أظهرت النتائج الأولية لإنتخابات المناطق الفرنسية، أن اليمين المتطرف لم يفز في أي منطقة، رغم نجاحه التاريخي في الدورة الأولى التي جرت قبل أسبوع.
وقد هُزمت زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن، بشكل خاص، من منافسها في المعارضة اليمينية الذي استفاد من تجيير أصوات اليسار الحاكم له. وإعتبرت بعد خسارتها أن لا شيء سيتمكن من إيقافها.
وأظهرت النتائج الأولية فوز اليمين بسبع مناطق من أصل 13، فيما فاز اليسار بخمس.
مرسي يا نورت بس وصلك الخبر متأخر كتير، يمكن بسبب Le décalage horaire ♥♥
مبروك الهزيمه ، انشاء الله دائما مهزومين !!!!
قلب نڤين ما بيكره حدا ، بس بيكره التطرّف كره العمى
الف مبروك وانشالله علطول 🙂
هلء بيزعلوا بعض الأخوة الاعداء بنورت على هالخبر
خاصة انه نفسهم انه اليمين المتطرف يحكم اوروبا حتى ما يخلي ولا مسلم فيها !
فرنسا العلمانية أبدا لن تترك الحزب اليميني المتطرف بزعامة لوبين يصل يوما لسدة الحكم،، لأنه ضد المهاجرين العرب و المسلمين و المهاجرين بصفة عامة، طبعا هي تمنعه ليس حبا في سواد رموش و عيون العرب و المسلمين خاصة، و لكن لأن لقمة عيشها معهم، من يشتري منتوجاتها من رونو و بوجو و طائرات رافال وصولا إلى لافاش كيري و دانون سوانا نحن؟ المغرب لوحده تسيطر على كل الاستثمارات التي توجد على أراضيه من السياحة إلى الفلاحة إلى التصنيع و حتى الثقافة، كل ما احست أن المغرب سوف يتوجه لاسواق اخرى مثل أمريكا أو الصين أو روسيا يصيبها الرعب و الهلع، و تعمل ما بوسعها لتبقى هي الشريك و الزبون الاقتصادي و السياسي الأول و الأوحد للمغرب… نفس الشيء بالنسبة لباقي مستعمراتها السابقة في المغرب العربي و افريقيا … ديمقراطيتهم و اقتصادهم و تنميتهم مبنية على أكتافنا نحن و بفلوسنا و ثرواتنا نحن…. فلا تلعب لكم على الوتر الحساس و تقول ارهاب ما ارهاب و الله لو هدموا لها برج ايفيل و قوس النصر و كوبري نهر السين و خربوا اللوفر و عبثوا بكل منتجعات لاكوت دازور فلن تستغني عن العرب و المسلمين أبداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا…. لقمة عيشها معنا فمن ذا الذي يرضى بمنتوجات فرنسا سوانا؟ فرنسا يا بلد الموضة و البريستيج… لو كان الخير في العرب و المسلمين يتحدون فيما بينهم و يستغنون عنك….لجرت القملة على رأسك يا سليلة موليير و فولتير و شانيل و كريستيان ديور……الجوع كافر و الموضة وحدها لا تسد جوع البطن!!!! ……………………………………بالمناسبة والدي الموقر أطال الله بعمره يصله معاش محترم جدا من الجمهورية الفرنسية نظير خدماته في هذا البلد منذ الستينيات….. و رغم ذلك مريوووووم هي مريووووووم،، تنتقد فرنسا رغم كل شيء….هكذا علمنا الفرنسيون: أن تنتقد حتى ولي نعمتك هههههه
اليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان فاز بالجولة الأولى في الانتخابات التشريعية بفرنسا و قبله عزز مواقعه و حقق مكاسب كبيرة في انتخابات البرلمان الأوربي.. إن واصل انتصاراته معناها انه يخطو خطوة نحو رئاسة فرنسا و حكمها .. حزب ماكرون في مهب الريح ما لم يتدارك الأمر ! و المهاجرين و خاصة غير النظاميين سيضعون أيديهم على قلوبهم.. و ورقة الهجرة هي التي يعول عليها كل مرشح للرئاسيات.. فالاحزاب التقليدية الفرنسية تلعب بورقة الهجرة و تعبر عن دعمها المستمر لقضايا للمهاجرين لاستقطاب أصوات المهاجرين .. و الأحزاب المتطرفة كذلك تداعب مشاعر من هم ضد الهجرة لاستقطاب الأصوات الرافضة لمزيد من المهاجرين.. الهجرة و المهاجر لي داير عليهم الفيلم كله.
فرق بين تعليقي السابق اعلاه و بين تعليق اليوم، لا بأس بعد هذه المدة ان يغير الانسان رأيه لأن العالم و ظروفه و إكراهاته تتغير من حولنا.
سياسة فرنسا الخارجية و اركز على افريقيا بالتحديد لم تعد تعجب أحدا، بل تسبب امتعاض و سخط و غضب الأفارقة من مواصلة فرنسا سيطرتها على مستعمراتها الافريقية السابقة.
من منبري هنا ادعم الافارقة في تخلصهم من سياسة و قبضة المستعمر القديم.
فرنسا هي فرنسا سواء باليمين المتطرف او اليسار المعتدل : عقلية استعمارية تسلطية !