بعد حرق مقر “شارلى إيبدو”… رئيس الأئمة فى فرنسا يحذر أوروبا من “الإسلام السياسى”

والله لو كان عمر بن الخطاب بيننا ما فعلوها ولا حتى تجراؤ على فعلها ولكننا في زمن الذل ..وانسلاخ الغيره من نفوسنا ، انظروا كيف يتكلم وزير الداخليه الفرنسي بكل بجاحه لانه مؤمن في قرارة نفسه اننا أمة كلام فقط. عندما فتحنا لهم بلادنا وجعلناهم يقتلون رؤسائنا بمساعدة منا وتهليل وتكبير أدى ذلك الى ان يستحقرونا القذافي رغم كرهي لنظامه الا انه أعطى سويسرا درس لن تنساه طول عمرها ، نفسي اعرف ما هو رأي الأخوة الليبراليين في هذه القضيه ؟ ام هي حريه شخصيه كما يقول وزير الداخليه الفرنسي ، يا حبيبي يا رسول الله اعذرنا وسامحنا فنحن في زمن الخنوع

بعض المنابر الاعلامية السويسرية وفي موقف مسؤول وشجاع دعت للتصدي لمواقف مالك ليبيا والمتصرف الوحيد برقاب الليبيين الذي يحاول تغيير مجرى القانون ويسعى الى عدم تطبيقه، ودعت الى عدم الاذعان لشروط حاكم طرابلس والبحث عن مصادر أخرى للتزود بالنفط وعدم الاعتماد على نفط يتحكم فيه سفيه جاهل ينفذ آوامر أبنائه .

بعد هذه الحماقة أفلا يستحق القذافي لقب أبي جهل وبامتياز؟؟
…………………………….copy
سألت يا أحمد وأظن هذا جواب كافي من غوغل وشكرا لغوغل

تسييس الإسلام في معركة القذافي- سويسرا
لم يعد أمام الزعيم الليبي معمر القذافي، سوى أن يجهز أساطيله العسكرية، ويستعد لتوجيه ضربة عسكرية ضد سويسرا، لولا أن الدولة “الصغيرة” المحايدة، محمية من “أفكار” القذافي، بموقعها الجغرافي، الذي يجعلها ضمن منظومة الأمن الأوروبي، المحمية بقوات الناتو والجيوش الأوروبية، لكن يبدو أن رغبة القذافي في الانتقام من الدولة الصغيرة المحايدة سياسيا، تجاوزت حدود العقل، فالدعوة التي أطلقها القذافي يوم الخميس الماضي، وحث فيها المسلمين على الجهاد ضد سويسرا، جاءت لتنقل الأزمة السياسية والدبلوماسية بين البلدين، والتي تأتي ضمن تداعيات اعتقال هانيبال القذافي، نجل الزعيم الليبي، هناك، إلى آخر نقطة من نقاط العقل، فالقذافي نجح في تصريح واحد، أن يضع بلاده على الواجهة من جديد، فيما يتعلق بالاتهامات الدولية القديمة برعاية الأرهاب.
لقد نقلت تصريحات القذافي الأخيرة، الأزمة التي نشبت بين البلدين في يوليو 2008 إلى مرحلة جديدة، هى مرحلة معركة تكسير العظام، التي استخدم فيها القذافي سلاحا جديدا، لكنه لا يبدو صالحا لهذه المعركة “الشخصية” بين الدولتين، وهو سلاح التكفير، الذي اعتادت القوى الإسلامية المتشددة وحدها على استخدامه، لكنها لم تستخدمه يوما ضد دولة مثل سويسرا، اختارت أن تنأى بنفسها عن الأزمات السياسية للعالم، قبل أن تدفعها أزمة القذافي وابنه إلى قلب هذه الأزمات.

انتظر القذافي أسابيع عدة، بعد إقرار الشعب السويسري فرض حظر على بناء المآذن، حتى يستخدم هذا القرار سيفا في معركته الجديدة ضد سويسرا، رغم أنه ندد بالقرار فور صدوره، لكن يبدو أن التنديد السابق لم يكن رادعا، بحسب مفهوم القذافي، فعمد إلى “أسلمة” أزمته السياسية مع سويسرا، في واحدة من أكثر صور الاستخدام السياسي للإسلام، لفتا للأنظار.
يعرف القذافي نفسه، أن تكفيره لسويسرا، ومطالبته المسلمين بالجهاد ضدها، قضية شخصية في الأساس، لا دخل للإسلام فيها، فرد الفعل الليبي لم يكن بالمرة ناتجا عن “غيرة على الإسلام، لا سيما أنه يواجه حملات أكثر شراسة في دول أوروبية أخرى، بعضها من حلفاء القذافي، مثل إيطاليا، دون أن يعلن النظام الليبي الحرب على هذه الدول، مما يكشف أن التصريحات الأخيرة للقذافي، هى في حد ذاتها تصريحات منحازة، لا يمكن لأحد أن يصدق أنها لوجه الإسلام، خاصة أنها تأتي على خلفية تصعيد سياسي بين الدولتين، في أعقاب إعلان بيرن منع 188 مواطنا ليبيا من الدخول إلى سويسرا، وبالتالي إلى فضاء معاهدة “شينغن” الأوروبية، ومن بينهم العقيد القذافي وجميع أفراد أسرته، وعدد من كبار المسئولين الليبيين، وهو الإجراء تسبب في أحراج بالغ للاتحاد الأوروبي، خاصة إيطاليا، الشريك الأوروبي الأقرب إلى ليبيا، وهو ما دفع وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني، إلى اتهام سويسرا “باتخاذ البلدان الأوروبية الموقعة على اتفاقية شينغن رهينة لسياساتها”.
ويرى مراقبون ان التصعيد الليبي الأخير ضد سويسرا، وبلدان أوروبا كلها، على خلفية أزمة التأشيرات بين الجانبين، هى محاولة من جانب القذافي للثأر من أزمة لوكربي، فيما يؤكد آخرون، أنه أي ما كانت نتيجة المعركة الحالية بين سويسرا وليبيا، فأن الاتحاد الأوربي سينحاز لمصالحه الاقتصادية مع ليبيا، التي دفعته من قبل لإطلاق سراح المقرحي، المتهم بتفجير طائرة لوكربي، مقابل صفقات اقتصادية ضخمة، نالت بريطانيا وإيطاليا نصيب الأسد منه

اين ثوار الناتو ولمذا لا يخرجون لنصرة رسولهم الكريم فى مظاهرات او ليس النبي صلى الله عليه وسلم اغلي من انفسنا? ام ان الخروج على القدافى كان سببه حب الدنيا والبترول? لاكن انتم تخصصكم تقبيل العلم الف سى ورفعه فوق رؤوسكم اثناء الصلاه والتكبير تحته. يلا يا ثوار تكبير

كان المشركون يشتمون الرسول صلى الله عليه وسلم ويقولون (مذمما) بدل قولهم (محمدا). فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا تعجبون كيف صرف الله عني أذاهم؟ إنهم يسبّون ويهجون مذمماً، وأنا محمداُ! قال تعالى: إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والاخرة وأعد لهم عذابا مهينا,, إن الذين يحادّون الله ورسوله كبتوا كما كبت الذين من قبلهم وقد انزلنا ايات بينات وللكافرين عذاب مهين,, إن الذين يحادّون الله ورسوله اولئك في الاذلّين,, كتب الله لاغلبنّ انا ورسلي ان الله قوىّ عزيز,, إنّا كفيناك المستهزئين.

فرنسا دي مش ها تجيبها البر

masr t7rq alkna2is w t7rq amakn msi7ia
swisre la t7rq jwame3 bas 6lbt mmnou3 rmouz w ma tbaqa lkom 7qouq la t7lmoun biha bbladkon w 3isha krima
fla ftna alla ikhllikom almsi7i al3rbi ma 3ndoush 7rithom bbladhom w antom tshkoun 7zkon 3la 6oul frainchement

يعني يا هند لو كنت مكان القذافي ماذا كنت ستصنعين بالنفط لا استفاد منه الشعب ولا فاد العالم وخلاه في الارض يعني طيب كيف مول عملية لوكربي
ونسيتوا الاطفال الليبيين اللي كان الممرضات البلغاريات مسؤولات عن وفاتهم

طز في شارلي ايبدو