أكدت تلفزيونات أميركية، الأحد، أن مطلق النار في مدينة أورلاندو بفلوريدا بايع تنظيم داعش في اتصال أجراه بخدمات الطوارئ الأميركية.
ونقلت شبكات تلفزيون عِدة أن المعتدي الذي قتل في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة يدعى عمر متين وهو أمريكي من أصل أفغاني ولد عام 1986. والرجل الذي أطلق النار كان احتجز زبائن في الملهى رهائن، عندما اقتحمت قوات خاصة المكان وقتلته. ولم يتضح ما إذا كان الضحايا قتلوا بيد المسلح الذي أطلق النار (قرابة الساعة الثانية صباحا بالتوقيت المحلي الأمريكي) داخل الملهى أو خلال تبادل أطلاق النار مع الشرطة.
وأعلن البيت الأبيض في بيان أن الرئيس باراك أوباما أُبلِغَ الأحد بإطلاق النار من جانب مستشارته للأمن الداخلي ومكافحة الإرهاب. وأعلن مكتب التحقيقات الفدرالي الأحد التحقيق في واقعة ملهى المثليين في فلوريدا باعتباره “عملا إرهابيا”. وقال المسؤول في الإف بي أيه رون هاربر ردا على سؤال حول علاقة محتملة بين مطلق النار الذي قتلته الشرطة وإرهاب المتطرفين الإسلامويين إن هناك ما يوحي بأن” هذا الشخص يمكن أن يكون متعاطفا مع هذه الإيديولوجية لكننا لا نستطيع أن نؤكد ذلك بشكل قاطع”. ويأتي إطلاق النار بعد أقل من 48 ساعة من مقتل مغنية أمريكية شابة في المدينة نفسها في ولاية فلوريدا أيضا. لكن الشرطة أكدت ألا رابط بين القضيتين.
وتشهد الولايات المتحدة حوادث إطلاق النار بشكل شبه يومي. ومنذ بداية العام الحالي 2016 قُتل أكثر من 5800 شخص بالرصاص، وسُجل أكثر من 23 ألف حادث من هذا النوع، بحسب الموقع الإلكتروني “غان فايلنس آركايف”.
ع.م/ ع.خ (أ ف ب ، د ب أ)
Brain washed
مش بافغانستان يوجد مجالس وحفلات خاصة لنوع مشابه لو اكثر جرماً ووساخة من هذا الملهى( كونه يشبه الرقيق) تبريج المخنثين من الرجال واستعبادهم للرقص والخدمات الجنسية في حفلات لا يحضرها الا الرجال؟؟؟!!!!
أليست بلادك الاسلامية يا متين(أولى بالتوعية او الانتقام من أؤلئك الرجال)؟؟؟قبل غيرها؟؟؟؟!!!!
نقلا عن موقع بحاثة نورت حيث كتب يقول :
لنتناقش في الي حصل دينيا وأخلاقيا وسياسيا وفكريا وثقافيا ومسلكيا ومذهبيا ….
أولا لا بد من الاقرار انه لا يوجد في المسلمين بما فيهم انا سيذرف دمعة واحدة على المثليين المسفوح دمهم من خلال هذه العملية او في صاعقة كهربائية ……!
لكن لن نلام اذا ما بكينا دما بدل الدموع على الفكر الاسلامي الذي زرعته الوهابية التيموية الممولة من ال سعود في هذه الامة التي حولت أفغان وعرب وشيشانين وغيرهم الى بهائم بلا عقول ؟؟!! وسيدفع الاسلام والمسلمين وبلادهم ومهجرهم ثمن غال من قبل متطرفين يسيطرون على مفاصل الإدارة الأمريكية الذين لا يقبلون الا ان يقتل مقابل كل أمريكي عشرة آلاف او مئة الف من المسلمين !! وان سقط لهم برجين في نيويورك لم يقبلوا بأقل من اسقاط دولتين شاسعتين هما العراق وأفغانستان بعد أحداث التاسع من سبتمبر وقتل ثلاثة ملاين مسلم منذ ذلك الحين ! وطعن ثلاثين دولة اسلامية اخرى بجراح انتقاما لجرحاهم وما زالت تنزف تلك الدول …..
فما الفائدة من فعل كهذا ؟ الذي صنعه عمر الأحمق ؟؟ الذي تربى على الفهم الوهابي التيموي السلفي الغبي للاسلام ؟؟؟
هل فعله هذا هو تنزيل سماوي إسلامي الذي اصلا لا يسمح به الاسلام لان إقامة الحدود على لوطي لا يجوز في الاسلام الا بعد التمكن وحاكم شرعي وهداية ووعد ووعيد وإيجاد الأرضية المناسبة ، وحقيقة كل حدود القصاص في الاسلام تنفيذها مشروط بما هو اكثر من وجود من هم بلا خطيئة ليرموا الزانية بحجر ! فالإسلام في شروطه لتنفيذ القصاص يتفوق على جميع الاديان بما فيها المسيحية ….. فهو يضع شروط تكاد تكون تعجيزية للعقاب لان غايته الاصلاح وغاية القصاص فيه حياة كما تعرفون يا أولي الالباب …….
فكيف فعلها عمر الأحمق هذا ؟ أكيد الوهابية الداعشية افهمته شيء اخر …… ولأنها سلبت عقله لم تترك له فرصة حتى التفكير في عواقب فعله على الاسلام والمسلمين ! او حتى ان يتذكر ان دواعش النكاح ومشايخ ال سعود ودهاقنة الوهابية ليس لديهم آلية لدرء خطر اذا ما ارادت امريكا الانتقام وإنزال قواتها في الكعبة او المدينة ؟؟!!! او تدمير عدة دول اسلامية او في القليل سرقة المزيد من ثرواتنا وارصدتنا التي استودعها ال سعود مرغمين في امريكا ؟؟ الشغلة هذه لن تنتهي الا قيام المسلمين ومن خلفهم العالم اجمع باعتبار الفكر الوهابي التيموي فكر محرم دوليا وشبيه بالفكر النازي ليكون لحضرتنا القدرة عن زرع العقول في الرؤوس الخاوية من جديد وذاك لا يتم الا بإسقاط ال سعود وفكرهم وإقامة حلف الكلمة السواء بشقيه الروحي والسياسي الذي ورد في القران الكريم مع اصحاب الديانات السماوية المسيحية واليهودية …. وسحب البساط من تحت ارجل متطرفينا الإسلامين وحاقديهم المسيحين واليهود وبناء عالم مسالم مرفه تتضاعف فيه مصالح الجميع آلاف المرات ولا نحتاج فيه لسفك الدماء بسذاجة حقيرة ولؤم خبيث ونحن نرتدي لبوس الدين والهدى والتقى او ادعاء النضوج والذكاء والبطولة .
https://www.youtube.com/watch?v=R9Ov6ADHQ90
ذكرت منظمة العفو الدولية في تقرير صدر اليوم الاثنين، أن القوات الأمريكية قتلت عشرات من آلاف المدنيين الأفغان من دون أن تحاسب قانونيا، ولم تدفع تعويضات لعائلاتهم.
ربما هذا صحيح والسبب هو ردة فعل يعتبرها المتطرفين بأمريكا مشروعة على حيونة وغباء بن لادن وطالبان وما فعلوه وهم كما قال الاستاذ لا يملكون آلية ردع او دفع خطر انتقام أمريكي مقابل ……
فالسبب الحقيقي لمقتل عشرة آلاف أفغاني بل ملاين المسلمين على يد امريكا او عملائها هو غباء بن لادن والقاعدة وداعش والبقية الوهابية الغبية .