لم يسبتطع الرئيس الاميركي باراك أوباما حبس دموعه أثناء حديثه عن زوجته ميشيل في خطاب الوداع الذي ألقاه في مدينة شيكاغو أمام آلاف الأميركيين ليل الثلاثاء، قبل أن يغادر البيت الأبيض بعد عدة أيام.
، وخاطب الرئيس الاميركي زوجته، والدموع تملأ عينيه، قائلا ” ميشيل في آخر 25 سنة لم تكوني زوجة وأما لابنتي فقط، بل كنت أفضل صديقة لي، وجعلت البيت الأبيض مكانا يخص الجميع، و أنا أفخر بك، لقد جعلت البلاد تفخر بك”.
ثم انتقل أوباما إلى ابنتيه وخاطبهما أمام آلاف الناس “ماليا وساشا، في ظل أغرب الظروف أصبحتما شابتين ذكيتين جميلتين مليئتين بالعواطف، حملتما عبء سنوات تحت الأضواء وأنا فخور أن أكون والدكما”.
ثم خاطب نائبه جو بايدن معلنا أن اختيار بايدن لمنصب نائب الرئيس كان “أول وأفضل قرار له”، وبدا بايدن متأثرا بلحظة الوداع، ومحاولا حبس دموعه وهو ينظر إلى الرئيس أوباما.
هذا كلام ليس لهُ داعي ولا اهميه .
بعهدك يا اوباما الاعالم اصبح على كف عفريت .