تعتزم قوات “الباسيج” التابعة للحرس الثوري الإيراني تسيير رحلة بحرية إيرانية الى مملكة البحرين للدفاع عن شعبها، على حد قول مهدي أقراريان أحد قياديي “الباسيج” المحافظ، والذي خاطب أنصاره قائلاً: “أمرنا الإمام الخميني بالدفاع عن الشعوب المظلومة في العالم، لذا سنذهب لنصرة البحرين بحراً مهما كلف الثمن”.
وطبقاً لما نشره موقع قناة “العربية” التي تبث من دبي، فإن أقراريان أعلن لأنصاره عن تسيير رحلة بحرية إيرانية الى مملكة البحرين قائلاً: “لن نخشى أي شيء في حركتنا هذه التي تعد واجباً إنسانياً، وسوف نوصل رسالة الشعب الإيراني الى الشعب البحريني”.
وتزامنت تصريحات أقراريان مع تصريحات نارية أخرى جاءت على لسان نائب رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني حسين إبراهيمي الذي أعلن أن إيران لن تتصالح مع البحرين ما دامت تربطها علاقات قوية مع الولايات المتحدة.
ايران تسعى لخلق بلابل مع الآخرين حتى تخفف من الضغط الداخلي عليها !!! هي بهذه الطريقة في التعامل سوف تفتح على نفسها فتحات سوف تضرها اكثر مما تفيدها سياسيا !!! سوف تجعل من يريد خلق مشاكل داخلية لها يعمل بطريقة مكثفة في تأييد الحركات المعارضة لها في عربستان ( الاحواز ) وربما تساعد مجاهدي خلق ، والجماعات السنية في بلوشستان ايضا … الذي بيته من زجاج يجب ان يخشى الضربات التي تأتي له …
نتمنى من دول الخليج العربي
الرد بالمثل
وإرسال سفينة مساعدات للعرب الأحواز المظلومين في إيران
الايرانيين مو ناوويين على خير قاعدين يتحرشوا بدول الخليج الله يجيب العواقب سليمه
الله يبعت لايران ابتلاء من عند الله ليلتهوا بحالهم ويكفوا بلاهن وشرهن عن باقي الدول العربية
أنشاء الله يحترك الخليج وتشتعل الحرب بين الخليجيين والاميركان والايرانيين ونتفرج عليهم ونضحك عليهم
واني اكون اول واحد يدز فلوس لهاي الحرب
إلى mr.alamran
إذا احترق الخليج فسوف يحترق الشرق الأوسط
وتحترق أنت معه
ياحاااااقد
houto hal safine bi ti… al 5amin2i
■mr.alamran
تغمرني السعادة عندما أراك وأمثالك قد امتلأت صدوركم غيظا وحقدا ومرضا , فلن يحدث ما تتمناه ولن يزول الهم من صدرك أبدا
تغمرني السعادة عندما أراك وأمثالك قد امتلأت صدوركم غيظا وحقدا ومرضا , فلن يحدث ما تتمناه ولن يزول الهم من صدرك أبدا
صدقت واالله يلهى ايران بحالها بشى زلزال بركان اى مصيبة تمحيها
انا ما بحب هذه الدولة لانها معادية للعرب مية بالمية
خافي الله يارنيمه