استدعت الخارجية الإماراتية القائم بأعمال رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي وتطلب تفسيرا مكتوبا لتصريحات .بوريل العنصرية
ووصفت الخارجية الاماراتية هذه التصريحات بأنها مخيبة للآمال وتتسم بالعنصرية ويجب احترام الأديان والثقافات والمجموعات العرقية والتعددية والتعايش والتسامح
أثار مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الدهشة في الأيام الماضية عقب تصريحات مثيرة متعلقة بعدد من المواضيع، بدءا بالتهديد النووي الروسي، إلى توبيخ دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي.
فقد تخلّى عن النبرة المتحفظة عادة للدبلوماسيين الغربيين إزاء مسألة الحرب في أوكرانيا، ليحذر الجيش الروسي من أنه سيتم “القضاء عليه” إذا ما استخدمت موسكو السلاح النووي في أوكرانيا.
وقال في افتتاح أكاديمية دبلوماسية في بلجيكا “بوتين يقول إنه لا يخادع. ولا يمكنه الخداع، ويجب أن يكون واضحا أن الناس الذين يدعمون أوكرانيا والاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء والولايات المتحدة وحلف الناتو؛ هم بدورهم لا يخادعون”.
وأضاف “أي هجوم نووي على أوكرانيا سيولد ردا، ليس ردا نوويا بل هو رد قوي عسكري من شأنه أن يقضي على الجيش الروسي”.
كذلك وصف العالم خارج الاتحاد الأوروبي بأنه “أدغال” يمكن أن “تقوم بغزو” الاتحاد، في تشبيه انتقده كثيرون لاستحضاره عبارة عفا عليها الزمن من حقبة الاستعمار.
يمتلك عقلية كولونيالية استعمارية تنظر للعالم الذي لا ينتمي للغرب (((المتحضر))) على انه مجرد ادغال “غير متحضرة” و في احسن الاحوال مجرد حديقة خلفية للعالم المتحضر تستعمل للتجارب و تنفذ الأوامر بلا نقاش !
و الامارات بلاش عليها تطلب تفسير راني فسرتها لها .. هكذا كانوا و مازالوا ينظرون اليكم !
اكيد يقول عالم همج هههههههههه
فقط امس تم الحكم على سعودي يحمل الجنسية الامريكية بستة عشر سنة بالسجن ، فالجرائد الانكليزية اليوم واقعة تشتم بابن سلومي هههههههههه وتقول كل تهمته انه كتب اربع تغيردات على تويتر ينتقد بها ابن سلومي الاهبل ، ولم يشفع له ان عمره 74 او 72 سنة
هذا عنوان جريدة التلغراف
The Telegraph
Pensioner sentenced to 16 years in Saudi prison over tweets ‘criticising’ the Kingdom
James Rothwell
Tue, 18 October 2022, 3:03 pm
Saad Ibrahim Almadi
Saad Ibrahim Almadi
Saudi Arabia has sentenced an elderly US citizen to 16 years in prison over tweets he posted while inside the United States, in another escalation of Riyadh’s crackdown on criticism of its leadership.
Saad Ibrahim Almadi, a 72-year-old joint Saudi-American citizen, has no links to political activism according to his relatives and works as a project manager in Florida.
But during a trip to Riyadh last November to visit his family, he was arrested over a series of social media posts which included some criticism of corruption in Saudi Arabia. He also referenced the murder of Jamal Khashoggi, the Washington Post columnist murdered by Saudi agents in the Kingdom’s Istanbul consulate.
It is the latest in a string of draconian sentences imposed on Saudi social media users, including Salma al-Shehab, a medical student at the University of Leeds who was recently jailed for 34 years.
Speaking for the first time to the Washington Post, Mr Almadi’s son said he had only expressed “mild” criticism of Riyadh and claimed US officials have made several blunders in their attempts to secure his release.
“He had what I would call mild opinions about the government,” Ibrahim Almadi told the newspaper. “They took him from the airport. I feel empty inside. I feel dead inside. I feel betrayed. He’s not only my father, he’s my best friend. He is everything to me.”
No links to political activism
The case is particularly significant as the tweets were posted while Mr Almadi was on US soil and he does not appear to have any links to political activism, which Saudi Arabia often cites as a pretext for its arrests on grounds of national security.
Mr Almadi has been charged with harbouring terrorist ideologies, supporting and funding terrorism and trying to destabilise the Kingdom, charges that he denies.
His son, Ibrahim, told the Washington Post he initially tried to secure his father’s release behind the scenes but has chosen to make the case public due to a lack of progress.
He said his father was tortured in prison and also threatened with torture if he involved foreign governments in lobbying for his release. His family in Saudi Arabia was also warned they would “lose everything” if the case was made public, he said.
ناس همج وليس فقط ادغال هههههههههههه يعني بسبب شوية تغريدات يحكم ستة عشر سنة ودكتورة في بريطانيا حكموها 34 سنة ، الان الوكالات والجرائد صارو يفضحوا عرض ابن سلومي ههههههههههه وحتى
وكالة “أسوشيتد برس” وصحيفة “واشنطن بوست”. بيهاجموه يارب يجيبوا اجله ههههههههههه
الوكالة قالت إن السعودية حكمت على سعد إبراهيم الماضي (72 عاما)، بسبب تغريدات له، وأشارت إلى أنه “مدير مشروع متقاعد يقيم في ولاية فلوريدا الأمريكية”.
بينما ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” أن الحكم بالسجن جاء بسبب تغريدات نشرها الماضي أثناء وجوده في الولايات المتحدة، وأنه انتقد النظام السعودي في بعضها، ونقلت الصحيفة عن نجل الماضي أن “الخارجية الأميركية أساءت التعامل مع القضية”.
وأوضحت الصحيفة أن الماضي سافر إلى الرياض في نوفمبر الفائت، وأنه “اعتُقِل بسبب 14 تغريدة نُشِرت عبر حسابه على مدار السنوات السبع الماضية”، وكان الماضي أشار في إحدى تغريداته إلى الصحفي السعودي الأمريكي جمال خاشقجي، الذي تتهم الرياض بقتله في قنصليتها في استنبول.
وأضافت الصحيفة عن نجل الماضي أن “الخارجية الأميركية طلبت من إبراهيم عدم التحدث علنا عن القضية”
وينهم هلا ازلام ايران حزب الشيطان سوريا و جمهوريات الموز بياعين كلام لشعوبهم بس ما حدى رد على هالتطاول غير الامارات العربية
لانهم عرفوا ان العربان في الخليج هم المقصودين وليس غيرهم ههههههههههههههه وأنهم بهاييييم في الأدغال هههههههههههه اما نحن غير مشمولين بما قال ههههههههه
لانو حضرتك صفوية
هههههههه
شكلهم يالولو ربطوا الكهرباء في مؤخرة المايوه تبعك ههههههههههه فحرمت ان تنتقدهم انما تمسح لهم جوخ ههههههههههههه
اكيد الذي على راسه بطحة يحسس عليها !!!فوفق التقارير تبع الامم المتحدة
تعتبر الإمارات من الناحية الموضوعية واحدة من أسوأ الدول المجرمة في العالم، عندما يتعلق الأمر بانتهاكات حقوق الإنسان، وهناك إشارات متزايدة على أن المجتمع الدولي قد نفد صبره، حيث تنضم الأمم المتحدة الآن إلى المنظمات الحقوقية في دعوة أبوظبي لوقف قمع نشطاء حقوق الإنسان ومنتقدي الحكومة.
في الأسبوع الماضي، حثت “ماري لولور”، المقررة الخاصة للأمم المتحدة، الإمارات على إطلاق سراح 3 مدافعين عن حقوق الإنسان يقضون عقوبة بالسجن لمدة 10 سنوات لانتقادهم العلني للحكومة، من بين تهم أخرى. وقد ذكرت 3 رجال على وجه الخصوص، من بينهم الشاعر “أحمد منصور” الحائز على جائزة، قائلة إنهم تعرضوا لسوء المعاملة في ظروف قد تصل إلى حد التعذيب.
وقالت “لولور”: “لم يتم فقط إدانة وسجن “محمد الركن” و”أحمد منصور” و”ناصر بن غيث” بسبب دعواتهم غير العنيفة والمشروعة من أجل احترام حقوق الإنسان في الإمارات، بل تعرضوا لسوء المعاملة في السجن”.
وتضيف: “تشير التقارير التي تلقيتها إلى أن الظروف والمعاملة التي يتعرض لها هؤلاء المدافعون عن حقوق الإنسان، مثل الحبس الانفرادي المطول، تنتهك معايير حقوق الإنسان وقد تشكل تعذيباً”.
دول مثل السعودية او الامارات بمجرد ان يقول المواطن كلمة انتقاد فاما الحبس او التقطيع بالمنشار او التعذيب والاغتصاب او ايصال التيار الكهربائي للخلفيات يكون في انتظاره هههههههههههه ومن واحد اوروبي يقول عنهم انهم همج في ادغال يزعلون هههههههههههههه يريدون يقول عنهم يا حلاوتهم وبس هههههههههههههه يخيبكم يا حكومات العربان .
و الله نفسي اشريلك تذكرة لهناك مشان ينوبك شي من لي تذكره حتى تريحنا من خلقتك بدل ما انت صايع يا نصف دكتور تعرف انو اخطر شي على هالامة هم الانصاف نصف عالم نصف شيخ نصف دكتور لانو هدول يضرو الامة اكثر منهم ينفعو
هههههههههههه ان كان تذكرة طائرة قاصفة او شبح او سيخوي روسي موافق ههههههههههههه لن يؤدبكم ومن تعبدون من الطغاة غيري .
اما انصاف مشايخ ونصف دكتور فلا يقال لفلتة زمن مثل حضرتنا ههههههههههههه فخر لجامعة لندن اني اتنازل واقبل بشهادة الدكتوراه منهم هههههههههههه ومن سمعوا اني اريد تجميد تقديم الاطروحة اغمي عليهم ههههههههههههههه فاشفقت عليهم
أولا اسمه بالاسبانية:José Borrel (خوسي بوريل) سياسي إسباني الجنسية ..
و لنعود بذاكرتنا شوية للوراء:
الى وقت قريب كانت إسبانيا تصنف من الأدغال!
عاشت إسبانيا في القرون الوسطى سنوات من المجاعة و الجفاف و الأوبئة الفتاكة و الفقر و التخلف و الديكتاتورية ، وصلت حد ان الناس تموت في الشوارع و الجثت متناثرة و مرمية في الازقة ، جفت الأنهار و ماتت الماشية و انتشر المرض و الفقر و الجوع و التخلف .. و في تلك العصور انتقل من إسبانيا و البرتغال وباء فتاك الى مدن المغرب اسمه بوكليب bougulib حصد ارواح الناس في فاس و مدن مجاورة اخرى !
و في عصر الجنرال الديكتاتوري فرانكو مرت اسبانيا بحرب اهلية شديدة اتسم حكمه بالقمع و الاستبداد وقتها اسبانيا كانت من أضعف دول اوربا و اكثرهم فقرا و شعبها يهاجر هربا من الفقر .. كان الاسبان و لقرب المسافة يأتون الى فاس و طنجة و تطوان لبيع السجاد، يطرقون منازل المغاربة ليبيعونهم السجاد !
اما الانسان الاسباني فكان مادة دسمة للتنكيت في اوربا خاصة شكله و قصر قامته فكان ينظر للاسباني و البرتغالي نظرة دونية يعني مش قد المقام الأوربي!
و هكذا الحال في اسبانيا الى حين زوال العهد الفرنكوي و بداية عهد التنمية مع وصول الحزب الاشتراكي الاسباني للحكومة انطلقت اسبانيا نحو عصر جديد من الديمقراطية و التنمية و التطور لتصبح من بين اقوى اقتصادات اوربا و اجودهم من حيث البنية التحتية و افضلهم سياحة !
يحسب لهم أنهم يستفيدون من مآسي الماضي و لا يكتفون بدور المظلوميات و البكائيات على الأطلال!
فهناك من كان من الأدغال فتطور ليصبح حديقة غناء مزهرة و هناك من كان ادغال و بقي ادغال و حينما تقدم تقدم الى الخلف و عاد الى الكهوف و المغارات !!
بعض الناس كمفاتيح الذهب يفتحون كل قلب بحسن كلامهم وروعة حكمتهم وكرم أخلاقهم ،،
فالأخلاق هي الروح التي لا تموت.
مساء الخير لمن يوزعون الخير على الجميع بإبتسامة أو كلمة طيبة يسعد بها القلب
مساء الخير لمن يحبون صحابة نبيهم صلى الله عليه وسلم ويحترمون تاريخهم وحضارتهم.
مساء الخير والعافية
..