قاطع محتجون خطاب وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك في جامعة تل أبيب مساء الثلاثاء واصفين إياه بـ “قاتل أطفال غزة” ما أدى إلى توقفه عن الكلام عدة مرات.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن باراك الذي كان يلقي خطابا حول إيران والوضع السياسي في الشرق الأوسط قوطع عدة مرات من قسم من الجمهور الذي احتج على سياسة إسرائيل ضد الفلسطينيين وتوقف عن الكلام مرة تلو الأخرى.
ورفع المحتجون صور قتلى وجرحى فلسطينيين وهتفوا باتجاه باراك “أنت قاتل الأطفال في غزة” و”كاذب مزيف” و”أنت تحاول فقط إخافة الشعب”.
وبدا على باراك، الذي كان يلقي خطابا أمام جمهور مؤلف من مسؤولين كبار في الصناعات العسكرية وأكاديميين من إسرائيل وخارجها وضيوف آخرين، أنه فوجئ بهتاف المحتجين. لكن الحراس سارعوا إلى إخراج المحتجين من القاعة بعد عدة دقائق وبعد أن عاد الهدوء إلى القاعة قال باراك إنه لا يرى حاجة إلى الرد على اتهامات المحتجين له.
ار ها ب ى، س ف ا ح، ص ه ي و نى مثله مثل كل عشيرته.
يارب هده هو وكل ظالم يااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب.
W LISSA YAMA HA TCHOUF YA IRHABY DAMO ATFAL FILASTINE WA CHOHAD2IHA LAN YADHABA HADR
yomhil wala yohmilllllllllll
ظالم
أخخخخخخخخ لو رمه عليه البيض الفاسد والكنادر الئديمة و كان رباعي اضواء المسرح معه , عباس ، مبارك ، أولمرت ـ ليفني ..
يوجد تواجد ملحوظ ومتزايد في الاعوام الاخيرة لنسبة الاسرائيليين
واليهود في كل مكان في العالم ممن يقفون ضد سياسة اسرائيل ,
وهذا اصبح يشكل عبئا وهما على الحكومة الاسرائيلية وبدأت فعلا بالانزعاج من هذه المنظمات لحد اصبح التفكير بحبس افرادها
او منعهم من دخول اسرائيل حلولا قد تدخل حيز التنفيذ.
نقطة اخرى مضيئة في عالمنا المظلم, تفتت النظام الاسرائيلي
من الداخل وبيد ابناءه.
استريحوا يا عرب فهناك من يقوم بعملكم بينما انتم نيام!!!
هو فعلاً قاتل للأطفال ….. ليس في أحداث غزة الأخيرة
كانت له حادثه أشتهر بها وذاع سيطه وترقى ووصل الى قيادة الجيش بسبب اخلاصه في عمله
عندما كان ضابط حديث التخرج فقد كان مشارك في عملية مداهمة ضد أسرة فلسطينيه للبحث عن مجاهدين من المقاومه
دخل بيت اسرة المجاهد ومعه جنود بالأسلحة ..ولم يجدوا سوى زوجته وطفله الصغير وأبواه كبار السن
وحتى يرغم الزوجه على الأعتراف بمكان زوجها …اخذ الطفل أبنها ووضعه تحت رجله ( البياده حذاء العسكريه )
وهددها بقتله إن لم تعترف
وأقسمت الزوجه إنها لاتعرف مكانه ولا أين ذهب ……
وقام الجبان الخسيس بالضغط بالبياده على رقبة الطفل الصغير وهو يصرخ حتى تنهار أمه وتعترف ظناً منه إنها كاذبه
والأم تبكي وتقسم إنها لاتعرف شئ
وأذاد غيظ الضابط وبحركة بطوليه نادره قام بالقدم الأخرى بفصل رأس الطفل عن جسده
