نشرت صحيفة “ذا ديلي تيليجراف” الأسترالية مقطع فيديو لأحد الأطفال وهو يرتدي حزاما ناسفا مهددا المواطنين الأستراليين، وتم رصد هذا المقطع من قبل قوات مكافحة الإرهاب الأسترالية.
وقد أكدت السلطات الأسترالية أن الفيديو هو لحمزة شروف، ابن الإرهابي التابع لتنظيم داعش الأرهابي خالد شروف، وهو الابن الأصغر من 5 أبناء، والذي قال فيه عدة عبارات مناصرة للتنظيم الإرهابي وأنه سيمشي على خطى والده في الإرهاب، حيث قام بتهديد المواطنين الأستراليين.
ورحلت أسرة شروف مع والدتهم، تارا نيتلتون، في 2013، لكنها توفيت جراء مضاعفات أثناء جراحة الزائدة، مما يطرح سؤالا حول إمكانية عودة هؤلاء الأطفال لأسترالي بعد صدور قانون سحب الجنسية في حالة ثبوت تهم الإرهاب.
وتقوم السلطات الأسترالية بالعمل بشكل مكثف مع منظمات أمنية دولية للبحث حول ما إذا استطاع شروف الاجتماع مع بعض أبنائه وأقربائه، حيث دأبت أسرة الأم على محاولة إقناع شروف بالعدول عن الانضمام إلى داعش مرارا دون جدوى.
والجدير بالذكر أن بعض التقارير أعلنت عن مقتل شروف بعد عدة أشهر من وفاة زوجته، إلا أنه ثبت عدم صحة تلك التقارير بعد رصد مكالمة هاتفية له إلى سيدني العام الماضي، وتم سحب الجنسية الأسترالية من شروف في وقت مبكر من العام الحالي.
وشروف، ابن لمهاجرين لبنانيين، وبات اسمه معروفاً في 2014 بعدما ظهرت صور له هو وابنه البالغ من العمر سبع سنوات وهما يمسكان برؤوس مقطوعة لجنود سوريين؛ مما أثار غضباً عالمياً.
وسبق أن تم سجنه في أستراليا 4 سنوات عام 2009، لتورطه في مؤامرة إرهابية استهدفت أماكن في سيدني وميلبورن، وترددت تقارير إعلامية أنه مصاب بانفصام في الشخصية وأمراض نفسية.
وقالت الصحيفة إنها حذفت رابط الفيديو من موقعها بعد أن نشرته بوقت وجيز، استجابة لطلب السلطات الأسترالية.
ماشاء الله … يطلبون اللجوء و يمنحون الحرية و يمنحون حياة كريمة و يتزوجون من بنات الكفار و بعد هذا كله يربون اولادهم على محاربة و كراهية هذه الدول … ويحكون لك بعدها عن كراهية الغرب للأسلام هههههههه مهزلة
وهو منو صنع داعش غير الغرب ، بعدين المسلمين تضرروا من داعش القذرة اكثر من المسحيين
عذر اقبح من ذنب … هذه فرية او كذبة صنعتموها انتم و صدقتموها … مع ذلك سأصور نفسي و كأني صدقت هذه الكذبة … تعال لنعمل احصائية سريعة و ليس دقيقة و لنبدا من اقصى شرق آسيا … جماعة ابو سياف في تايلند … الحركات المتطرفة في أندنوسيا … حركة طالبان … القاعدة من افغانستان للمغرب العربي … داعش و خلاياها في كل العالم و المتعاطفين معها … جماعة بوكو حرام و حركة الشباب في الصومال و اخيرا جبهة النصرة و من على شاكلتها في سوريا من أكلة لحوم البشر و غيرها … تعال نعمل حسبة بسيطة اذا اردنا عمل تعداد تقديري للمنتمين لهذه الجماعات من الفاعلين و المتعاطفين كم سيكون العدد ؟ ما لا يقل عن مليون في أحسن الأحوال … طيب هؤلاء المليون مسلمون ام لا؟ طيب … كل هؤلاء جندهم الغرب و غسل مخهم؟ اين و كيف و لماذا؟ طيف يسمح كل هؤلاء بأن يأتي غريب من خارج دينهم ليقنعهم بدس ماهو ليس موجود في دينهم لكي يشوهوه؟ هل الدين الأسلامي رخيص هكذا عند اي مسلم بحيث كل مسلم جاءه واحد لعب بعقله بكلمتين يضحك عليه و يقنعه ليكون ارهابيا او يفجر نفسه بحزان ناسف؟ طيب … المدارس الأسلامية حول العالم و الأئمة المتطرفين في المساجد التي تخرج هؤلاء هل كل هذه المساجد و أأمتها هم عملاء عند الغرب؟ هل عندما يقوم امام الحرم المكي بالدعاء على اليهود و النصارى كل يوم و خطبه مسجلة و على اليوتيوب هو عميل للغرب فلهذا هو يشتم كل ما هو غير مسلم؟
الآن سأفكر كغربي … مالذي سأجنيه عندما اجند كل هذه المجموعات الأرهابية لصالحي؟ هل العالم الأسلامي يحب الغرب الآن؟ الجواب معروف العالم الأسلامي اشد كرها للغرب الآن اذا هل الغرب غبي لهذه الدرجة ليصرف المال و السلاح ليجند كل هؤلاء لتكون النتيجو كراهية اكبر للعالم السلامي للغرب؟
عندما تقوم هذه المجموعات الأرهابية بقتل المئات من الأوربيين من قبل من تقول عنهم انهم مجندون من قبل حكومات الغرب مالذي ستجنيه هذه الحكومات عندما تنشر الفزع و الخوف في مجتمعاتها و تخسر مئات الضحايا من رعاياها و تتهم بأنها قصرت امنيا بحق شعوبها؟
لماذا فتح الغرب ابوابه للملايين من المسلمين المهاجرين و منحهم حق التجنيس و العبادة و بناء المساجد بالألاف و بتمويل من حكومات الدول نفسها و منحهم حق الدعوة للدين الأسلامي و كل يوم نسمع التهليل بأن الأوربيين و الغربيين يدخلون دين الله افواجا فكيف تسمح الحكومات الغربية بتنامي سرطان خطير في مجتمعاتها هي تريد محاربيته و تشويهه على حد زعم المسلمين؟
اخيرا … اذا كان العالم الغربي حقير و يتآمر على المسلمين لماذا يرمي الآلاف من المسلمين بأنفسهم في البحار و المحيطات و يصلوا هذه الدول يقبلوا ايادي مسؤوليها و يلتقطوا السيلفي مع حكامها اذا كانت هذه الدول هي سبب مأساتهم و ضياع اوطانهم بل و سبب تشويه دينهم؟
المشكلة ليس في انكم تكذبون و تصدقون كذبكم بل المشكلة في انكم تعتقدون ان الآخرين اغبياء و بدون عقول و لكن هيهات … فالشمس لا يمكن ان تحجب بغربال و الحقيقة معروفة و ظاهرة.
بالتأكيد أصول ذالك هو موجود في تاريخنا الاسلامي ، وانحراف ثلة عن منهجه الحقيقي ، ولا يمكن ان ننكر ان اول حرب داخلية بين المسلمين كانت معركة الجمل ! قبل ان يكون هناك امريكا وروسيا وإسرائيل ! لكن اليوم الأمر يختلف فمن يزود داعش بالأسلحة والصواريخ والسي فور لتصنيع المتفجرات ؟؟؟ الجواب هو : غربك المسيحي المؤمن حتى يستطيع ان يتغلغل ويكون له موطيء قدم ، والا أكيد أنواع الاسلحة التي تملكها داعش ومنافذ عبور الشيشان للموصل هي ليست من تصنيع وتخطيط حجي عليوي !! الانسان العراقي البسيط ، فداعش وأبو سياف وأمثالهم تخطيط وتمويل وإشراف غربي مخابراتي صرف ، وان اعتمدوا على بعض هبلنا ومخابيل شعبنا ….. والا لو منعت الطائرات المسيرة التي تملكها داعش من الغرب لكان حافظنا على نصف عدد من خسرناهم من الشهداء !!!
فالشغلة واضحة ولا تحتاج ذكاء كل ما جرى في سوريا والعراق هو تخطيط من مؤمني اهل الكتاب تبع قدوس قدوس !!! والا هل يعقل ان ال موزة وال سعود المعروفين بعمالتهم يتحركون دون ضوء اخضر من أسيادهم ويمولون ويطالبون بالديمقراطية في سوريا ؟؟؟
لا طبعا انما العمل عمل التيار المسيحي المتصهين في الغرب ، وأكيد اننا كمسلمين لا نحمل دين سيدنا المسيح او دين سيدنا موسى عليهما السلام ما يفعل المبطلون المفسدون الذين يدعون الانتماء لهذين الدينين ، فالشغلة شغلة هجمة استعمارية واضحة تمويلا وتخطيطا وتسليحا من قبلهم وان استخدموا بعض النفوس الاسلامية الضعيفة جبرا واكراها او اغراءً …… والا ليمنعوا تسليحهم وتمويلهم وسد منافذ وصولهم وشراء النفط المهرب من قبلهم أكيد سينتهي الارهاب القاسي بشهرين لا اكثر ، نعم يبقى لفظي وعقائدي وفكري غير مؤذي وتحت السيطرة ! لكن الهجمة الان هجمة استعمارية طامعة ، وهذا ما حرك بوتن المسيحي والا من باب اولى يقف مع إخوانه المسيحين !!! لكن الغاز السوري المكتشف وطرق إمداده اسال لعاب المؤمنين بالمخلص وبالاب والابن ومعهم بنت الجيران !!!
الارهاب اليوم بحجمه هو من ترتيبهم وتصنيعهم وتسليحهم ، اما لو كان فقط سيف وجمل لكان أنهينا ذاك من زمن طويل .
والله انت حرام تسمي نفسك معلم … كلامك مكرر و كله طبعا استهزاء بالديانة المسيحية و اتهامات انشائية فارغة من محتواها للغرب و لم اجد ردا واحدا منك على كل الأسئلة المنطقية التي طرحتها و بالطبع انا غير متعجب من ذلك لأني اعرف انك لم و لن تجد ردا فكل ما تقدرون عمله هو الرجوع الى كيل الأتهامات الفارغة للغرب فهو شماعتكم المفضلة التي تشعرون براحة حين تلقون مشاكلكم و مشاكل تعاليم المساجد التي تفرخ الأرهابيين عندكم عليه و على اليهود و الصهاينة الخ …
بوتين ضرب ضربة معلم فأي مجموعة تريد ان تحل محل بشار الأسد ؟ قاطعي الرؤوس؟ ام آكلي قلوب البشر؟ هل تريدون جعل العالم العربي برمته قندهار ثانية؟ هنيئا لكم عندها بهكذا اسلام.
معلم وسيد المعلمين هههههه غصبا عليك …..
ومعاذ الله ان استهزء بالديانة المسيحية المنزلة فهي من مشكاة واحدة من حيث اتى الاسلام …..
لكن الغبي من يصدق ان الارهاب الاسلامي بحجمه الدموي الحالي الموجه لشعوبنا الاسلامية هو صناعة اعربي يتطهر ببوله معتمدا على فتاوي ابن تيمية او مدارس دينية اسلامية بليدة ، انه تخطيط وتمويل غربي استعماري صرف ، لابل هناك وحدات عسكرية خاصة تسمى المستعربين في إسرائيل وأمريكا وغيرهما ، هذه كانت قوات الطليعة التي سيطرت على اعقد المفاصل الحيوية في سوريا وحتى الموصل والرمادي ثم سلمت لقطعان الزعران !!! على ان يداروا بالرموت كنترول !!! اما اذا اردت ان تفهمنا بعد التطور الإنساني في القرن الواحد وعشرين يمكن ان ينجح اعراب في فعل مانراه في حرق البلدان وتقطيعها وإعطاء. خسائر حتى في صفوف المسيحين العرب الذين يذهبون دعسا في الأرجل ! انه صحوة دينية فاكيد انت مغفل .
معلم غصبا عني؟ طييييييييط عليك و على امثالك … قال غصبا عني قال هههههه هزلت و الله انت لا تستحق رتبة فراش في مدرسة. المعلم هو الذي يعرف كيف يحاور بالحجة و بالمنطق و ليس عبر الشتائم.
انت لست جديرا بالنقاش لأنك غير مؤدب بالحوار و لهذا اضطررت ان ارد عليك بأسلوبك اعلاه و الأفضل ان اتركك مع نضرياتك المخابراتية الغبية فالضرب بالميت حرام على قولة المثل و من يريد ان يدفن رأسه بالرمال هذا شأنه.
كمعلم وسيد المعلمين هذه هي طريقتي في إفهام البهائم والمنحرفين والمنحرفات الرفيقات !
ورغم قسوتها جابت نتيجة مبدعة بما فيهم معك ! وشعاري دوما هو :
لا تحزنن على الصبيان إن ضربوا
فالضرب يبرا ويبقى العلمُ والأدب
الضربُ ينفعهم والعلمُ يرفعهم
لولا المخافة ما قرؤوا وما كتبوا
لولا المعلم كان الناس كلهم …
شبه البهائم لا علم ولا أدب
طبعا قولنا ان دعم الغرب للفتنة المذهبية الحالية الموجودة في شرقنا ودولنا ، لا يعني انها لم تكن موجودة منذ القدم وليس لها مجامر في تاريخنا المبتذل !
لكن تأثيرها سيكون محدود بدون تمويل وتسليح وتخطيط واستغلال من الغرب !
فالطائفية كانت وستبقى موجودة ما وجدت التاؤيلات الدينية المغلوطة ، لكن ان انسحب الغرب وطلع منها ستبقى بحدود رفض هذه الحسناء او تلك زواج المتعة هههه وإصرارها واهلها على الرضاع فقط ، او قيام وهب الحسيني بتعرية الجميع على صفحات نورت ، وهذا أهون بكثير من حرق البلدان واستقدام الأساطيل ونهب الثروات وقتل الابرياء ……
فهيا يا مسلمين ندع السلاح جانبا ولا نكن مطايا للاستعمار ، انما نتقاتل رضاعيا او حتى نكاحيا مع الحلوات فذاك أهون وغير ضار بالمرة ، اما ان تكونوا أغبياء ويستغلكم فلان وعلان ويخرج من يعتاش على فتاتكم ان كان عند العرب او الاكراد المسلمين طاعنا بدينكم فذاك عار ووهن عظيم .