على بعد 500 متر من منزله في مولنبيك في بلجيكا، أوقف الإرهابي صلاح عبد السلام الذي اعترف خلال التحقيقات أنّه كان ينوي تفجير نفسه في Stade de France في 13 تشرين الثاني، لكنّه تراجع في اللحظة الأخيرة، وهرب إلى بروكسل حيث بدأ يعدّ لتنفيذ هجوم في العاصمة البلجيكية.
فهل التفجيرات التي هزّت بروكسل اليوم هي الاعتدءات التي خطّط لها عبد السلام ونفّذها اليوم شركاؤه قبل أن تكشفها اعترافاته؟ أم أنّها ردّ داعش على توقيفه؟
حتى يرتاح العالم يجب القضاء على الفكر الوهابي المجرم