تطويب البابا الراحل يوحنا بولس الثاني في قداس ديني مهيب… تحديث

كان واحد من افضل رجال الدين المسيحى، اغلب تصرفاته وارائه ومواقفه بتعبر عن روح المسيحية الحقيقية.
ومن ابرز اقواله:
“”إننا ونحن نفكر في العالم الإسلامي الشاسع الأطراف نعبّر من جديد عن التقدير الذي تكنّه الكنيسة الكاثوليكية للقيم الدينية للإسلام، فحينما أتأمل في هذا التراث الروحي، وفي المكانة التي يخص بها الإنسان والمجتمع، وفي قدرته على أن يهب الإنسان، وخاصة الشباب، وسائل نهج طريق مستقيم في الحياة، ويملأ الفراغ الذي تخلقه المادية، وكذا في قدرته على إرساء أسس قوية للتنظيم المجتمعي والقانوني، أتساءل: أليس من المهم والمستعجل أن يعترف كل منا بالعلاقات الروحية التي تجمعنا وننميها كيما نعمل معاً على صيانة العدالة الاجتماعية وتقوية القيم الأخلاقية وسيادة السلام والحرية لصالح البشرية جمعاء”.

الف مبروك يا ابونا الطوباوي وعقبال القداسه …يا رجل الخير والبر والتقوى .. بشفاعتك يا رب إرحم .

الانسانيه والسلام والمحبه البابا يوحنا

روحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه*

وقال بابا الكنيسة الكاثوليكية “من الآن فصاعدا سيوصف البابا يوحنا بولس بالمبارك
اوعوى تكون تقصد تشبه بحسني مبارك تبقى شوهت صمعت الراجل بعد مماتو

دائما أتأمل عجائب الكون والبشر

وأسأل نفسي …. هل يستطيع الشيطان أن يلعب بعقول البشر الى هذا الحد

صراحة … أشيد هنا بالشيطان وقدراته وخاصة عندما يجعل أكثر العقول ذكاء تعبد تمثال من ذهب

أأقصد هنا اليابان … فهذه العقول التي أخترعت الكمبيوتر والفلاشه
تعبد إله ( بوذا ) وتسجد لصنم من ذهب

بل هناك أبعد من ذلك …. فهناك عقول رائعه ..تعبد البقر
وتقول إن الإله تجسد به

حقاً ….. أسجل هنا إشادتي وإعجابي بإبليس في قدرته الرائعه في التحكم في عقول فاقت عقول العرب في الأختراعات والتكلونوجيا الحديثه

.
إنه مجرد تأمل …… وتفكير

وليست هجوم على أحد ….

البابا الراحل كان رجل فاضل وعادل احبه الجميع فقد كان نموزج مشرف لرجل الدين وقد كرمته البشريه بكل طوائفها واحبته ليت البابا الحالى يتخذ منه النموزج والمثل .

مبروك طوباويتك يارجل السلام والتسامح ..
هل من شخص ينسى مسامحتك للشاب التركي الذي حاول اغتيالك واصبت بالمحاولة ولكنك سامحته على فعلته لانك تسير على تعاليم يسوعنا له كل المجد
سننتظر قداستك يامن احبك جميع الناس ..
————
ماشاءالله على هذا الحشد الكبير من الناس ..
يارب زيد وبارك بهم ..

مى عندى سؤال قبل ما امشى

التطويب هي المرحلة الثالثة من الخطوات الأربعة لعملية تقديس شخص متوفى، يتم اختياره من قبل البابا باسم الكنيسة الكاثوليكية. في العادة يتم الاحتفال بالتطويب في المنطقة التي طلبت تقديس الشخص المتوفى. يطوب الكاهن عندما يحقق معجزة معينة، وتعلن قداسة الطوباوي بعد دعوى جديدة، وتتطلب حصول معجزة أخرى بشفاعته.
عزيزي السيد ما ذكرته سابقا صحيح .شكراً عللى التوضيح