تركيا في ظل الربيع العربي ورئاسة أردوغان.. هل تستمر بنموها؟

اردوغان حيستمر و موتو بغيضكو يا حرامية العرب. لمن تصيرو تلته تعالو تكلمو

امس نشروا ذمته الماليه
مهدي زوجته سياره موديل ٢١١
ياخطير يارومانسي. ههههه

نعم اوردغان اصلح بتركيا كثيراً ولكن ماذا فعل للعرب ؟؟؟؟ هُنا مربط الكل-ب ههه قصدي الفرس .

بعرف يا عُمر !!! بس الله يلعنهم عربنا كفرونا بالعروبه و القوميه و الوطنيه و بلاد العُرب أوطاني من كثرة تآمرهُم و خيانتهم و طعنهُم لنا بالظهر !!!!

قادة وشيوخ وزعماء الاخونج عربا وعجما ومنهم هذا الاردوغان …رخيصون منافقون مذبذون منذ البنا حتى الان ..وهم يلعبون على كل الحبال ..ويرقصون اكثر لمن يدفع اكثر ..ومن اراد الادلة على نفاق اي منهم منذ حسن البنا مرورا بمرسي وانتهاء بالاخونجي الماسوني الاتاتوركي اردوغان زودناه بها مجانا لوجه الله .لكن شهادة لله ان اردوغان ممثل مبدع بينما سائر شيوخ الاخونج لا يصلحون كومبارسات !

وجاءت سكرة الموت بالحق..ذلك ما كنت منه تحيد
……….
اذا لم يكتب لامة الاسلام ان تخلع عدو الله،عميل الامريكان،الاخونجي العلماني -بل راس حربةالعلمانية وعرابها الاكبرفي بلاد الاسلام- اردوغان، كما خلعت الطغاة الاخرين قبل موته،فانه عندما تحين ساعة هلاكه،وياتيه ملك الموت ليقبض روحه،سيتمنى لو انه عاش ومات بائع كعك بسيط،ياكل خبزه- او كعكه- حلالا بعرق جبينه،وليس خبزا مجبولا بالعار والشناروالحرام،اي سحتا كمهر بغي،مقابل مظاهرته لاعداء الله ،وخيانته لله وامة الاسلام … !!!!
وما قلته عن اردوغان،قوله عن كل الطغاة- حكام بلاد الاسلام-و على راسهم حكام دويلات بني اخونج، الذين غدروا بامة الاسلام،ونكثوا وخانوا معها العهود والوعود، واداروا الظهر للاسلام وللقرآن، وساقوا الامة الى الاحتكام بكفر ال علمان .
واقوله لكل الادباء والكتاب والمشايخ، وكل عبيد الطغاة ومشايخ الطغاة الذين يصفقون لهم دون اي مبالاة بالحلال والحرام، اي دون مبالاة بما يرضي الله او يسخطه..واقوله لكل من يقدس المشاهير والمشايخ..ويجعل كلامهم اولى بالطاعة والاحترام من كلام الله ورسوله.

أردوغان يطالب أوروبا بمحاربة الحزب الكردستاني
الاربعاء 11 رجب 1431 الموافق 23 يونيو 2010
مما قلناه عن اردوغان قبل اعوام ..ولكن اكثر الناس لا يعقلون
…….
يا مسلم يا عبدالله كن اسما على مسمى واجعل احكامك على اردوغان- وكل من يسمون بحكام العرب والمسلمين -مبنيا على حكم الشرع،لا على حكم العاطفة والهوى الشخصى.. فليس المقصود من كشف حقيقة اردوغان الدفاع عن نواطير حارات سايكس بيكو-الذين اوجدهم الغرب ورعتهم واشنطن – فهؤلاء غسلت الامة ايديها منهم منذ زمن طويل.
والامة تتطلع الى ظهور قائد كصلاح الدين او يوسف بن تاشفين يجتث هذه الانطمة من جذورها،ويوحد الامة في كيان واحد يستطيع مواجهة دولة يهود ومن ورائها الغرب الكافر وامريكا،والامة التي سبق لها ان خدعت باتاتورك وبحت حناجرها من الهتاف له وشبهته بخالد بن الوليد” يا خالد العرب جدد خالد العجم “فكان خالد العجم هذا العصا التي اجهز بها الغرب على دولة الاسلام حين مزق تلك الدولة الواحدة وشرذمها الى اكثر من خمسين حارة على راس كل منها ناطور يسبح بحمد الغرب وامريكا بكرة وعشيا،وصار المسلم تحت نار هوانها وذلها مهانا في كل الارض،وغدا المسلمون كما هو حالهم اليوم في اغلب الارض اضيع من الايتام على مادب اللئام.
والذي اراه بالادلة والمتابعة السياسية ان واشنطن انتهزت فرصة تعطش الامة الى القائد المخلص في هذا الزمن.. فاخرجت للامة اردوغان حفيد اتاتورك لتحاول منع او عرقلة ظهور القائد المخلص الذي ترجوه الامة.
ولما كان عامة الناس يحكمون عاطفتهم اكثر من عقولهم – لان التفكير عمل شاق، ولذا يتجنبه الكثيرون – كان من السهل ان تنخدع الشعوب الاسلامية بهذا الزعيم الذي لا يتصف –بشهادة القريبين منه كشيخه اربكان – بصفات الزعيم المسلم المخلص الذي يمارس السياسة على اساس مبدئي وليس على اساس النفعية والمصلحية والذبذبة لا الى هؤلاء ولا الى هؤلا ء .وان اتسم بسمات السياسي البراغماتي مع اتصافه بالدهاء وتمتعه بالذكاء الحاد.
ولا اعتقد ان الامة ستستفيد من زعيم انتهازي لا يجعل الاسلام اساسا لاقواله وافعاله بل العكس هو الصحيح،فمن لا يتقي الله ويجعل هواه تبعا لما جاء به رسول الله جدير ان يجر على الامة المزيد من الويلات والنكبات والكوارث.
وهذا ما تريده امريكا التي صنعت هذا الذئب،ابتداء من الايعاز باعتقاله اعتقالا تلميعيا لبضعة شهور ليخرج من السجن بطلا في نظر المصابين بقصر النظر وسطحيي التفكير.. ثم بمسرحية دافوس التي كان غضبه فيها انتقاما لاحتقاره من قبل دولة يهود اكثر من مرة واظهار الغضب على انه غضب من اجل اطفال غزة.واخيرا حكاية اسظول الحرية بدل اسطول الجهاد ما امر رب العباد. انني ارى- ومن خلال المتابعة لتحركات هذا الرجل- انه يمثل دورا في مسلسل من اخراج امريكي ،لسوق الامة وراء اردوغان في هذه المرحلة التي احترقت فيها اوراق كل زعماء المسلمين- وظهر تخاذلهم وانصياعهم للغرب وواشنطن،وخيانتهم لله ورسوله ولامة الاسلام- كما فعلت سابقا في تسويق عبدالناصر -شيخ السادات ومعلم حسني مبارك- الذي قاد الامة الى اكبر هزيمة في تاريخها المعاصر..والكارثة ان البعض لازال يدافع عنه، وهؤلاء لن يغيروا رايهم ولو نزلت عليهم الملائكة بالخبر اليقين، فذرهم في غيهم يعمهون “فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ”.