نجحت السياسية الفرنسية مارين لوبان باحتلال المركز الثاني في قائمة النساء الأكثر شعبية في بلادها، وذلك بعد عامين من توليها رئاسة “الجبهة الوطنية”.
وغالباً ما توصف هذه الجبهة بأنها يمينية ومتطرفة، بسبب مواقفها المتشددة إزاء المهاجرين والعرب والمسلمين في فرنسا، كما أفاد موقع “فرانس 24”.
وقد حظيت مارين لوبان بنسبة 31% منحتها “فضية” الاستطلاع، فيما كانت الصدارة لرئيسة صندق النقد الدولي كريستين لاغارد، وذلك وفقاً لاستطلاع شعبي أشرف عليه معهد “إيفوب” لصالح المجلة الأسبوعية “جورنال دو ديمانش”.
وفي إطار تعليقها على هذه النتيجة قالت لوبان البالغة من العمر 44 عاماً انها ليست الثانية بل الأولى، مشيرة الى ان كريتسين لاغارد، وزيرة الاقتصاد السابقة في حكومة نيكولا ساركوزي “ليست امرأة سياسية فرنسية”، واصفة إياها بأنها “بدون جنسية”، نظراً للموقع الدولي الذي تولته إثر استقالة الفرنسي دومينيك ستروس-كان، بعد فضيحة جنسية أطاحت باسمه من لائحة المرشحين في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في البلاد. واعتبرت مارين لوبان أن المنصب الذي تشغله لاغارد يحتم عليها تناسي جنسيتها الأصلية، وعدم الانطلاق في عملها من المصالح الفرنسية.
الملفت أنه وعلى الرغم من أن الحكم في الوقت الحالي في فرنسا بيد التيار اليساري، إلا أن النساء المعروفات بانتمائهن للتيار اليميني حققن المراكز الأولى في قائمة النساء المحبوبات في فرنسا.
فقد حصلت ناتالي كوسيكو موريزي، وزيرة البيئة السابقة على نسبة 27%، وهي النسبة ذاتها التي أحرزتها سكرتيرة الدولة السابقة لحقوق الانسان راما ياد، (رحمة الله ياد) المنحدرة من أصل سنغالي. واحتلت السياسيات اليساريات المواقع التالية، بفضل نسبة 21% التي حصلت عليها كل من زعيمة الحزب الاشتراكي السابقة مارتين أوبري، ووزيرة العدل كريستين توبيرا.
هذه ابنة جون ماري لوبان..
أكثر متطرف في فرنسا..
و الذي يطالب دوما بإرجاع المهاجرين من حيث جاءوا..
لأنه يرى فيهم سبب الأزمة بفرنسا..
و كذلك من أجل الحفاظ على الهوية الأصلية للقومية الفرنسية ..
لكي تبقى خاااالصة دون أي اختلاط..
– و هذا حسب جون ماري لوبان الأب-
وهيه دى نساء , ده راجل ومـتـنــكـر ..
جون ماري لوبا ن. كاره العرب و الجزائريين خاصة لانه وقت الاستعمار نزعلو جزايري عاينو هو اعور الان و امرأته الاوله هربت مع جزايري