هدد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الأربعاء، بوقف المساعدات للسلطة الفلسطينية، متهما اياها برفض التفاوض على اتفاق سلام مع اسرائيل بعد اعتراف ادارته بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وكتب ترمب في تغريدة على موقع تويتر “نحن ندفع للفلسطينيين مئات ملايين الدولارات سنويا ولا نحصل منهم على اي تقدير او احترام.. هم لا يريدون حتى التفاوض على معاهدة سلام مع اسرائيل (….) طالما ان الفلسطينيين ما عادوا يريدون التفاوض على السلام، لماذا ينبغي علينا أن نسدد لهم ايا من هذه المدفوعات المستقبلية الضخمة؟”.
عمرها ما تكون مساعداتك
بكرا اولاد زايد رح يوقفوا مفرقعات اخر السنة يلي بالملايين ..ليدفعوها مساعدات لأهل فلسطين ?…ولن يقبلوا ان يذل شعبهم الشقيق لترامب….
ههههههههههههههه يخرب بيتك ههههههههه ذاللهم لأقصي حد مش ممكن الراجل ده هههههههه يستاهلو بياعين ارضهم بعد شوية هيركعو بس السعوديين المنتنييين ل ترمب انا كان مش ممكن اتخيل الرجل ده يوصل لكده بس يستاهلو
أعجبني الإسقاط
من لا يزرع قمحه ولا يخبز خبزه لا يستحق الحياة..
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته، وإن أنت أكرمت اللئيم تمرّدا!
نحن ندفع مئات ملايين الدولارات سنويا ولا نحصل منهم على اي تقدير او احترام.. هم لا يريدون حتى التفاوض على معاهدة سلام مع اسرائيل
>>>>>>>>>>>>>>>>
ونقول :دفع لكم اشقاؤهم/ولو نظريا/ اعني ال سعور وقطر وشخات الخليج مئات المليارات وليس الملايين …فهل جزاء هذا ان تقدموا للصهاينة الذين لن يدفعوا لكم سنتا فلسطين على طبق من ذهب مجانا ؟!
اقعد اعوج واحكي عدل يا دونالد !
الحق ان القضية ليست قضية مئات الملايين والمليارات
بل قضية استعبادكم لحكام المسلمين الاارنب امامكم …وعليكم طغاة !
ويل لامة لاتـأكل الا مما تزرع،
ولا تلبس ……الا مما تنسج ..
لانها ستظل امة في ذيل الامم..واهلها عبيد واقنان للامم الاقوى منها!
………….
…..الصناعة عمل الاقنان،واستخدام السلاح الذي يصنعه الاقنان،مهمة الفرسان.فعندما يكون لنا دولة ذات شان كما كان،فان الصناع الذين يصنعون السلاح للمجاهدين، سيكونون اكثر من الهم على القلب كما يقولون.. وكما كانوا من قبل…ذات زمان !!!
واما الطعام والشراب فسيقدمه لنا ابناء الشعوب التي سنحررها، مقابل تحريرنا لهم، فمهمة الزراعة والخياطة وما شابه هي لعوام الناس الذين من واجبهم ان يزرعوا ويطعموا المجاهدين الفرسان،لهذا فمن اتفه المقولات – وما اكثر المقولات المشهورة التافهة- مقولة” ويل لامة تاكل مما لا تزرع، وتلبس مما لا تنسج” …الخ هذا الغثاء!!!
عندما شرع الامريكان في احتلال العراق، راينا عبيد الامريكان في كل بلاد ذل وهوانستان ،وهم يقدمون للفاتحين الامريكان الطعام والماء، وكل ما يلزم المقاتل الامريكي ، ولا استبعد انهم قدموا لهم النسوان …وهذا اكبر دليل على ان القوي لا يحتاج لان يصنع ويطبخ .او يزرع ….الخ ..لان الفاتحين يحسنون الكر والفر، والعبيد يحسنون الحلب والدر وما في معناهما …واما نساء الفاتحين فدورهن ان يشجعن الابطال وينشدن لهم ما كانت تنشده هند بنت عتبة وصاحباتها ينشدن ايام اليرموك الخالدة :
نحن بنات طارق …الخ …وواجب نساء العبيد ان يطبخن وينفخن ويقدمن كل مايلزم من الخدمات مع ازواجهن للمجاهدين والمجاهدات،لانه لايستوي المجاهدون والقاعدون غير اولي الضرر والمجاهدات والقاعدات …وجزى الله القاعدة منذ ان تمردت على واشنطن وارتها العين الحمراء، واثبتت لها ان روح الجهاد لاتموت في الامة، لان فيها الافا من امثال اسامة وخالد والقعقاع …ولانها جعلت واشنطن والغرب يحسب للامة بعض حساب… بعد ان كانت واشنطن لا تحسب للمليار مسلم اي حساب ولاتقيم لهم اي وزن !!
واخيرا اقول صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل:”إذا تبايعتم بالعينة، ورضيتم بالزرع، واتبعتم أذناب البقر، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى تراجعوا دينكم” رواه أحمد وأبو داود /صححه الالباني .
وفي البخارين النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم رأى آلةَ حرثٍ فقال –عليه الصلاةُ والسلام-: “ما دخل هذا بيتَ أحدٍ إلى ذلّ” وهذا مأخوذ من الحديثِ السابق “إذا أخذتم بأذناب البقر ورضيتُم بالزرعِ…” إلخ ،
https://twitter.com/ahmad19555541?lang=ar
..
ليس مشكلة انهم لا يقدورك او يحترموك يا سيد ترامب ، فانت اصلا ليس جديرا بذلك ، انما المشكلة عدم بصقهم في وجهك لذلتهم وحقارة أنفس اغلبهم ، فهم اثبتوا انهم قوم من اجبن الشعوب رغم صريخهم العالي ، فهل تعلم انهم الشعب الوحيد الذي كان من اقل الشعوب العربية تضحية من اجل الحرية ؟؟؟؟؟
حتى يتخيل لي ان ليس فيهم رجال مطلقا ، فكل الشعوب عندما تنتفض او تحارب تدفع عشرات الالوف او ملاين من الشهداء ، بينما اتحداهم ان يذكروا لي واقعة واحدة تصدوا فيها للاحتلال ودفوعوا الف شهيد في يوم واحد !!!!!!!
انهم رجال شعب جبان يختبئون وراء أطفالهم او نسائهم ، لا يعرفون اصلهم ، رغم ان عرقهم الدساس المقترن بالجبن والدناءة يدل عليهم !!!
عجبي كيف لا يخرجون بمئات الآلاف متجهين لبيت المقدس ليعطوا عشرة آلاف ضحية في عشر دقائق على مذبح الحرية ؟؟؟!!!!!
انهم شعب جبان ذليل ينتظرون ان يقتل لهم اليهود محمد الدرة ليقيموا له عزاء فيشبعون لطما ، وفي العرب يشتمون انهم لا ينصرونهم !!!! من يريد العزة والحرية ليدفع ثمنها هو وليس الاخرين ، الاخرين يشاركوا عندما يجد صاحب القضية جدير بالنصرة والدعم ……!!
عليهم ان يخرسوا ولا يصدعوا روؤسنا فما هم اهل ليكونوا اصحاب القدس التي لها رجالها .
نريد شيء منهم يتحقق ……
والا علينا ان نوصم رجالهم بالجبن ابدا ، مثلما نسائهم الا ما رحم ربي مشهود لهن بالخرق والتشميط والبلاهة ابدا .