وترك الأسرة في بكاء ونواح بعد أن أخذ الجد العجوز معه الى المعتقل
هذا ما حدث ..وكان يتباهى بذلك وهو يضحك مع رفاقه وجنوده ….. وتم ترقيته للولاء والأخلاص لوطنه
هل فهمنا لماذا اطلق عليه لقب قاتل الأطفال منذ زمن بعيد
واخيراً
نجد هناك من يضع يده في أيديهم الملوثه ويحميهم ويكون الحارث الأمني لهم
ولولا الحراسة المشددة لهم والحرص الشديد من أجل حمايتهم
ولو كان سهل الوصول لهم …بل من الأستحالة التمكن منهم
لقمت بنسف نفسي وسطهم وأريح الدنيا من شرورهم وقلوبهم السوداء التي هي أشد قسوة منم الحجاره
بل إني اشك أن يكون لهم قلوب من الأصل
ولكن الله يمهل ولايهمل ..وهو على كل شئ شهيد
العرب مابدهم يشوفوا الحقيقة حتى لو كانوا بيعرفوها بدهم يعيشوا لحظتهم والشعب اليهودي بات معظمهم يعرف حقيقة بني صهيون كما نعرفها نحن ولكنهم ليسوا كالنعام يدفنون رؤوسهم بالتراب ويرددون فخار يكسر بعضه العدو الحقيقي لمخطط بني صهيون هو الدين الاسلامي والمسلمين لذا نحن المستهدفين دائما صحيح اننا كأمة مسلمة منهارة الا ان الحقيقة التي لم ولن يستطيعوا ان يؤثروا عليها ويغيروها او يهزموها القرآن الكريم كلام الله عزوجل مهما حاولوا من تحريف وتبديل حتى ان كل من استخدموهم لتحريف القرآن الكريم تحولوا الى الاسلام ياسبحان الله وهل يستطيع الشيطان وحلفائه ان يتغلبوا على الله الواحد الاحد خالق الكون رب الكون اله الكون تباركت وتعاليت يامولانا ياذا الجلال والاكرام اللهم اعز الاسلام والمسلمين وانصر الاسلام والمسلمين والحمد لله على نعمة الاسلام
هذا المدعو باراك لا بارك الله فيه…شرير وقاتل…وعنصري قذر…ستكون نهايته كشارون بإذن الله ، أو أن تكون نهايته رصاصة الرحمة التي تطلق على الكلاب والحمير لإراحتهم…
هذا الحقير الخنزير مثل بقية الخنازير ، بالفعل كان وراء قتل الأطفال في غزة…لأنه مغرم بسفك الدماء كعادة الصهاينة الذين يتوقون إلى شرب دماء البشر…وإلى منظر الدم وهو يسيل…حتى إنهم يصنعون فطيرتهم الشهيرة بالدم …دم أي شخص غير يهودي…ولكن الله يمهل ولا يهمل وبالتأكيد ستكون خاتمتهم سيئة بإذن الله…
وستظل الثورة الفلسطينية …ثورة حتى النصر …وستعود فلسطين بإذن الله… بتضحية أبنائها..رغم حقد الحاقدين وتآمر المتآمرين…
وسيبقى كل شبر من فلسطين صامدا…مناضلا…إلى أن تتحرر الأرض السليبة…ويتحرر الأقصى الحزين…
وطوبى لأرواح الشهداء التي تنعم بالدرجات العلا من الجنة…أما الصهاينة الملاعين…فمعروف مكانهم… في أسفل سافلين…من الجحيم…خالدين فيها أبد الدهر…وإن ربك لبالمرصاد…وما النصر إلا من عند الله…وهو ناصر إخواننا في فلسطين ومؤيدهم…
تحية إعزاز وتقدير للشعب الفلسطيني الصامد على كل شبر من الأرض الفلسطينية…وإن غدا لناظره قريب…وغدا تتحرر الأرض…بإذن الله وبنصره وتأييده….وبتكاتف كل قوى الشعب الفلسطيني البطل.
انشر يارقيب تعليقي مو مفخخ ولافيه شيفرة