أدلى رئيس وزراء إثيوبيا ” آبي أحمد علي ” بتصريحات اليوم الثلاثاء خلال جلسة استجواب في البرلمان والتي تحدث فيها عن سد النهضة المتنازع عليه مع مصر .
وقال إنه بعد فشل المفاوضات بين الطرفين ووصولها إلى طريق مسدود إذا كانت هناك حاجة إلى خوض حرب فإن بلاده مستعدة لحشد مليون شخص .
ولكنه أكد أيضا إلى إنه يرغب في أن تظل المفاوضات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة الحالية .
فقال آبي : “البعض يقول أمورا عن استخدام القوة من جانب مصر .. يجب أن نؤكد على أنه لا توجد قوة يمكنها منع إثيوبيا من بناء السد .. إذا كانت ثمة حاجة لخوض حرب فيمكننا حشد الملايين .. إذا تسنى للبعض إطلاق صاروخ فيمكن لآخرين استخدام قنابل .. لكن هذا ليس في صالح أي منا ” .
وشدد آبي أحمد على أن بلاده عازمة على استكمال مشروع السد الذي بدأه زعماء سابقون لأنه مشروع ممتاز .
وكانت المفاوضات التي تمت بين مصر وإثيوبيا بشأن سد النهضة خلال الشهر الجاري قد باءت بالفشل .
ويعد سد النهضة هو الأكبر في إفريقيا ّوقد استكمل بناء نحو 70 بالمئة منه والذي بدأت في تنفيذه منذ عام 2012 ويتوقع أن يمنح إثيوبيا الكهرباء التي تحتاجها بشدة .
إلا أن مصر تخشى تقليص حصتها من مياه النيل بعد بناء السد وألا يكون أمامها خيارات وسط مساعيها لحماية مصدرها الرئيسي من المياه العذبة .
اولاً مع ان مصر اقوى منها ب ١٠٠ مرة و لكن اثيوبيا وراها دول و اولها اسرائيل …
و ثانياً بلحة لن يخوض اي حرب مباشرة مع اي دولة و خاصةً اثيوبيا ! و السبب وضعها الاقتصادي و المعنوي لن يسمح بذالك و مع اثيوبيا طبخوها سويتاً …
كل الشيء لازم تحل و تعمل عليها من البداية و كما يقال الي اوله شرط اخره نور .
كان لدى بلحة عدو الله الاوزعة سنين من حل الازمة و لكن عدو الله وقع العقد و الاتفاقية مع اثيوبيا و رئيس وزراها مقابل ان يحلفه بالله ثلاثة مرات !!!! اسغرب من رئيس يكون عدو الله و يكون اوزعة و بلحة ولا يعرف ينطق اسم الدولة التي يتراسها بشكل صحيح !!!! ما في ثورة عربية الا و هزأت هذا الاوزعة !!!! حتى ثورة لبنان !!!! دمه ثقيل والله ثقيل و مكروه و خلقته تلعب الكبد و النفس و كانه خنزير طيني و س خ !!!!!!!
هناك حربٌ لا تجد فرصة في الضجيج الإعلامي رغم انها حرب حقيقية، بل لعلها تكون ذات يوم الحرب الخطيرة الماحقة التي تهدد بلاد العرب بالقضاء على عشرات الملايين منهم وتدمير حواضرهم وقراهم وتشتيت البقية الباقية منهم الى خارج ارض العرب.
انها حرب المياه التي تديرها قوى عدوانية تتربص بالامة الدوائر من كل جهة، وسنكتشف ان حروب الارهابيين على الامة اقل خطرا من تلك الحرب التي يتم الاعداد لها.. فيكفي ان نكتشف ان العراق وسوريا تقعان تحت تهديد تركيا الدائم لهما بقطع المياه عنهما، وكما تقع دولة الاردن تحت التهديد بالعطش بعد ما فعلته إسرائيل بنهر الأردن واصبحت متحكمة في حصة مياه سكان الاردن، فهل ستنسق مصر والسودان معا لحماية أمنهما المائي؟ وهل تنسق العراق وسورية ومصر لمواجهة تهديدات تركيا في محاصرة العراق وسورية وتدخلها في تدعيم إثيوبيا لإقامة سدود تحجب المياه عن مصر أو تشكل خطرا حقيقيا على سلامة مصر والسودان؟ هل ستواجه مصر ضغوط إسرائيل التي تحاول تركيعها للقبول بإمداد “ترعة السلام” عبر سيناء مقابل وقف دعمها لإثيوبيا؟
خطر سدّ النهضة الإثيوبي:
على بُعد 30 كم شرق الحدود السودانية يُبنى سد النهضة الاثيوبي، وقد تم اختياره لاعتبارات جغرافية وجيولوجية واقتصادية، وهذا المكان على النيل الأزرق الذي يساهم بنحو 80 % من حجم المياه القادمة إلى مصر، ومن المتوقع أن يحجز خلفه 74.4 مليار متر مكعب من المياه، اي نحو نصف السعة التخزينية لبحيرة السد العالي في مصر، مما يعني نقل المخزون المائي من أمام بحيرة ناصر إلى الهضبة الإثيوبية، مما سيؤثر في الاحتياجات المائية لمصر بانخفاض السعة التخزينية لبحيرة ناصر الى النصف.
وهناك عددٌ من الآثار السلبية على مصر والسودان؛ فمباشرة سيقف تدفق نهر النيل إلى مصر حتى يمتلأ السدّ وذلك خلال عام كامل، حيث قبل ملء خزان سدّ النهضة لن تصل مياه النيل إلى مصر عاما كاملاً، كما أن له تأثيرا سلبيا على السودان الذي سوف يُحرم من الطمي مثلما هو الحال في مصر الآن وتتدهور التربة فيه، كما أن موقع السد الحالي بالقرب من الأخدود الإفريقي العظيم النشيط تكتونياً، يمثل خطرا مستقبليا ماحقا فمع ملء بحيرة السد المقترحة “2375 كم2 ” سوف ينشأ عن ذلك ضغط هائل على قاع البحيرة، الأمر الذي يهدد بحدوث زلازل رهيبة تتسبب في انهيار السد، ثم انهيار سد الروصيرص جنوباً وفيضان بحيرته، وغرق جميع المناطق في مسار النهر خاصة في السودان.. ثم ان وجود هذا السد يمثل خطرا دائما محتملا على الوجود الإنساني في السودان ومصر يستطيع اي عدو متربص بالامة استخدامه وقت الحاجة، فلنا ان نتوقع، إذا تم توجيه ضربة للسد وهدمه، فإن ذلك معناه بمنتهى البساطة عدم تأثر اثيوبيا ودمار ساحق لدولتي السودان ومصر. حيث ان المياه المتجمعة خلف السد ستتجه شمالا في اتجاه السودان ومصر ومبتعدة عن اثيوبيا… وهكذا يتضح انه في حالة المساس بسد النهضة الاثيوبي أو انهياره لأي سبب كان سيعنى ذلك فناء لكل السدود على امتداد النهر في مصر والسودان، فبالإضافة للمياه الهائلة التي ستتدفق على السودان ومصر وتحصد في طريقها الاخضر واليابس فإن انهيار سد النهضة الإثيوبي يعني ببساطه انهيار السد العالي بالتالي, فجسد السد العالي لن يتحمل ضغط المياه المفاجئ الناتج عن انهيار سد النهضة, فتصبح الكارثة بالنسبة لمصر كارثتين.
ويقول خبراء ومتخصصون انه بأجراء حسابات بسيطة، فإن انهيار سد النهضة والسد العالي في آن واحد يعنى غرق الكتلة السكانية في صعيد ودلتا مصر بالكامل وفناء أكثر من 70 مليون شخص!
وعند التدقيق في الامر نكتشف ان هناك طرفين نشطين في دفع اثيوبيا للتحرك نحو بناء سد النهضة وست سدود اخرى؛ إنهما تركيا والكيان الصهيوني حيث يتم توفير القروض والاستشارات لهذه المشاريع على اعتبار ان الحرب القادمة هي حرب المياه، وهناك مخططات لجلب الكيان الصهيوني مياهاً من تركيا مما سيدفع تركيا لإقامة سدود على الفرات وحرمان العراق وسورية من مياهه، وبالفعل أقامت المؤسسات الصهيونية العديد من السدود على الفرات في تركيا.. وتدخل تركيا على خط بناء السدود الاثيوبية نكاية في النظام المصري او مشاركة في الضغط الصهيوني على مصر لتقبل بتزويد الكيان الصهيوني بالمياه مباشرة..
