دعت مرشحة اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبان من العاصمة اللبنانية بيروت إلى مكافحة “التطرف الإسلامي”، وجددت دعمها لبقاء الرئيس السوري بشار الأسد في منصبه معتبرة أنه يشكل حلا يدعو الى الاطمئنان اكثر بالنسبة الى فرنسا.
وقالت لوبان التي التقت الرئيس اللبناني ميشال عون ورئيس الوزراء سعد الحريري، إن أفضل طريقة لحماية المسيحيين في الشرق الأوسط هي القضاء على ما سمته “التطرف الإسلامي”.
وذكرت لوبان -التي وصلت أمس الأحد إلى لبنان في زيارة تستغرق ثلاثة أيام- أنها تطرقت في لقائها مع الرئيس اللبناني إلى القلق الذي “نتشاطره حيال أزمة اللاجئين الكبيرة جدا”.
وإثر اجتماعها بالحريري، أعربت لوبان عن “سرورها” بهذا اللقاء، مشيرة إلى وجود “قواسم مشتركة” معه، خاصة بشأن “الضرورة الملحة لجمع كل الدول التي تريد التصدي للأصولية الإسلامية ولتنظيم الدولة الإسلامية حول طاولة واحدة”.
غير أن الحريري قال أمام لوبان -وفق بيان أصدره مكتبه- أن “الخطأ الأكبر هو الخلط الطائش الذي نشهده في بعض وسائل الإعلام والخطابات بين الإسلام والمسلمين من جهة وبين الإرهاب من جهة ثانية”.
التطرف الاسلامي كما هي تقول فهو محسوب على اشخاص اما ما قولك وماذا تُسمين قتل الملايين بالعراق وبسوريا وقديما بالجزائر ودوله كثيره عربيه هل نُسميه تطرف صليبي ؟
دفاتر قديمه وحديثه صعب عليكًم ان تم فتحُها
وماذا تقول لوبان عما تم ضد شعب علي عزت بيجوفيتش رحمه الله.