(CNN)– بدأت مجموعة ” كو كلوكس كلان” المنادية بالعنصرية بأسلوب جديد لاستدعاء الأعضاء الجدد للانضمام إليها، وذلك من خلال توزيع حلوى ومنشورات وطلبات قبول للعضوية داخل أكياس التسوق ومداخل المنازل منذ مدينة نيويورك وصولاً إلى تكساس في أمريكا.
وقد شهدت هذه المواد الداعية للانضمام إلى المجموعة تزايداً في عشرات المدن الأمريكية خلال الأشهر الستة السابقة،
وتعرف هذه المجموعة بأعمالها الانتقامية التي مورست ضد المستعبدين الأفارقة، والمواطنين الأمريكيين من أصل أفريقي في وقت لاحق خاصة بعد الحرب الأهلية الأمريكية التي ساعدت بالبدء في تحرير العبيد المشاركين في القتال مع الجيوش الشمالية بساحات المعارك.
ولم تستهدف المجموعة الأفارقة وحسب، بل كانت تستهدف اليهود والمهاجرين والمثليين الجنسيين والكاثوليكيين، وقد أشار مركز “Southern Poverty Law” إلى أنه يوجد ما بين 5-8 آلاف عضو تابع لمجموعة “KKK” حول أمريكا.
ويخشى المحللون بأن المجموعة تستغل أحداث مدينة فيرغسون بولاية ميزوري الأمريكية، التي بدأت فيها أحداث شغب من قبل أفراد المجتمع المحلي، بعد قتل مراهق من أصل أفريقي على يد عناصر الشرطة.
بصراحة ما حدا بيكره الأفريقيين للونهم، إنما لأفعالهم (طبعاً لكل قاعدة شواذ) لكن غالبيتهم
شرسين الطباع وجاهزين دائماً لافتعال المشاكل لأتفه الأسباب .. ووقحين جداً . وعندما يُحكم ضد أي واحد/ة منهم لخرقه القانون .. يبدأون بالمتاجرة بالكرت الرابح الوحيد لديهم، وهو اتهام القاضي بالعنصرية!!
وبهذا أمام أي شخص في موقع مسؤولية أحد حلّين:
– إما أن يتركهم يرتعون على هواهم
– أو أن يطبق عليهم القانون السائد على الجميع وبذلك يكون عرضة للاتهام بالعنصرية
للاسف KKKهم عنصريين جدا يكرهون الكل عدا البيض هم مثل داعش تقريبا
انا شخصيا اكره معظم الافارقة في امريكيا لكن قسما بعزة جلال الله ليس للونهم ولكن بافعالهم الشرسة، السجون مليانة منهم والمحاكم وناس انتقاميين لايعرفون غير الوحوشيه، كاليهود يستخدمون استعبادهم في الماضي حجة لاعمالهم الاجرامية، اكيد كل صنف فيه الزين والشين لكن معهم معظمهم شين وليس زين، وبعظهم تحطه على الجرح يبرد باخلاقه وطيبة قلبه..
………….
ومجموعة ال KKK مجموعة لا تقل اجرام وارهاب عن داعش، مجموعة مجرمة يجم ان تحبس بالسجون من اعمالها..