صرح رئيس الوزراء الاسترالى تونى أبوت بأنه من الخطأ ربط عملية احتجاز رهائن بأحد المقاهى فى سيدنى والتى وقعت أمس بأى دين أو شريحة مجتمعية بعينها.
وأضاف – فى سياق مؤتمر صحفى بثت بعضا من وقائعه هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سي” اليوم (الثلاثاء) – أن ما حدث يثبت أن بلاده غير محصنة ضد الهجمات التى تقع بدوافع سياسية.
من جانبها، بدأت الشرطة الاسترالية التحقيق فى عملية الاقتحام التى أنهت عملية احتجاز لاجئ إيرانى مسلح لـ 17 شخصا فى مقهى بوسط مدينة سيدني.
وعلى صعيد متصل، نكست الأعلام فى استراليا ،..فيما تدفق المئات لوضع أكاليل الزهور عند المقهى الذى شهد مقتل اثنين من الرهائن خلال عملية الاقتحام.
بيستعملوا كلمات مقدسه لاعمال مدنسه ..