أعلن المتحدث باسم التحالف العربي أحمد عسيري، الخميس 11 فبراير/شباط، أن قرار الرياض إرسال قوات برية إلى سوريا لمحاربة تنظيم “داعش” نهائي ولا رجعة عنه.

السعودية تواصل جهدها لحشد تأييد دولي لتدخل بري في سوريا

وقال في لقاء صحفي في مدينة بروكسل أن التدخل البري في سوريا تحيطه المخاطر كأي عمل عسكري آخر مؤكداً جاهزية إرسال قوات إلى سوريا بمجرد اتخاذ التحالف قرارا بذلك.

وأضاف أن “الإيرانيين يدعمون ميليشيات إرهابية في العراق وسوريا”، مشيرا إلى أنه “لا يوجد أي طرف خارجي يحارب داعش في سوريا على الأرض حاليا”.

في هذا الوقت، نقلت وكالة “فرانس برس” الخميس 11 فبراير/شباط عن رئيس الوزراء الروسي دميتري مدفيديف تحذيره باندلاع حرب عالمية جديدة وتعطيل المفاوضات السورية، حال تدخل قوات عربية إلى الحرب في سوريا.

وبحسب “فرانس برس”، فإن مدفيديف قال في حديث مع صحيفة “Handelsblatt” الألمانية إن “على الأمريكيين وشركائنا العرب أن يفكروا في مسألة حدوث حرب مستمرة؟.. هل هم يعتقدون بالفعل أنهم سيفوزون بحرب من هذا النوع بسرعة كبيرة؟”.

وأضاف: “يجب إجبار جميع الأطراف على الجلوس إلى طاولة المفاوضات بدلا من نشوب حرب عالمية جديدة”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫9 تعليقات

  1. ايران تدعم نعم مااختلفنا
    السعودي والمصري والمغربي ووووو ليش يلتحقوا ب هذه المجموعات الإرهابية
    بعدين ليش لايذهبون الى ايران
    ربي كل ينتقم من كل الذين تسببوا في هذا الدمار و القتل والتشرد للابرياء

  2. قوات سعوديه بسوريا !! استبعد هذا الكلام ولكن الله اعلم كُل شيء جائز

  3. اعتقد انها بدايه حرب اسلاميه مسيحية ضد ايران المجوسيه وروسيا وحلفائها والله اعلم

  4. المتحدث العسيري يذكرنى بالوزير الاعلام العراقى الصحاف كانت تصريحاته دائما مغايره للواقع

  5. محتمل أن نشهد في السنوات القادمة
    حرب (اسلامية مسيحية) ضد (متأسلمة متصهينة)

    لا أدري التخلف الذي بمناسبة و بدونها ننعت شعب مسلم ب عبدة النار, مجوس ,,,
    هل نرضى أن نُعايّر ب ”عبدة الأصنام””؟
    قبل الإسلام كلنا كنا شيء و الآن شيء و الحمدلله على نعمة الإسلام و الأصح أن نعتصم بحبل الله و كفانا طوائف!

  6. ياسلام … الجنود السعودين يرحون سوريه يحاربون و يقتلون , والرجال السوريين قاعدين على

    كورنيش جده و كورنيش الجبيل بالدمام يشيشون أركيله وشاورما وعصير ويتمشون مع عائلتهم .
    عدا عن السوريين اللى تركوا بلدهم وهاجروا لاوروبا.

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *