تنظيم “الدولة الإسلامية” يبث تسجيلا لـذبح صحفي أمريكي… ويتوعد بذبح أخر!

الله يرحمه ويرحم كل الشهداء يلي ماتوا على يد هؤلاء الوحوش مصاصي الدماء المجاهدين في سبيل الله بقطع رؤؤس البشر لاعادة مجد دولة الخلافة الاسلامية

سلام عليكم
البيت السابق لحافظ ابراهيم
توقعته لشاعر قديم
اليكم كامل الابيات كَأَنّي أَرى في اللَيلِ نَصلاً مُجَرَّدا يَطيرُ بِكِلتا صَفحَتَيهِ شَرارُ
تُقَلِّبُهُ لِلعَينِ كَفٌّ خَفِيَّةٌ فَفيهِ خُفوقٌ تارَةً وَقَرارُ
يُماثِلُ نَصلي في صَفاءِ فِرِندِهِ وَيَحكيهِ مِنهُ رَونَقٌ وَغِرارُ
أَراهُ فَتُدنيني إِلَيهِ شَراسَتي فَيَنأى وَفي نَفسي إِلَيهِ أُوارُ
وَأَهوي بِزَندي طامِعاً في اِلتِقاطِهِ فَيُدرِكُهُ عِندَ الدُنُوِّ نِفارُ
تَخَبَّطَني مَسٌّ مِنَ الجِنِّ أَم سَرَت بِأَجزاءِ نَفسي نَشوَةٌ وَخُمارُ
أَرانِيَ في لَيلٍ مِنَ الشَكِّ مُظلِمٍ فَيالَيتَ شِعري هَل يَليهِ نَهارُ
سَأَقتُلُ ضَيفي وَاِبنَ عَمّي وَمالِكي وَلَو أَنَّ عُقبى القاتِلينَ خَسارُ
وَأُرضي هَوى نَفسي وَإِن صَحَّ قَولُهُم هَوى النَفسِ ذُلٌّ وَالخِيانَةُ عارُ
فَيا أَيُّها النَصلُ الَّذي لاحَ في الدُجى وَفي طَيِّ نَفسي لِلشُرورِ مَثارُ
تُرى خَدَعَتني العَينُ أَم كُنتُ مُبصِراً وَهَذا دَمٌ أَم في شَباتِكَ نارُ
وَهَل أَنتَ تِمثالٌ لِكَيدٍ نَوَيتُهُ وَذاكَ الدَمُ الجاري عَلَيكَ شِعارُ
فَإِن لَم تَكُن وَهماً فَكُن خَيرَ مُسعِدٍ فَإِنّي وَحيدٌ وَالخُطوبُ كُثارُ
وَكُن لي دَليلاً في الظَلامِ وَهادِياً فَلَيلي بَهيمٌ وَالطَريقُ عِثارُ
عَلى الفَتكِ يا دُنكانُ صَحَّت عَزيمَتي وَإِن لَم يَكُن بَيني وَبَينَكَ ثارُ
فَإِن يَكُ حُبُّ التاجِ أَعمى بَصيرَتي فَما لي عَلى هَذا القَضاءِ خِيارُ
أَعِرني فُؤاداً مِنكَ يا دَهرُ قاسِياً لَو أَنَّ القُلوبَ القاسِياتِ تُعارُ
وَيا حِلمُ قاطِعني وَيا رُشدُ لا تَثُب وَيا شَرُّ ما لي مِن يَدَيكَ فِرارُ
وَيا لَيلُ أَنزِلني بِجَوفِكَ مَنزِلاً يَضِلُّ بِهِ سِربُ القَطا وَيَحارُ
وَإِن كُنتَ لَيلَ المانَوِيَّةِ فَليَكُن عَلى سِرِّ أَهلِ الشَرِّ مِنكَ سِتارُ
وَيا قَدَمي سيري حِذاراً وَخافِتي مِنَ المَشيِ لَو يُنجي الأَثيمَ حِذارُ
وَقَفتُ بِجَوفِ اللَيلِ وَقفَةَ ساحِرٍ لَهُ الجِنُّ أَهلٌ وَالمَكايِدُ دارُ
إِذا اِشتَمَلَ اللَيلُ البَهيمُ عَلى الوَرى تَجَرَّدَ لِلإيذاءِ حَيثُ يُثارُ
فَمالي كَأَنّي فاتِكٌ ذو عَشيرَةٍ خِيارُهُمُ تَحتَ الظَلامِ شِرارُ
إِذا ما عَوى ذِئبُ الفَلا هَبَّ جَمعُهُم إِلى الشَرِّ وَاِستُلَّت ظُباً وَشِفارُ

الغرض من هذا التنظيم الا رهابي الاجرامي هو تشويه صورة الاسلام

هذا الرجل ما كان ليُقاتل .. وما كان حاملاً للسلاح .. وقتله حرام شرعاً .. ومن قتله مجرم .. ومن أمر بقتله مجرم .. ومن أيّد قتله مجرم .. والغدادي مجرم وابن حرام ..

الله يلعنكم يا اعداء البشرية . اسود على اللي لا حول له ولا قوة .
تجيكم وباء انشالله . ياربيييي .. معقولة كلنا من نفس الطينة ونفس الاب والام !!!

