حذر رئيس مرصد مناهضة الإسلاموفوبيا في فرنسا، عبدالله زكري، من زيادة عدد الاعتداءات والتهديدات ضد المسلمين في البلاد في الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري.
وأفاد زكري لمراسل الأناضول، أن الأشهر الثلاثة الأولى من العام الحالي شهدت وقوع 222 حالة اعتداء وتهديد ضد المسلمين، لتسجل ارتفاعاً بنسبة خمسة أضعاف مقارنة بنفس الفترة من العام الفائت التي شهدت وقوع 37 حالة اعتداء وتهديد.
وأشار زكري إلى أن الاعتداءات على أماكن العبادة والمقابر العائدة للمسلمين سجلت ازدياداً كبيراً بعد الهجمات على صحيفة “شارلي إيبدو” الساخرة، ومتجر يهودي في العاصمة الفرنسية باريس، في شهر كانون الثاني/ يناير الماضي.
وأكد زكري أن المسلمين ليسوا مسؤولين عن تلك الهجمات، مضيفاً “بالتأكيد لا يمثّل منفذو الهجمات الإرهابية المسلمين”.
وانتقد زكري كلام السياسيين المناهض للإسلام، قائلاً “إن خطاب السياسيين المناهض للإسلام يلعب دوراً في زيادة الاعتداءات ضد المسلمين”.
ويعيش في فرنسا قرابة خمسة ملايين مسلم أغلبهم من بلدان شمال أفريقيا، حيث تأتي فرنسا على رأس قائمة الدول الأوروبية التي يقطنها مسلمون.
الإسلام ليس في خطر، المسلمين آه لأنو لا علاقة لهم مع الإسلام بس الإسم. أنا كل يوم أشوف وأسمع بلاوي ….. مو من الأخبار، لأ من الواقع، أرف أرف أرف
بس الحقيقة نعذرهم ،
جوامعهم تشبه جوامع المغرب، لو لم أرى سيارة الشرطة الفرنسية في الصورة لقلت بأن الصورة أعلاه من حي الأحباس بالدار البيضاء .. 🙂 … سبحان الله.