فهل هناك ما يمكن فعله قبل ان تقع الفأس في الرأس؟
بالتأكيد هناك خطوات كثيرة يمكن اتخاذها تجعل من الإصرار الإثيوبي على إقامة السدود واستكمالها أمرا مرهقا بل معجزا فيما لو قامت الدول العربية المعنية، لاسيما مصر والسودان والصومال والقرن الافريقي، بالتنسيق من اجل امن قومي واقليمي مشترك والتخلي عن روح الغطرسة نحو البعض ووضع خطط عملية يقوم كل بلد بدوره المنوط به فيها.
تحسين علاقة مصر الإستراتيجية بدول القرن الإفريقي المحيطة بإثيوبيا خاصة العربية منها؛ السودان والصومال وجيبوتى، لإحداث توازن ضد النفوذ الغربي والإسرائيلي في إثيوبيا، والمبادرة بحلول حقيقية لأهالي الصومال ودعمهم بمشاريع حيوية تقوِّي الدولة وترفع الضغط عن البلد ومساندة القضية الصومالية لتحرير أوغادين من إثيوبيا، وهي منطقة تمثل نصف إثيوبيا ويعيش فيها صوماليون “عرب مسلمون سُنَّة”، ويبدو ان تمردا أخذ في التصاعد في اثيوبيا سيجد فرصته بصد المخطط الصهيوني الغربي في اثيوبيا، لذا يجب أن يكون لمصر دور بحجمها الاقليمي والاستراتيجي.. وهذا يعني تسوية كل القضايا العالقة بينها وبين السودان والتخلي عن حالات الاستفزاز له والتقدُّم نحو الدول العربية في القرن الإفريقي بإقامة علاقات مُثمرة ومفيدة كما في كل دول الحوض المائي لطرد التغلغل الصهيوني الأمني والاقتصادي الذي يطوِّق الدول العربية.
يقول خبراء ومتخصصون انه بأجراء حسابات بسيطة، فإن انهيار سد النهضة والسد العالي في آن واحد يعنى غرق الكتلة السكانية في صعيد ودلتا مصر بالكامل وفناء أكثر من 70 مليون شخص!
أن تتخلى مصر عن موقفها اللامبالي تجاه الأوضاع في الإقليم، وان تستعيد المبادرة للخروج من مصر والتقدم نحو الازمات الداخلية لدول الجوار العربي والافريقي، ومساعدة السودان في حل مشكلاته ضد التدخلات الاجنبية في مسائل التمردات المسلحة، وتقوية جسور التعاون بين البلدين من أجل استقرار الوضع الأمني هناك لتيسير إقامة مشروعات أعالي النيل لتوفير مصادر مياه اخرى تغطى الاحتياجات.
والتوجّه نحو تنمية المنابع الاستوائية لنهر النيل، فإذا كان سد النهضة متوقَّعا أن يحرم مصر من 10 إلى 15 مليار متر مكعب من المياه، فإذا تم تنفيذ مشروعات أعالي النيل الاستوائية سوف يزيد الإيراد المائي عند أسوان بـ12 مليار متر مكعب.
وهنا دوما ينبغي النظر إلى الخطر المحتمل من انهيار السد، والسدود الاثيوبية الواقعة في منطقة مهتزة جيولوجيا ستكون تحت وطأة كميات المياه المحتشدة في طور التهيّؤ لسلسلة زلزالية تتسبّب مع الزمن بتصدعات في السدود، الامر الذي يهدد عشرات ملايين المصريين والسودانيين.. ورغم ان الوقت قد فات في ضرب منشآت السد وتفجيره حيث لم يمتلك النظام العربي القدرة على التفكير الاستراتيجي والعمل الاستراتيجي، فان ضغوطا حقيقية يجب ممارستها، وإن فشل النظام العربي في ايقاف بناء هذه السدود بالقوة والضغط، فليس اقل من ان يضمن الحصة المائية لبلدين عربيين وبالذات لمصر التي تحيا على مياه النيل، وهذا الامر لا يتوقف عند حدود بنود البروتوكولات كما حصل في اتفاق الخرطوم بين اثيوبيا والسودان ومصر، ذلك الاتفاق الذي منح اثيوبيا شرعية المواصلة في إقامة السدود، انما يبنغي ان تكون هناك آلياتٌ لحفظ الحقوق المائية للبلدين الجارين.
