استنكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السبت اتهامات مؤلف كتاب بأنه غير مؤهل عقليا للمنصب، معتبرا أن تاريخه كرجل أعمال ومقدم برامج تلفزيونية وفوزه في الانتخابات الرئاسية يبين أنه “عبقري متزن جدا”.
وكان مايكل وولف، الذي أتيح له الدخول إلى البيت الأبيض بشكل كبير وعلى نحو غير عادي خلال أوقات كثيرة من العام الأول لترامب في السلطة، قد قال في الترويج لكتابه بأن ترامب غير مؤهل للرئاسة.
وقال في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) اليوم السبت إن كتابه يوجد “التصور والفهم اللذين سيؤديان في الختام إلى نهاية..هذه الرئاسة”.
ورد ترامب على ذلك بسلسلة من التغريدات الصباحية على تويتر والتي يبدو أنها فاجأت البعض من المحيطين به.
وقال ترامب إن منتقديه الديمقراطيين ووسائل الإعلام الإخبارية الأمريكية يعودون لاستخدام “الأسلوب القديم الذي استعمل مع رونالد ريغن ويصرخون مشككين في الاتزان العقلي وفي الذكاء” لأنهم لا يستطيعون إسقاطه بطرق أخرى.
وكان الرئيس الأمريكي السابق ريغن جمهوريا وحكم الولايات المتحدة من عام 1981 وحتى 1989 ثم أصيب بمرض الزهايمر في عام 1994 وتوفي في 2004.
وكتب ترامب على تويتر اليوم السبت “في الواقع أكبر نعمتين في حياتي: رجاحة العقل وشدة الذكاء”.
وأضاف “من رجل أعمال ناجح جدا أصبحت نجما تلفزيونيا لامعا… ثم رئيسا للولايات المتحدة (من محاولتي الأولى). أعتقد أن هذا يؤهل المرء لا أن يكون ذكيا بل وعبقريا… عبقريا متزنا جدا”.
وأدلى ترامب (71 عاما) بتلك التصريحات وهو في استراحة رئاسية في كامب ديفيد في ماريلاند حيث يجتمع بقادة الحزب الجمهوري في الكونجرس لمناقشة أجندتهم التشريعية لهذا العام.
ويصور كتاب وولف الذي يحمل اسم “نار وغضب: داخل بيت ترامب الأبيض” الرئيس الأمريكي بأنه يفتقر للتركيز وغير مؤهل وتافه وإن الوضع في البيت الأبيض يتسم بالفوضى.
وسرعان ما تصدر كتاب “نار وغضب: داخل بيت ترامب الأبيض” قائمة الكتب الأكثر مبيعا أمس الجمعة.
ووصف ترامب في مطلع رده على تساؤلات الصحفيين في كامب ديفيد مؤلف الكتاب بأنه “محتال” وقال إن الكتاب “عمل كامل من نسج الخيال”.
وأضاف “أعتقد أنه عار”.
أعتقد أن مؤلف الكتاب كان مؤدباً زيادة عن اللزوم.. فهذا الترامب هو أحقكر من ذلك بكثير
..
وزين لهم الشيطان أعمالهم ……
اي بكلمة اخرى انك يا ابا ايفانكا مُشيطن ولست عبقري ، كما ان العبقرية لا تقاس بالغنى والفقر ، فالله من يقسم الأرزاق ، ويرزق الحمقى دون سعي ، حتى يعلم أولي الالباب ان الدنيا لا تنال بحيلة او حول من مخلوق ، انه رزق الله ، فكم من مغفل غافل نام فصحى على كنز تحت عتبة بابه او منجم ذهب مع بئر نفط في حديقة منزله او بعض اعرابنا النفط كان ينبع حيث يقضي احدهم حاجته ، نعم قد يجمع الله الدنيا والاخرة لأشخاص مثل النبي سليمان عليه السلام وبعض الصالحين ، لكن هؤلاء ان حدثوا بنعم الله عليهم لا يقول احدهم : لقد اوتيته على علم من عندي ، انما يقول فضل الله علي ليراني اشكر ام اكفر ؟؟؟ فمن يعمل صالحا وهو مؤمن وحتى لو كانت كل الدنيا في يده لا يجعلها تكون في قلبه ، او يكون كما كان الامام علي عليه السلام يتململ منها ان اقبلت عليه ويخاطب ذهبها وفضتها معها قائلا بما معناه : ايه يا صفراء يا بيضاء ، الي تزينتي ام الي تشوقتي ؟؟ غري غيري ؟ لا حان حينك اليك عني فقد طلقتك ثلاث لا رجعة فيها …. فمثل علي عليه السلام وهو للعلم لم يكن فقيرا انما غني وغني جداً تجبى له الأموال لكن كان يشتري بها اخرته ، لمثله يقال عبقري ، اما انت مغفل ، وعسى ان تكون لنا مفيد .
ذكي جداً والدليل جمع ثروة طائلة من البزنس
أطباء نفسين ومحللين سياسيين قالو عنك مو ذكي وغير متزن مو بس مؤلف الكتاب ليس كل ثري او غني معناه ذكي في أثرياء بالوراثة من اهلهم وفيه بالحظ
بالعكس أنا أراه متزنا و مراوغا و محتالا و داهية أيضا، أخذ تعويضات عن ضحايا تفجير البرجين في نيويورك من خزينة آل سعود و أوهموا العالم أنها صفقات أسلحة، بعد تهديده آل سعود بإزالة ملكهم إن لم يقدموا تعويضات لأسر ضحايا الانفجارين .. وعد اليهود بأن يعترف بأورشليم عاصمة لهم إن نجح في الانتخابات و هاهو يفي بوعده وسوف ينجح في جمع اعتراف باقي العالم بذلك بما في ذلك العرب و مازال في جعبته الكثير سوف يفاجئ به العالم! إذن أين هو الجنون؟ و حتى إن كان مجنونا فالسياسة جنون و تهور و تحدي و مغامرات، الداهية فقط هو من يعرف كيف يلعبها صح عشان ترسي الصفقات الناجحة سياسيا في مينائه! و خلي العرب مساكين يرددون ما يسمعون ”bêtement” كالببغاء !
هدا ادكى رئيس في العالم المعتوه هو ملك ال سعود