في الحلقة الثانية من وثائقي “فصل في الجحيم”، الذي تعرض حلقاته “العربية” حتى يوم السبت المقبل، يروي الصحافي بهزاد نظيري سيناريو إعدام أخته كيتي، على يد النظام الإيراني، قبل أن تتم الرابعة والعشرين من عمرها.
وكانت كيتي صحافية ترسل الصور والأخبار التي تنقل معاناة الناس في المناطق المنكوبة جراء الحرب العراقية الإيرانية، كما يروي أخوها نظيري، الذي عمل مع وكالة الأنباء الفرنسية حينذاك.
مضى على وصول الخميني إلى السلطة وقيام الجمهورية الإسلامية في إيران 36 عاماً سُلِّط خلالها الضوء على الحروب الخارجية التي خاضها حكم الملالي، إما مباشرة أو بالواسطة، لكن معاناة الشعب الإيراني لم تقتصر على حروب الخارج وتكاليفها الباهظة فحسب، بل شملت ممارسات القتل والقمع والإعدام التي طالت الإيرانيين على مختلف انتماءاتهم ومناطقهم المتعددة العرق والدين.
فما وعد به الخميني شعبه من أمل وعدل لهم ولأجيالهم تحوّل كابوساً، وما بدا للوهلة الأولى وعداً في النعيم انقلب إلى جحيم متتالي الفصول. في هذه السلسلة الوثائقية نتعرّف إلى سبع روايات من سبعة إيرانيين، ممن كانوا شهود الجحيم وضحاياها في آن واحد.
الشيعة و ما أدراك ما الشيعة فهم أخطر من اليهود أما الخميني فحدث و لا حرج
وهذا أعدم بإيران ((ضاحكا )) كذلك لأنه سني
نظام إجرامي سفاك الدماء قتل في عشب العراق هو وزبانيته المجرمين وعلى رأسهم المريض البدوي الخبيث الهالكي وانتقموا من صدام وشعبه بالتنكيل بكل من لا يلطم ويطبر. ويزحف ورب على راه مثل الحمار ويشرك بالله.لقد نكل نكلوا المجرمين بكل موحد خالص الدين لله لا علي ولا حسين بل الله ثم الله قم الله لا شريك له ، وهم بعملهم هذا صنعوا لهم ما هو أشر منهم. ومن لا يرحمهم في ما فعلوا ويفعلوا. فماهي الا ايام حتى يذوق النظام الهمجي والهمج الذين في ركبه ما عملت أيديهم من العرب العربية التي لا تمة لهم بصلة لكن المجوس داخلين برؤوسهم الحمير الى دولنا فوف يَرَوْن ما يسرهم. هم ومعصومهم المعفن خرائمني عدو الله وعدونا