دان الرئيس الايراني حسن روحاني الثلاثاء في مقابلة مع محطة “سي ان ان” التلفزيونية الاميركية “الجرائم التي ارتكبها النازيون بحق اليهود” على عكس ما كان يفعل سلفه محمود احمدي نجاد الذي نفى وجود المحرقة.
وردا على سؤال حول المحرقة اليهودية، قال روحاني “كل جريمة ضد الانسانية بما في ذلك الجرائم التي ارتكبها النازيون بحق اليهود هي ذميمة ومدانة”.
واضاف ان “قتل انسان امر حقير ومدان. ولا فرق عند اذا كان مسيحيا او يهوديا او مسلما” مضيفا “بالنسبة لنا، الامر نفسه”.
واوضح “هذا الامر لا يعني انه بسبب ارتكاب النازيين جرائم ضد مجموعة ان تقوم هذه المجموعة بمصادرة ارض مجموعة اخرى وتحتلها”. وقال ايضا “هذا الامر ايضا هو عمل مدان”.
اللي مالو خير باهله مالو خير باحد
شدكم الحنين لاصولكم يا ارزل شعوب عرفها التاريخ
هههههههه عم تحاول تبيض صفحتكم وتجر ناعم حتى ترضى عليكم أمريكا
على كل حال مو غريب عليكم تدافعوا عن أشقائكم اليهود كان سوء تفاهم وغباء من نجاد وانتهى ولله الحمد
ايران واسرائيل نفس العمله ايران سرائيل وسعوديه اكبر عدو للعرب والمسلمن طبعآ مع بشار الاسد
عادي ولاد عم يتخاذلون
أمة مجوسية معفنة
تصريحات للاستهلائك الاعلامي لا اكثر يا سيد روحاني انتوا علاقاتكم مع اليهود لست جديدة ولم تكن وليدة اليوم لانها علاقات مصالح وولاء مطلق قاسمهم المشترك في هذه المصالح هو حقدكم على كل ما هو عربي أولا وعلى الأسلام وهي قائمة من قبل الميلاد بقرون ولحد الأن والذي يميزها الطابع السري الخاص فانتم أعداء بالعلن وأصدقاء بالسر .. ولا ننسى فضيحة الأسلحة الأسرائيلية التي أستلمتها إيران أبان الحرب العراقية الأيرانية في الثمانينات وأتفاق الأحزاب الأيرانية الموجودة بالسلطة الان مع الموساد بقتل كل عالم وأستاذ وضابط عراقي وما قرار حل الجيش العراقي إلا كان بالاتفاق مع إيران وعراب هذا الاتفاق هو بريمر ( الحاكم الفعلي للعراق بعد الاحتلال) اعلم ان اليهود كانو مكروهين من جميع الشعوب التي أحاطتهم. فقد عاداهم المصريون واللآراميون و الفلسطينيون الكنعانيون واللآشوريون و البابليون والكلدانيون و الإغريق ممن خلفو الإسكندر المقدوني و الروم و النصارى و الأنباط ثم العرب المسلمون. و لم يصادق اليهود في كل تاريخهم القديم إلا انتم يا سيد روحاني الفرس المجوس الذين حالفتوهم ونصرتوهم. فهذا كلامك وتصريحاتكم لا تصلح الا الى السذاج الذين لا عقل لهم ولا تفكير
أعلنت ( إسرائيل ) أن آيخمان تم القبض عليه وبدأت محاكمة آيخمان وتعذر هو بأنه كان ينفذ أوامر هتلر وبأنه ساعد اليهود وهربهم ووقف بجانبه ( كاستنر ) اليهودي , لكن طلبه رفض وأيقن أنه سيلاقي مصيره فقرر قراراً أستغربه اليهود .. طلب من اليهود أن يعتنق اليهودية وأن يسجل في الاوراق الرسمية كيهودي !! ولما سأله اليهود عن السبب الذي دفعه لأعتناق اليهودية أجابهم بأنه سيصرح بالسبب أمام وسائل الأعلام ووكالات الانباء ففرح اليهود وجمعوا له وكالات الأنباء وأنتصب آيخمان في وقفة عسكرية وأدا التحية النازية (رفع اليد إلى الأمام) وقال أمام عدسات الكاميرات : ” أردت أعتناق اليهودية ليس حباً فيها .. ولا حباً في إسرائيل .. إنما أردت بذلك أن أهتف لنفسي أن ك لب اً يهودياً قد أعدم ليدرك من سبقوه من الك لا ب ..وأنه لكم يسعدني قبل أن أموت .. أن أوجه رسالة أعتذار إلى الإسرائييلين .. تحمل كل ندمي وحرقتي .. وأنا أقول لهم أن أشد مايحز في نفسي أنني ساعدتكم على النجاة من أفران هتلر .. لقد كنت أكثر إنسانية معكم .. بينما كنتم أكثر خبثاً وقذارة أيها الكلا ب .. إن أرض فلسطين ليست إرثكم و لا أرضكم .. فما أنتم إلا عصابة من الإرهاب يين والقتلة ومصاصي دماء الشعوب .. ماكان لكم إلا الحرق في أفران هتلر لتنجو الأرض من خبثكم وفسقكم ويهنأ الكون بعيداً عن رذائلكم .. فذات يوم سيأتيكم هتلر عربي يجتث وجودكم إجتثاثاً ,, ويحرق عقولكم وأبدانكم بأفران النفط .. أيها الكلاب … يؤلمني أن أشبهكم بالكل اب .. فالكل ا ب تعرف الوفاء الذي لاتعرفونه .. لكن نجا سة الكلا ب وحيوانيتها من ذات سلوككم .. اهنأوا ماشئتم بإجرامكم في فلسطين .. حتى تجيء اللحظة التي تولون فيها الأدبار .. وتعلو صراخاتكم تشق العنان .. فتذوقوا مذلة النهاية التي لا تتصوروا أنها بانتظاركم وعندها ستكون الكلاب الضالة أفضل مصيراً منكم ” بعد هذا الكلمة الصدمة غلى حقد اليهود فشنقوه ثم حرقوه في فرن صنع خصيصاً له ومن ثم طحنت عظامه ووضعت داخل علبة حديدية ورميت في البحر على طريقة موسى في البحر .