صحيحٌ ان السودان وقَّعت بين مشروعين من شمالها وجنوبها الشرقي يهددان تربتها وأراضيها ومصالحها.. فلقد كان لبناء السد العالي آثارٌ واضحة على التربة السودانية والبنية الاجتماعية البيئية لان السد العالي وسدود مصر عموما كانت تقام بالقرب من الحدود السودانية، والامر نفسه يتكرر مع بناء سد النهضة القريب من الحدود السودانية.. وهنا تتضح اهمية التفكير الاستراتيجي وان المصلحة الحقيقية ببلد تكمن في مراعاة مصالح الجار الاستراتيجية.. وان الاستقواء على الجار تنتهي بمشكلات لا قِبل لأحد بصدّها.. السودان ومصر امام حتمية التحالف الاستراتيجي والتعاون والتكامل لمواجهة اخطار محدقة، فهل ينتبه السياسيون إلى ذلك؟ تولانا الله برحمته.
ما عاد في الحبشة نجاشي عادل ولا في مصر خير الاجناد ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ايه عدل الشيشة يا ولد يا بطة الدنيا دوارة ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه حتة اثيوبي يهدد مصر ؟؟؟ في الثمانينيات كان شوية شباب ارتيرين يتدربون في العراق مع الفريق عبد الوهاب الساعدي وزملاءه قوات خاصة, رجعوا لارتيريا حرورها من اثيوبيا , واجبروا اثيوبيا تعترف باستقلال ارتيريا , فصدام قال ليهم تعالوا صيروا بعثين ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه قالوا الو نحن مو عرب هههههههههههههههههههههههههههههههههههه عندك الاكراد دخلهم حزب البعث العربي الاشتراكي التفخيذي هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وعملها فعلا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لو مصر محتاجة للفريق الركن عبد الوهاب الساعدي نرسلو ليهم يادب هذا الاثيوبي .
الموضوع باختصار ان اسرائيل تريد ان تعاقب مصر على رفض طلب اسرائيل بمد مياه النيل اليها ولكن اريد ان اطمن الجميع سوف تدك هذه السدود فى ساعات معدودة وبعدها سوف يذهب 90 مليون مصرى للاحتفال بتدميرها فى اثيوبيا وعلى فكرة هنروح مشى وهنرجع مشى وبعدها نكمل احتفال فى تل ابيب بعد لما الجيش يخلص مهمته هناك المارد خلاص قام من نومه ومهما شغلونا فى مشاكل و ازمات داخلية لكن وقت الجد كلنا واحد اخوانى سلفى ليبرالى كلنا مصريين
وسلامى للجزائري ابن المليون الشهيد و لجلمبو الصديق
اما البهيمة القطقوطة الكردية ام نص لسان فاقوله اتفو بنص وجهك يا سم ياللي كلامك كله تافه و غبي زي اسمك
مجهول معروف هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تروحون مشي ؟؟؟ ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ما تركبون حنطور ؟ هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه خلاص انا انتظركم على التايمز ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه واذا الولد الحبشي هذ رئيس الوزراء قل ادبو ههههههههههههههههههههههههههههههههههه تلفون صغير وتلاقيني عدكم ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه وانا اجيب معاي كل المعلمين الروافض واجداكم الفاطمين ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه فللنيل والفرات ليهم عندي معزة خاصة , فيقال انه في حديث نبوي شريف يقول : سَيْحَانُ وَجَيْحَانُ ، وَالْفُرَاتُ وَالنِّيلُ: كُلٌّ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ ( سيحان وجيحان في القوقاز و اوزباكستان ) الي كان اسمها ما وراء النهر بيقلك اجدادنا العروبين هههههههههههههههههههههههههههههههههه عندما كانوا يتزحلقون فتحوها واوصلوا ليها الاسلام هههههههههههههههههههههههههههههه وصادوا من هناك سمك وعملوه مسكوف هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه عل كل انتظركم على التايمز بس ما تتاخروا هههههههههههههههههههههههههههههههههه
لسة محصل جاهءزة نوبل للسلام هو الي عمل مفاوضات بين ارتيريا وإثيوبيا لإيقاف الحرب الأهلية الان جاي تهدد ومين مصر هههه يلاه كلشي متوقع بهالزمن الأغبر
جلمبو بسك كذب عييب عليك تكذب وانت رجل عمرك بالخمسين أصلا الساعدي ماكان حتى جندي بالثمانيات. وزمن الثمانيات معروووف الضباط السنة هما ماسكين الجيش العراقي فكااااافي كذب وطير فيالة على المعلقين
ويسألونك عن الرد المصري متى هو؟