كشفت وثيقة مودعة لدى الكونغرس الأميركي عن مساع لمنظمات اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة لمنع وصول الإسلاميين للحكم في مصر بعد ثورة 25 يناير/كانون الثاني الماضي، من خلال دعوة الإدارة الأميركية للضغط على المجلس العسكري المصري بهذا الخصوص.
ويقوم بهذه المساعي “معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى”، الذراع البحثية لمنظمات إيباك، كبرى منظمات اللوبي الإسرائيلي في أميركا، وتؤكد وكالة أنباء أميركا إن أرابيك أنها حصلت على وثيقة مودعة في سجلات الكونغرس بهذا الخصوص.
وطالبت الوثيقة واشنطن بإجراء “اتصالات سرية” بالمجلس العسكري المصري لتحريضه على تحجيم الحركات الإسلامية قبيل الانتخابات القادمة، وكذلك إمداده بمعلومات استخباراتية عن تمويل خارجي لجميع الحركات الإسلامية بما فيها جماعة الإخوان المسلمين والحركة السلفية والجماعة الإسلامية.
وتؤكد الوكالة الأميركية المستقلة أنها حصلت على شهادة تم إيداعها في سجلات الكونغرس بتاريخ 13 أبريل/نيسان الماضي بشأن مستقبل مصر السياسي، تقدم بها المدير التنفيذي لمعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى روبرت ساتلوف.
وأوصى ساتلوف في الوثيقة بأن تنخرط الإدارة الأميركية بشكل سري، وتعرب للمجلس العسكري في مصر عن مخاوفها من اتخاذه قرارات فنية في صياغة عملية انتخابية قادمة قد تحقق دون قصد الأهداف السياسية لجماعة الإخوان المسلمين.
وجاء في الوثيقة أنه يتعين على الإدارة الأميركية تحذير المصريين علانية من أن واشنطن ستقبل فقط التعامل مع حكومة لها مواصفات معينة، منها تحقيق الالتزامات الدولية مثل حرية الملاحة في قناة السويس، والسلام مع إسرائيل، وتوسيع السلام في المنطقة ليشمل دولا أخرى.
كما حذر من باقي الجماعات الإسلامية بما فيها الجماعة الإسلامية والجهاد والحركة السلفية وحزب الوسط، والتي وصفتها الوثيقة بأنها تهدد مصالح وسياسات أميركا في المنطقة.
كما حذرت من تأثير الإسلاميين على معاهدة السلام مع إسرائيل، وقالت “إن مصر أكثر إسلامية سوف تؤثر على قضايا مثل بيع الغاز لإسرائيل والمناطق التجارية الحرة مع إسرائيل وسياسة مصر تجاه قطاع غزة”.
تحذير
وطالب ساتلوف بعدم إظهار بيانات علنية في الوقت الحالي ضد حركة الإخوان المسلمين على وجه الخصوص “حتى لا يلتف حولها الشعب المصري”.
وحذر بشدة من ما وصفه بالتاريخ الإرهابي للإخوان المسلمين، وقال إن حركة الإخوان إذا ما سمح لها بتنامي دورها السياسي ستستخدم قوتها السياسية القادمة في تحويل مصر إلى مكان مختلف تماما.
وزعم روبرت ساتلوف أنه بنى معلوماته على زيارة قام بها هذا الشهر لمصر، مشيرا إلى لقاءات جمعته مع أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين أنفسهم.
يذكر أن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى يرتبط بقوة بمركز جافي للدراسات الإستراتيجية في جامعة تل أبيب، وترأس المعهد لفترة طويلة الجنرال أهارون ياريف الذي شغل سابقا منصب وزير في الحكومة الإسرائيلية، كما عمل رئيسا للاستخبارات الإسرائيلية وتوفي عام 1994.
ويضم المعهد في عضويته يهودًا أميركيين مواليين لإسرائيل منهم روبرت ساتلوف، الذي توعد العرب دولة دولةً بهيمنة أميركية وإسرائيلية، قائلا “دورهم سيأتي واحدا بعد الآخر”، وذلك في كتيب له بعنوان “مقالات في حرب الأفكار ضد الإرهاب” صدر عام 2004.
المصدر: وكالة أنباء أميركا إن أرابيك
اسرايل وامريكي. يوم الحساب قريب يا ولاد الكلب
a7sn shi fassl aldin 3n aldwla
aldin llkol w al6n lljmi3 hek aria7 w al6f
w t6wr aktr
kol wa7ed 7or bdinou
sherif
أحترم حالك ومش هقولك نفس الكلمة اللى أنت قلتها ألهى يشيل ويحط عليك
eh shou faydt althwra iza alikhwan ra7 y7km
mn alwkfé llmzrab
ra7 yssir absh3 mn 7km mbarak
la ll6ai2fyé
y3ni lesh ra7 shohda2 ll7ryé iza alkhan aatten
wen alt7rr w aldimoqra6yé fi zl alkhwa?haha
almra lwra w hllm jarran
MAMMA MYA ليه ماتكتبي عربي .. في لوحة مفاتيح بلعربي
اسفل الصفحه جوى .. حاولي حتى تتمتعي وتعطي رائيك ..
يارب انشاءالله ولا اي حكم اسلامي ياتي لاي دولة عربية ..
الحكم الاسلامي قادم لمصر لا محالة ان شاء الله
شاء من شاء و أبي من أبي
كم أنتم رائعون ايها الاخوان
ولا أروع منكم الا السلفية
أؤيد may.
صوصو أبقى قابلنى وأنتظر الفرج من أميركا الأم
lol
حلوة صوصو
يا جوجو
شى طبيعى إمريكا وإسرائيل عندهم حساسيه من الاسلام وعزتهم لا تكون بعزة الاسلام ؟
ولو إنى ضد الاخوان السلفيين لانهم لا يمثلون الاسلام الحقيقى بل مجرد مصالح ذاتيه بإسم الدين ! ومع هذا الزحف الاسلامى قادم رغما عن الكل !!
مساء الخير بلدوزر ………
فعلا مثل ماقال البلدوزر, والصورة والکتابة أمریکا واسرائیل
دول خلوا الدنیا غابة وولعوا الفتیل
وأیــــــــه
سلمت عليك فى موضوع ثانى يا برنس ومع هذا مساك الله بالخير
يا جميل يا رايق يا بغداد وإيييييييييييييييه هههههههه
صايره تقسمين التعليق على الموسيقى ؟
الإسلاميين هم الحل لعيشه افضل وحياه عزيزه .
عرف الاسلاميين يا عربي لا يوجد عند العرب اسلاميين يحكمون بالاسلام . واعتقد النماذج الموجوده تبين لك خطورتهم واستغالهنم الدين للحكم .
من هم الإسلامين من وجهه نظر أمريكيا والصهاينه؟ ولماذا هذا الخوف من الإسلامين؟ هل هم قتله الاطفال؟هل هم من هدم البيوت علا رؤوس اصحابها؟ هل هم من يغدر الابرياءاو يقتلهم و يفجرهم و يسجنهم ولا يقدر ولا يقييم اي اعتبار لحقوق الانسان او حتي الحيوان؟!!
الغلط هنا في العباد اللي يسمون اسم الا سلام على انفسهم او على احزابهم او محلاتهم عاملينها تاجره نحن كلنا مسلمين وهدا يمسنا قبل مايمس الاخرين ا لاسلام هو العدالة في كل شئ وانما اقول الاسلام اعني تربية النفس علي مبادئه وصون النفس والعرض و المال والدين و الوطن وهذه الاحزاب هي كما قال البشير الابراهيمي عنها (( اوصيكم بالابتعاد عن هذه الحزبيات التي نجم بالشر ناجمها وهجم ليفتك بالخير والعلم هاجمها وسجم على الوطن بالملح الاجاج ساجمها ان هذه الاحزاب كالميزاب جمع الماء كدرا وفرقه هدرا فلا الزلال جمع ولا الارض نفع )) رحمك الله يا بشير الابراهمي
لا يوجد شيء اسمه حكم ( اسلاميين ) ،، حتى من بعد الخلافة الاسلامية التي جاءت بعد الرسول عليه الصلاة والسلام والتي استمرت حتى سيدنا علي ، لم يبقى هناك خلافة اسلامية ، وانما دول اموية تحكم بالاسلام او دولة عباسية ، ثم اصبحت كل انظمة الحكم بعد ذلك مدنية وان كانت تتظاهر بانها خلافات اسلامية ! ثم ان الدين اذا تدخل في السياسة فان السياسة ستخرب الدين … يجب ان يفهم الجميع ان الدين عبادة وشريعة يتبعها كل صاحب دين حسب دينه في الزواج والعبادات ، ولكن في الحكم فان الدولة يجب ان تكون مدنية خاصة في مثل هذه الاوقات من تاريخ البشرية …. ان اول من سيسقط لانه اعتمد على الدين هو الدولة العبرية !!!
صدقوا هذه المره لن يحكم احد الا باراده الاغلبيه من الشعب المصرى
اى نحن اصحاب القرار ومن لا يعجبه فليضرب رائسه فى الحائط او
يالجأ الى ماما امريكا ده لو نفعته هههههههههههههههههههههههه