سي ان ان — انتقد الرئيس الإيراني، حسن روحاني، ما وصفها بحملات التخويف من إيران أو ما يعرف بـ”إيرانوفوبيا،” مؤكدا على أن بلاده لا تفكر بمهاجمة بلد ما.

ونقلت وكالة أنباء “فارس” الإيرانية على لسان روحاني قوله: “إن التخويف من ايران كاذب ولا اساس له وان ايران لا تفكر بالاعتداء على اي بلد،” لافتا إلى أنه “وبطبيعة الحال فإن ايران تقاوم امام العدوان ولو فكر احد اليوم بالاعتداء فليعلم بان الشعب الايراني العظيم سيصمد امام المعتدين ويجعلهم نادمين.”

وحول تصريحات وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري بأن الخيارات للتعامل مع الملف الإيراني لازالت مطروحة، قال روحاني: “اذا كان هنالك من يتوهم بوجود تهديد ضد الشعب الايراني على طاولتهم فعليهم تغيير نظرتهم، اذ لا يوجد على اي طاولة في العالم خيار التهديد العسكري ضد الشعب الايراني.”IRAN-POLITICS-ANNIVERSARY

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. دموعي كانت رح تنزل تأثراً من كتر ما ظلمناكم يا أنجس خلق الله …..معك حق انتوا ما بتعتدوا على حدا بس بتحركوا عملائكم داخل بلادنا العربية وبتثيروا الفتن والمؤامرات ..ويا روحاني تطلع روحك وروح بشار عن قريب جنودكم اللي داخلين ينجسوا بلادنا ويقتلوا أهلنا بالشام هادا شو بتسميه ؟
    يو يقطعني نسيت …انه كلابكم داخلين يحجوا ويزوروا المقامات بسوريا انتوا وحزب اللات ريه الله ياخدكم انتم وياهم وبشار بساعة واحدة !

  2. طالما لا تفكرون بالاعتداء على أحد… يبقى توقفوا عن مساندة و دعم بشار المجرم السفاح الذي يرتكب جرائم إبادة ضد شعبه…و يبقى كثر خيركم لو فعلتم!!

  3. اي والله نموت خوف من المشركين ..وقد قتلتم اجدادنا خوفا يوم كانوا على الصراط المستقيم وهم حفنة من المؤمنين حتى لعب اطفالهم بكنوز كسرى لزهدهم في الدنيا ..واليوم سيخاف اسلافهم من انجاس بدلوا دين الله واشركوا وكفروا بالله مدعيين القوة والباس وهم اوهن من الوهن ..والله لو فتح باب الجهاد في سوريا لكان اشبال السنة في الطهران الداعرة والتي نصفها تحول الى جنس اخر ..اي نعم نخاف نفتح ابواب دولنا لدولة فاجرة تريد توزيع فجورها على العالم بشراء ذمم الغوغاء والسوقة والدهماء لاثارة الفتن للدول المسلمة كما هو الحال في اليمن ولبنان .بادعاء كاذب الا وهوحب ال البيت وعترة رسول الله وكثير من الكلام الفارغ وزورا تدعون ,عرفناكم وجربناكم فوجدناكم زنادقة لا نريدكم في دولنا العربية وسنحاربكم بكل ما اوتينا من قوة

  4. تقيتكم تمنعكم من مناصبة العداء علانيه او ربما لا تجرأون ..فأنتم احرص الناس على حياه ..
    لكن شغلكم الان اصبح من تحت لتحت عن طريق خلاياكم النائمه المزروعه في ارجاء الوطن العربي !..

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *