تعهد الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب، بمحو ما سماه “التشدد الإسلامى” من على وجه الأرض، وذلك فى خطاب التنصيب الذى ألقاه فور أداء اليمين الدستورية رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، خلفاً للرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما.
وقال ترامب فى كلمته أمام حشود الأمريكيين وعدد من الرؤساء الأمريكيين السابقين فى مقدمتهم باراك أوباما: “هذه اللحظة لحظتكم وتخصّكم أنتم، إنها تخص كل الموجودين هنا وكل من يشاهدنا فى الولايات المتحدة الأمريكية ، هذه هى الولايات المتحدة الأمريكية، وهى بلادكم أنتم”.
وتعهد الرئيس الأمريكى الجديد بتحقيق إنجازات فى مجالات عدة تطبيقاً لشعاره “لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى”، قائلاً: “الرجل والمرأة المنسيون فى بلادنا لن يتم نسيانهم بعد اليوم، وكل واحد يستمع إليكم الآن، لقد جئتم عشرات الملايين لكى تصبحوا جزءا من حركة تاريخية لم يشهد العالم مثيلاً لها من قبل”.
وأضاف فى الخطاب الذى حضرته هيلارى كلينتون، منافسته الخاسرة فى الانتخابات الأخيرة: “أن ما يهم فى الواقع ليس أى حزب يسيطر على الحكومة، ولكن هل الحكومة يسيطر عليها الشعب أم لا”، موضحاً أن 20 يناير 2017، سيذكره الناس على أنه اليوم الذى أصبح فيه الشعب أو الناس هم حكام البلاد من جديد.
ترامب معذور , هو لم يتعرف على الاسلام الحقيقي بل رئى اشخاص يُقال عنهُم مسلمين شوهو الاسلام بارهابهُم ونجاستهُم , من يُريد ان يتعرف على الاسلام الحقيقي بتعامله الطيب وبافعاله التي امرنا بها الله وتعلمناها من رسولنا الكريم صلى الله عليهِ وسلم فعليهِ زيارت ماليزيا , كم هُم جميلين باسلامهُم الطيب الحقيقي .