بيريز : لم يعد هناك عالم عربي معاد لإسرائيل

ايوة يا عم! اطبخوها اطبخوها….

جر ب العرب وصل للنافوخخخخخخخ

لك ياعم بيمبرس ليش ماتعيشو بسلام
الله خلقنا شعوب وقبائل لحتى نتعارف وناخذ من بعض
ربنا خلق كثير قوميات واديان ليش ماتجربون تعيشون سوا
وتريحون العالم من القتل والدمار الي تغضب ربنا
هذة الارض ارض الله الواسعة ليس ملك لااحد من يحب يسكنها اهلا وسهلا بة
وحنا قبلكم انبيائنا ولدو على هذة الارض وجائت رسالتهم الربانية ولم نقول ارضنا
ولحد الان — ليش هل قتل والتهجير — توبوا لاالله ذبحتونا قرفتونا بعيشتنا

الشعوب العربية ستبقى معادية لاسرائيل طالما انها دولة عنصرية صهيونية.اما الحكام العرب الحاليين فلن يعادوا اسرائيل.ليس من مصلحة الاميريالية العالمية وتجار الحروب ان يكون هناك سلام.الحروب ستستمر في الاماكن التي تملك معطيات لهذة الحروب.

مرحباً اخت ميس صح ضعف عدأ العرب اسرائيل لكن في المقابل كبر حقد اسرائيل على العرب وكل ما نشاهدة في دولنا من عمل اسرائيل ثورات ونقلابات وقتل وتهجير وقطع منابع المياه على العراق وسوريه ومصر اليهود لا يستطيعوا ان يعيشو بلا حقد وكراهيه

بيريز : لم يعد هناك عالم عربي معاد لإسرائيل!
………….
اذا قصد بالعالم العربي الحكام فلم يات بجديد ……..فهؤلاء وجدوا لحراسة دولة صهيون
اما ان قصد الشعوب فاظنه يكابر او يتجاهل فوالله ان حقد الشعوب على دولة صهيون يزاداد كل يوم ………….ولهذا اقول : قولوا لعبيد الابقار
……………………
قولوا لعبيدِ الابقارِ ….…ولأجبنَ من خلق الباري
ليهود جبلوا من خبثٍ …. اوجبلوا من طينِ قذارِ
لن تحميكم اي كلابٍ…من غضبِ الابطالِ الضاري
……….
فاليومَ بمصرَ وفي الشامِ …. تتململُ امّةُ اسلامي
لتطيحَ بحكم الخُوّانِ … ….من بعثيينَ… وعَلمانِ
لن تنفع خائن لحيتهُ ………او حتى حفظ القرآن
…
فاذا ما سُحل كلابكم ُ.. في مصرَ واردنَ.. و الشام
فابشر با شعب صهاينةٍ ….. بدمارِ جدارِ الاوهام
……..
سندمّرَ كل صياصيكمْ ….… بايادينا…..واياديكم
لن يحميكم منا بشار……..و عبديكم او سيسيكم
او حتى الساقط عباسٍ…….وهنية حين يداجيكم
من اسقط حسني لن يبقي …..بشاركمُ..او عَبديكم
لن تنفعكم سايكس بيكو …… او اوباما وهلاريكم
هذا ما وعد القرآن …وسلوا القرآن ….سينبيكم!ا

إذا كانت أحداث مصر قد كشفت “الإخوان” من بيننا..
فإن أحداث غزة قد كشفت “الأعداء ” من بيننا !

طبعا العرب و اليهود اخوة بالرضاعة , و الدم العربي رخيس, وين المشكل اذا مات طفل فلسطيني. ربنا ينتقم منكم يا خنازير و نهايتكم ان شاء الله قريبة. حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم يا صهاينة, آمين.

لا حول ولا قوة الا بالله .