قال رئيس الوزراء التركى بن على يلدريم، إن النتائج تشير إلى مسؤولية تنظيم الدولة الإسلامية عن الهجوم الانتحارى الذى وقع أمس الثلاثاء، بالمطار الرئيسى فى اسطنبول “مطار أتاتورك”، وأسفر عن مصرع حوالى 50 شخص بالإضافة إلى العديد من الإصابات بعضهم فى حالة خطرة.

وأضاف يلدريم، إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن ثلاثة انتحاريين فتحوا النار فى الهجوم على المطار الرئيسى فى اسطنبول، قبل أن يفجروا أنفسهم، وقال يلدريم للصحفيين فى المطار إن هناك أجانب على الأرجح بين القتلى.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫4 تعليقات

  1. الآن القصة تغيرت بالكامل !
    ولحين ما تتغير من جديد وحتى لا تصابوا بالملل ساحكي لكم عن الجارية التركية التي نكحها الرشيد مطيار قبل ما يحولها ترانزيت هههههههه وأنجبت له أبنه الخليفة الغبي المعتصم ! فهي كان اسمها ماردة ! فتخيلوا ؟؟؟!!! ويبدو ان الرشيد ارتاح لها فيما بعد رغم انه كان متزوج العربية ام الأمين وفارسية ام المأمون بس يبدو هذه التركية كانت ترفع أثقال وتبع ساحة وميدان وعلمت ابنها ان لا يحب الدراسة !!
    حتى ان الرشيد سأله يوما قال له : ما حال صاحبك فلان بالدراسة ؟ قال له المعتصم مات وارتاح منها !!!! فقال له الرشيد مادامت الدراسة ثقيلة عليك فاتركها فبقى غبي وثور وهائج طول عمره عكس إخوانه ولم يحكم سوى ثمان سنوات ابن ماردة هذ الي عمل للأتراك شأن كبير فقط لان عراقي اسمه الرشيد نكح امه .

  2. تصفية حسابات بين تركيا وجماعات مسلحة تخلت عنهم أنقرة في الآونة الأخيرة نتيجة لضغوط دولية.

  3. ثم قامت ثورة أخرى بقيادة محمد بن القاسم وهو شيعي على المذهب الزيدي، إذ كان مقيما بالكوفة ثم خرج منها إلى الطالقان بخراسان يدعوا إلى الرضا، فاجتمع اليه أناس كثر, فاهتم لأمره عبد الله بن طاهر بن الحسين أمير خراسان وبعث له جيوشا وقامت بين الفريقين وقعات بناحية الطالقان انتهت بهزيمة محمد بن القاسم وفراره إلى كور خراسان في مدينة نسا غير أن واليها أمسك به وبعثه إلى المعتصم فقام الخليفة بحبسه غير أنه تمكن من الفرار من السجن بمساعدة مجموعة من أنصاره، ولم يعرف عنه أي خبر بعد ذلك.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *