون شخص وكذلك في الاحواز يسجنون ويعدمون كل من يعارض ولا يسمحون لهم باقامة شعاءرهم وينكلون بخطباءهم ويقولون انهم بصدد تصدير الثور للخارج وهي الحروب التي يقيمونها كما تفعل اسراءيل وامريكا يعني انهم الشياطين الثلاثة مع روسيا السفاح بوطين 0

  3. قادرين ان نصل بفكرنا الراقي لكل الخلائق في الكون واقناعهم به وسيعلنون ذاك علنا او مع انفسهم بالقليل حتى لو كان ذاك بعد حين ، فمنطقنا القران بفهمه المحمدي الأصيل من نطق به صدق ومن عمل به سبق …….
    اما ترهات الوهابية التيموية والسلفية التي تضحك الثكلى لن يبقى لها دوام ……
    الاسلام الشيعي صالح لكل البشر وقادر على التعايش مع الجميع لانه لا يبيح سفك الدماء بمجرد الاختلاف الفكري ان كان مع المذاهب الاسلامية او الاديان السماوية ، فالشيعي الذي ينتقد نهج وفقه حسناء سنية او كتابية وقومهما مثلا ليس عنده ما يمنع ان يتقدم لخطبتهن والاقتران بهما بعد إلحاح منهن على الأغلب كما جرت العادة والأمثلة كثيرة ، فادارتنا للخلاف ليس فقط لا تفسد في الود قضية بل قادرين من خلالها ان نزرع العشق في قلوب مستمعينا ان كانوا كتابين او سنة او …….

  4. هادا هو مكانهم المناسب طول عمرهم مع الصهاينة و كل معادي للاسلام والمسلمين
    بس نحن للأسف كنا غافلين ومعتقدين خطأ انه رغم خلافنا بالعقيدة معهم الا انهم مسلمين متلنا لكن ابى الله سبحانه انه نبقى جاهلين فيهم وبعقيدتهم الباطلة وكرههم للمسلمين وكشف وجههم الخبيث بالشام والعراق لهيك ما عاد فيه داعي يتخفوا تحت شعارات المقاولة والمماتعة صاروا يظهروا علنا بكل وضاعة ودناءة نفس

  5. المنافقون
    / شيعة او سنة/
    اخوان للكفار من اشكال المجرم ترامب
    ودين كلا الفريقين الكفار والمنافقون مصالحهم …
    ولهذا لا غرابة ان يقف امثال هذا المعمم الى جانب ترمب في حربه على الاسلام
    / الارهاب/ لان المصلحة عند المنافقين فوق كل شيء وفوق القران والاسلام .

  6. لا حمار غير احمد وابن تسميه المعفن لا وليس اَي حمار حمار مركوب ،الذي راكبه رافضي

  7. فتحي لاتزعل هذه هي الحقيقة .
    كل من يتبع اليستاني الذي لايعرف مكة ولم يحج هذه هي حقيقته

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *