لقي جنديان إسرائيليان ومستوطن مصرعهم، بعملية مركبة “طعن وإطلاق نار” مزدوج، على مفترق مستوطنة “آريئيل”، شمال مدينة سلفيت، بالضفة الغربية، وأصيب 4 مستوطنين بجراح خطيرة، وصفت 2 منها بالميؤوس منها، أو الموت السريري. وذلك بحسب وكالة “سما”.
وطعن المنفذ جندي إسرائيلي، ثم الاستيلاء على سلاحه وإطلاق النار على الجنود الآخرين، ليستقل سيارة الجنود ويلاحق باص للمستوطنين، فيصيب 6 آخرين، ثم توجه المنفذ إلى مفترق ثالث وإطلاق النار على مستوطنين آخرين — الإصابات لازالت تتضاعف.
وفي وقت لاحق، أغلقت القوات الإسرائيلية مفرق قرى وبلدات وعدة شوارع شمال مستوطنة سلفيت، وعززت من تواجدها العسكري في محيط المنطقة، واقتحمت قرية بروقين غرب سلفيت، وأغلقت مداخل كفل حارس، وحارس، ودير استيا، للبحث عن المنفذ.
وأكد الجيش الإسرائيلي اقتحام قرية برقين القريبة من مكان العملية، وحصار “خلية” ساعدت منفذ العملية، وتدور في هذه الأثناء اشتباكات مسلحة معهم.
دعونا نؤدي التحية للفلسطيني الذي استعار سكين مطبخ من والدته ليهاجم جندى أسرائيلى مجهز بأحدث الاسلحه ليسلبه سلاحه ويقتله به. ليهز كيان وأمن العدو وحسابات نتنياهو. ، مقاومة بعيده عن كل السياسه والاتفاقيات الامنيه .
مقاومه انطلقت من مطبخ هذه السيدة الجليلة اللتي انجبت ابطال عجز العرب عن تسليحهم فأعارتهم سكينها.
سلمت يمينك يا بطل ربنا يحميك وينجيك منهم بردت نار قلوبنا بهؤلاء الانجاس اللي زادت عربدتهم واجرامهم خاصة في المسجد الاقصى ..اللهم انصر اهلنا في فلسطين وثبتهم