ذكرت صحيفة “داغبلاديت” النرويجية أمس السبت, إن الشرطة اعتقلت الثلاثاء الماضي، مواطنًا نروجيًا في الثلاثين من العمر كان يخطط لتنفيذ هجومًا مسلحًا علي علي الرسام الدنماركي “كورت فسترغار” صاحب الرسوم الكاريكاتورية الشهيرة المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والذي يلاحقه “إسلاميون” منذ نشر رسومه المثيرة للجدل.
وقالت الصحيفة إن “الاستخبارات النروجية كان لديها معلومات تفيد بأنه تم العثور على أسلحة رشاشة ومتفجرات، وأن أناسًا من المقربين من مجرم نرويجي معروف سينفذون اعتداءً علي فسترغارد، وأنهم كانوا يخططون لقتله في دار الآداب في أوسلو”.
كان فسترغارد (76 عاما) قد أعلن في وقت سابق هذا الأسبوع أنه اختصر، بناء على طلب الأجهزة الأمنية، إقامته في النروج، حيث كان يفترض أن يشارك في تقديم عرض لكتاب في أوسلو.
وكان “فسترغارد”، هدفاً لنحو ثلاثين محاولة قتل وعدد من التهديدات بالقتل منذ الرسم، الذي أظهر فيه النبي محمد يرتدي عمامة تشبه قنبلة لها فتيل مشتعل ونشرته صحيفة “يولاندس بوستن” في 2005، وصرح لإذاعة “ان آر كي” النروجية، الثلاثاء، لتوضيح مغادرته المفاجئة، مساء الاثنين، “طلبوا مني العودة إلى الديار فوراً”.
لماذا الحكم بالقتل؟
قد تكون ثقافته عن الإسلام محدودة
و جادلهم بالتي هي احسن
صدق من قال اكبر مصيبة لدى المسلمين هم المسلمين الجهلة أنفسهم
محاولة فاشلة
بكفي فيلم الرعب اللي رااح يعيش فيه هههههههههه
———————————————-
صباحك اخت نهى معلش ومن دون ازعااااااااااااج
لا دخل للثقافة او عدمهااااااااااااااااااا في التجني على معتقدات الغير وان اختلفت السبل………………..
يعني : صدقيني الغرب ادرى بتعاليم الدين الاسلامي من كتير مسلمين بعدين هو وصلوا ان رسوماته تضايق منها المسلمون ولم يكتف بل زااااااد كفراااااا وعنادا……………….
واسمحي لي بان المحاولة والغيرة على الدين بتكون لغيره عبرة ودرس مستقبلي لمن يجرا على التعدي على الدين وعلى فكرة هالكلام يطبق على الجميع دون اسثناء …………………
لو اعطيناه مبرروحق هو مابسئ لشخص عادي عفوا.. كيف بدنا نقنع غيره بالدين وتعاليمه السمحة ………………..فالسكوت مصيبة
وتقبلي مروري ….*-*
يا نوها
ومن قال لك ان هذه الأخبار صحيحة …وإنه تعرض لمحاولة اغتيال
أقرأي الخبر جيدا
عثروا على اسلحة رشاشه ومتفجرات …. ( هذا هجوم على معسكر كامل ) وليس رجل أبله عجوز ضعيف
كما إنهم يقولوا ( وأن أناسًا من المقربين من مجرم نرويجي معروف سينفذون اعتداءً علي فسترغارد،)
من هو المجرم النرويجي ..وإن كان معروف لديهم لماذا لايقبضون عليه
.
يانوها
أن كل هذه الاخبار تنشر فقط بين الحين والأخر حتى يظهر الأعلام وحشية المسلمين ..
وممكن أن يصل بهم الأمر أن يقتله متطرفون نرويج لترويج فكرة ارهاب الاسلام ..
أخيرا
يكفي هذا الرجل أن يعيش في خوف ورعب صنعه بيده وبنفسه ليموت كل يوم الف مره
وليس عليه إلا أن يخرج ويعتذر للمسلمين لإساءته لرسولنا الحبيب
ويقرر أن لايفعلها مرة أخرى
ونحن طوال هذه السنوات لم نهين أي رمز من العقائد الأخرى
لإن ديننا يعلمنا معنى الأحترام والأخلاق
وأن نعفوا عن من ظلمنا ونسامحه ونعطي من حرمنا
فهل هذا هو دين الأرهاب . ايها العاقلون
الاولى فشله وبقيت اثنتين
الرجل كان يعبر عن رايه في الاسلام .و يؤسفنا ان بعض الجهلة في الاسلام قاموا في وجهه ليقتلوه او ليمنعوه من حرية التعبير التي تربى عليها في بلده الدنيمارك .و ليست مشكلته ان الشعوب الاسلامية تربت على غير ذلك. وقد يكون خطأه الوحيد انه ظن ان الشعوب الاسلامية ستتفهم مقاصده بفتح نافذة جديدة للحوار و لكن الواقع المرهو الغالب ,الشعوب متخلفة لا تعرف سوى لغة الدم و القتل .ليس للحوار مكان في ثقافتها.اغلقتم جميعا اعينكم و صممتم اذانكم و اكممتم افواهكم عن تصرفات النظام السوري !فهاهي المساجد تهدم على رؤوس المصلين و يهان اامتها و المصاحف تمزق و تداس بالاقدام !فاخبروني بالله عليكم ايها اهون على الله ان يهدم بيته و تمزق كلماته و تداس .ام رسم رسوله بشكل ربما كان غير لائق.علما ان الرسول قد تعرض في حياته لجمة من الاهانات(القاء القمامة عليه .قذفه بالحجارة و اتهامه بالسحر)و لكنه تصبر و عفى.فاين انتم من عظمة الرسول الذي تدعون الانتماء اليه!
مع اننا نتمنى كأي انسان محب لدينه ونبيه ان يتم قتل هذا الفاسق ، والذي اراد ان يشتهر على حساب تطاوله على أكبر وأعظم الرموز الدينية لدى للمسلمين … الا اننا في نفس الوقت لا نرغب في اعطاء الفرصة لمن يكره الاسلام والمسلمين الفرصة في أن يستفل حماس الشباب في الدفاع عن الدين بطريقة خاطئة ، حتى لا نعطي من يجدها فرصة للشهرة باعادة مثل تلك المحاولات ( العبيطة ) فيكرر ما فعله هذا الفاسق ،،، يجب علينا ان ننسى وجوده في هذه الدنيا ولا نلتفت اليه او لأمثاله ، وبهذا نفوت الفرصة عليهم من الاستفادة دنيويا من حماس المؤمنين …
قتله سيجعل منه بطلا خصوصا اذا كان القاتل يدين بالاسلام فسيصبح هذا الانسان الحقير ضحية “الارهاب الاسلامي”، غضب المسلمين مبرر بل وواجب لكن طريقة التعبير عنه تعكس احيانا النظرة السلبية التي يريد أمثال هذا ترسيخها عن ديننا الكريم.
الأمير سراج وهاج في أيلول 18, 2011 |
صباحك فل
المهم ايها الأخ الكريم كيف ترى الحل مع ظاهرة هذا الرسام من وجهة نظرك ؟
نحن مسلمون سبب في ذالك اريد ان اقول من رائ نبي محمد ص لااحد في عصرنا فهذا سبب كل رسومات لايهمني لاانه ليس صورة نبي وهذه عقولهم مريضة فنحن مسلمين اكبر من هذه عقلية متخلفة فاانتم تعطون فرصة لهم لشهرة
اخ تووووووووووووب كلامك جميل ومنمق ووجه اخر لما اردت ان اوصله
مشكورررررررر والله
الجميع يعلم بان العقاب وجد قبل الثواب …..
-المشكلة لا تكمن في الحرية بما يعتقد او يهوى المشكلة انه عرف ان هذا الشئ يسئ لمشاعر المسلمين وكرر فعلته والمشكلة الاكبر السكوت على افعاله وتصرفاته وكان شئ لم يكن — ون كانت الرغبة في التصدي له جهلا ماااا اجمله من جهل ولا تؤخدنا بالحق لومة لائم ……..
من المفرح ان يغضب المسلمين علي من يسيئ للاسلام بس اين انتم من القضايا الاسلاميه
كل يوم يهان ويقتل الاف المسلمين وتنتهك بلدان اسلاميه ونحن نائمون واصبحت القضيه الاسلاميه بشخص اساء للاسلام عبر صوره المسيئه للرسول صلي الله عليه وسلم
وكأن قتله سيحرر فلسطين
لماذا لا يتم قتل تلك الافكار عن الاسلام بالحوار وتعريف العالم بحقيقه الاسلام كما حصل مع السويسري الذي قاد حمله منع المساجد بسويسرا(دانيال)
(( يجب علينا ان ننسى وجوده في هذه الدنيا ولا نلتفت اليه او لأمثاله))
تحياااتي لك يا استاذ توب على هذه العقلية المباركة ..
.وأحب أن أُضيف وأقول
لو أن كل كلب عوى ألقمناه حجرا لصار الحجر مثقالا بدينار
شبكة الانترنت مفتوحة للجميع، ويمكن لأي شخص في أبعد خيمة في العالم أن يشتم سيد المرسلين وموسى عليه السلام وآدم عليه السلام، ثم يمكنه أن يسيء إلى القرآن الكريم وإلى غيره من الكتب المقدسة.. ولو أردنا أن نتتبع كل شخص لضاع وقتنا كلُّه.
ما قيمة أن يقوم مجهول بعمل هابط مثل ذلك؟ ما قيمة أن يحتج الناس عليه؟ أليس الأولى بهم أن يهملوه؟
والأهم من ذلك أنه لا يجوز قتله، لأنه ليس عندنا دليل يُجيز قتل من يشتم الله تعالى والدين أو أي نبي من أنبياء الله تعالى، أو مَن يسخر بالمقدسات.. قال تعالى {وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آَيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ} (النساء: 141)، ولم يقل الله تعالى (اقتلوا المستهزئ بالقرآن). لذا يبقى معصوم الدم.
أما الاستدلال ببعض الروايات على جواز قتل من سبّ الرسول صلى الله عليه وسلم، فهو خطأ، لأن بعض هذه الروايات ليس صحيحا، وبعضها الآخر كان سبب القتل فيه غير السبّ.
وهناك فرق بين إبداء الرأي وبين السبّ، فمن أعلن أنه كافر بدين معين، وأنه يراه باطلا، فلا عقوبة له، ولكن من سبّ دين الآخرين وأهانه، فهذا لا بد له من عقوبة، ولكنها لا تصل حدّ القتل، والمعاقِب هو المحكمة وليس العامة.
Top
يجب علينا ان ننسى وجوده في هذه الدنيا ولا نلتفت اليه او لأمثاله ، وبهذا نفوت الفرصة عليهم من الاستفادة دنيويا من حماس المؤمنين …
———————
تماما ولو انه من الصعب شيئا ما ان يسيطر الانسان على نفسه لحظة رؤية ما سولت نفس هذا الانسان فعله فأول ما يخطر على باله هو ازاحته من هاته الدنيا ولكن مصلحة الدين اهم من تهورات قد تضر اكثر ما تنفع خصوصا ان الغرب ينتظر فقط هفوة من المسلمين حتى يعيد الاسطوانة المشروخة :الاسلام دين ارهاب، عنف، عدم احترام الرأي الاخر ….
تحياتي
(( يجب علينا ان ننسى وجوده في هذه الدنيا ولا نلتفت اليه او لأمثاله))
تحياااتي لك يا استاذ توب على هذه العقلية المباركة ..
.وأحب أن أُضيف وأقول
لو أن كل كلب عوى ألقمناه حجرا لصار الحجر مثقالا بدينار
شبكة الانترنت مفتوحة للجميع، ويمكن لأي شخص في أبعد خيمة في العالم أن يشتم سيد المرسلين وموسى عليه السلام وآدم عليه السلام، ثم يمكنه أن يسيء إلى القرآن الكريم وإلى غيره من الكتب المقدسة.. ولو أردنا أن نتتبع كل شخص لضاع وقتنا كلُّه.
■noha نهى في أيلول 18, 2011 |
المهم ايها الأخ الكريم كيف ترى الحل مع ظاهرة هذا الرسام من وجهة نظرك
==========================
الأخت الكريمة
الحل الأمثل لهذه الظاهرة …. هوأمرين
1- التوجيه الأعلامي الصحيح المرئ والصحفي على مستوى العالم
نعطي الصورة الحقيقية الرائعه عن رسولنا الحبيب وقصة حياته وسيرته وهديه وسنته ومضمون رسالته المتسامحه والمحبه التي أرسله الله بها ليكون بشيرا ونذيرا للعالم ( مع كتابة شهادة وأقوال ومدح وإشادة من هم ليسوا مسلمين و نشرها ليطلع عليها الجميع )
2- الأمر الثاني … أن نذداد ارتباط به كقدوة حسنه ونتبع سنته الجميلة
ونعلن للعالم ذلك …
إن أي اساءة له تزيد المسلمين ترابط وتقارب واتحاد سويا بين المسلمين …
بل إن هناك مسلمين كانوا بعاد عن التدين وطاعة الله ورسوله … أصبحوا الآن أكثر تدين ومحبة وطاعة لله ورسوله
ولهذا يجب أن نظهر لهم إن ما يفعلوه يعطي نتائج إيجابية للمسلمين ونتائج عكسيه لما يتمنوه ..
بل إن الحملات المدبره ضد رسولنا الحبيب لتشويه صورته وصورة الاسلام جعلت أناس كثيره من طوائف أخرى … تقرأ وتهتم
عن الاسلام ورسوله ..
وكان له الأثر في اعلان اسلامهم بعد دراسته عن عمق والتعرف عليه ..بسبب تلك الحملات المضاده
ويمكرون …. ويتأمرون …فيجعل الله تدبيرهم في تدميرهم
حفظكم الله وحفظنا جميعا