إن الله أمر بقتال المشركين وقتلهم، والإثخان في قتلهم،فقال: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (الأنفال: 67).
(والإثخان: كثرة القتل، اي الكبالغة فيه . تقول العرب: أثخن فلان في هذا الأمر أي بالغ. وقال بعضهم: حتى يقهر ويقتل. وأنشد المفضل:
تصلي الضحى ما دهرها بتعبد وقد أثخنت فرعون في كفره كفرا
وقيل:الإثخان القوة والشدة. فأعلم الله سبحانه وتعالى أن قتل الأسرى الذين فودوا ببدر كان أولى من فدائهم…) .
وهل يتاتى توثيق الأسرى وأخذهم إلا بعد الإثخان في العدو، ليعلم هيبة الإسلام وقوته التي يستمدها من الوحي الرباني الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد، قال تعالى {فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ} (محمد: 4).

تحياتي لك أختي أريج ..
سبحان الله يا ابو المنذر !!! .. الآيات التي تأتي بها واضح أنها تعنى القتال في أرض المعركة .. فهل هذا الصحفي تم أسره من ارض المعركة ؟! .. أو أنهم قتلوه في أرض المعركة ؟! ..
في حادثة الرجيع .. عندما أتى وفد من قبيلتي ” عضل ” و ” قارة ” إلى رسول الله وطلبوا منه أن يبعث معهم من يُعلّمهم القرآن .. فأرسل معهم صلى الله عليه وسلم سبعين صحابياً .. لكنهم في الطريق غدروا بهم وقتلوهم .. ولم ينج إلا مسلمان فقط .. وأثناء عودتهما لقيا رجلين ينتميان لقبيلة تنتسب لتلك القبائل التي قتلت ال صحابة وغدرت بهم فقتلوهما انتقاماً للمسلمين الذين قُتلوا غدرا .. إلا أن القبيلة التي ينتمي لها هذان الرجلان كانت على حلف مع المسلمين .. فلما وصل الخبر لرسول الله .. ومع فاجعته بخيرة صحابته إلا أنه أنكر قتل الرجلين .. وقال ” لقد قتلتم رجلين لأدينّهما ” أي سأدفع الديّة بسبب قتلهما .. ولم يقل لقد قتلوا سبعين صحابياً وغدروا بهم .. ولم يقل سنشرد بهم من خلفهم .. ولم يقل يجب أن نُثخن بهم .. هذا هو الاسلام ..

الصحفي جيمس فولي خُطف منذ أكثر من سنة ونصف من ريف ادلب .. وحينها لم يكن هناك قتال بين داعش وأمريكا .. بل كانت داعش ربما تقاتل الجيش الحر بدعم واضح من جيش النظام السوري .. ومنذ ذلك الوقت لم يُعلم عنه أي خبر .. حتى رأيناه قتيلاً في الفيديو ..!!! هذه السياسة – خطف الشخص حتى لا يعرف الدبان الأزرق أين هو لفترة طويلة – لا تُمارسها إلا أجهزة المخابرات ..
وهو صحفي لا علاقة له بالحرب ولا بالقتال ..

الاسلام بارئ من هده الافعال شيطانية ما هده صورة تحرق الدم هذا الرجل ان كان تهمة انه صحفي لايجوز قتله بهده طريقة والله حرام .

كلام للمسلمين الذين يحترمون دينهم و انفسهم فقط ..ويخافون يوما تتقلب فيه الابصار والقلوب!
……………..
ان اعطاء الراي في مسالة شرعية دون علم حرام
لقوله تعالى : “﴿وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُون * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [النحل:116-117]

افففففف نرى شخصا هنا مدعي العلم الشرعي ويفتي ويحلل وايظا يدعي التدين والورع وتراه يدافع عن فكره حتى ولو على حساب تكفيرنا كلنا ولكنه ايضا تراه يعلق على مواضيع الفنانات والراقصات وطبعا التي تنشر مع صور عاريه ماذا تسمي هذا الانسان مريض نفسي مثلا ام ابتلاء من الله انظر ما قال الله عن هذه الشاكله من النوعيات
( يا أيها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون ( 2 ) كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون ) صدق الله العظيم .
يا عمي ان كبير بالسن احترم سنك وابتعد عن هذه المواقع هذه المواقع لصغار السن وليس للختيارية وبعدين انت نفسك كفرتنا كلنا بهذا الموقع اذا ماذا تفعل بين الكفار ارتقي بنغسك واذهب للمواقع المناسبة لك وعندك مثلا اسلام ويب اذهب هناك وادلو بدلوك , اما هنا فانت تاتي بالشبهة لنفسك لانك تتكلم بالدين وتعظ وتفتي في مجلة انت تعلم انها مجلة يغلب عليها الفن , ثاالثا اليس معيب ان تدخل على المواضيع التي علقت عليها الفتيات واللاتي هن بسن بناتك او احفادك ربما لتجادلهن بما كتبن , وكيف ترين ان نقرا حتى ما كتب بعد هذا

اللي اعرفه انه من المفروض يكون رقابة استخباراتية وتجسس على هذه المواقع وشبكات التواصل يصطادون من خلالها كل من يتعاون اويساند الارهاب ويودوه من خلال تعليقاته ورا الشمس
يعاني العالم اجمع هذه الايام من وباء الارهاب وداعش لاافهم ما السبب من وراء ترك هذه الفئأت السرطانية المسماة بالمتشددين الاسلامين الارهابيين دايرين على حل لحيتهم العفنة يعبثون فسادأ وارهابا بالابرياء ؟
لذلك اطالب بمراقبة المدعو ابن عطيات من خلال الشبكة العنكبوتية والقاء القبض عليه واعدامه فورا ولا تاخذكم به رأفة ولاشفقة بذلك البغيض الاجرب العفن
اين انتم يانورت من هذا السرطان ولما لاتستأصلونه قبل ان يتكاثر داخل اروقة جدرانكم ؟