أفادت تقديرات لمنتدى “بيو” للأديان والحياة العامة بأن هناك 2 مليون و 869 ألف مسلم يعيشون الآن في بريطانيا، أي بمعدل زيادة بلغت نسبتها74% عن أعدادهم السابقة التي كانت تُقدِّر بمليون و 647 ألف، حين أجرى آخر تعداد لهم عام 2001.
وقد تم الإعلان أولاً عن تلك الزيادة التي طرأت على أعداد المسلمين في بريطانيا من قِبل منتدى بيو عبر بيان صحافي غير مألوف صدر في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي، معلناً عن تقرير للحركات والشبكات الإسلامية في أوروبا الغربية. هذا ويعد مركز بيو، الذي يوجد مقره في واشنطن، واحداً من أكثر هيئات البحوث السكانية احتراماً في العالم، إذ يسير على منهجية دقيقة ويلتزم في طريقة عمله بنهج غير حزبي
وبقدر اهتمام بريطانيا بهذا الأمر، فإن هذا الرقم الإجمالي الجديد لأعداد المسلمين في البلاد يعني أن التقرير الرئيسي الذي أصدره المركز عام 2009 تحت عنوان “رسم خريطة للسكان المسلمين حول العالم” قد بات قديماً. وفي تقرير لها اليوم، لفتت صحيفة التلغراف البريطانية إلى الخريطة الخاصة بالتوزيع المُحدَّث للمسلمين في أوروبا.
ومضت تقول في هذا السياق إن المادة الخاصة بالإسلام حول العالم في تقرير 2010 تبدو مادة جذابة، لكنها مراجعة للأرقام البريطانية التي فاجأت البعض. ثم تابعت التلغراف حديثها عن الموضوع بإشارتها إلى أن عدد المسلمين الحاليين في بريطانيا، تبعاً لتقديرات منتدى بيو، هو 2 مليون و869 ألف مسلم، وهو ما يعادل نسبة قدرها 4.6 % من إجمالي السكان في البلاد. وبالأرقام المطلقة، هذا يعني أن المملكة المتحدة لديها ثالث أكبر جالية إسلامية في أوروبا، بعد ألمانيا ( التي يعيش بها 4 مليون و 119 ألف مسلم ) وكذلك فرنسا ( التي يعيش بها 3 مليون و574 ألف مسلم ).
ومن حيث النسبة المؤوية، تحتل المملكة المتحدة المركز التاسع، بعد بلجيكا ( 6.0 % )، وفرنسا، والنمسا، وسويسرا ( 5.7 % )، وهولندا ( 5.5 % )، وألمانيا (5.0 % )، والسويد ( 4.9 % )، واليونان ( 4.7 % ). علماً بأن مسلمي المملكة المتحدة يشكلون نسبة قدرها 16.8 % من جميع المسلمين في أوروبا الغربية.
ثم انتقلت الصحيفة لتتحدث عن مؤشرات أخرى تنذر بحدوث زيادة مذهلة في أعداد مسلمي بريطانيا، فقد سجلت دراسة مسحية للقوى العاملة في بريطانيا ارتفاعاً في أعدادهم من مليون و 870 ألف في عام 2004 إلى مليونين و 422 ألف في عام 2008. وهو ما يعني أن النتائج التي أعلنها منتدى بيو لم تكن تفتقر إلى بيانات مستقلة.
ورأت الصحيفة أن المنطق السليم يشير إلى تفسيرات يمكن من خلالها تبرير تلك الزيادة: كارتفاع معدل مواليد المسلمين وهجرتهم واسعة النطاق. ثم طرحت تساؤلاً متعلقاً بالطريقة التي سيؤثر من خلالها النمو السريع لدين محافظ على المواقف الاجتماعية البريطانية تجاه حقوق المرأة، والزواج، والطلاق، والشذوذ الجنسي والإجهاض ؟
يعني والله عندي حل للأوربيين والامريكيين يخلي اوربا وامريكا تفرغ من المسلمين
كفاكم تأمر على بلادنا ومحاربة ديننا وعدم احتلال أراضينا عندها والله سوف لن يغادر أحد من بلده يعني أني شجابني لأوربا غير أحتلال الدول الغربية لبلدي
وما هي المشكلة؟…كل ما يقلق البريطانيين هو أن المجتمع المسلم لن يوافق على قوانينهم التافهة( حق الإجهاض حق الشذوذ الجنسي )…وأريد أن أسأل : هل السيد المسيح أباح الإجهاض؟…وهل أباح عليه السلام الشذوذ الجنسي؟؟؟….وهل أباح زواج المثليين؟؟؟…والله إن السيد المسيح بريئ من هذه التفاهات …وبريئ من أفعالهم وقوانينهم القذرة…
أي منطق هذا الذي يبيح زواج المثليين فرجل يتزوج برجل وأنثى تتزوج بأنثى..؟؟؟؟أي منطق هذا؟؟؟..أهذه هي الحرية… أين عقولكم العفنة؟.
هم يخافون من الإسلام لأنه يحرم الشذوذ ويحض على التمسك بالعلاقات السوية…
ولأنهم في الغرب أصبحوا دولا علمانية لا تعترف بدين أو برب…لأنه لا يوجد دين يقر هذه العلاقات الشاذة بين البشر…وحتى الحيوانات تأبى الشذوذ وهي التي لا عقل لها…لأن ذلك ضد الطبيعة… فلم يجعلونها حلالا لهم؟.
لقد كان من ضمن اعتراض البعض في أوروبا على تنظيم دولة قطر لمونديال 2022 هوأ ن قطر كدولة إسلامية تمنع دخول أو ممارسة الشذوذ…انظر مدى التفاهة… عقليات تافهة…الحيوانات أفضل منها.
ومن هنا جاء تحريمالإسلام للزنا منعا لاختلاط الأنساب …وتشجيعا للعلاقات السوية عن طريق الزواج وتكوين الأسرة …والتارابط الأسري الغير موجود على الإطلاق في أوروبا.
وهناك سيدة هندية ..كانت هندوسية وأسلمت وتحجبت وكانت شاعرة شهيرة…وهاجموها بقسوة…فردت عليهم قائلة: لقد عشت حياتي كلها بالطول وبالعرض..ولم يمنعني أحد…وعندما أتحجب وأستر نفسي يهاجمونني..والله لن أرجع عن الإسلم أو الحجاب أبدا…
لم يجبرها أحد على ذلك ولكنها أدركت أنه المنطق الصحيح… أما العري والتعري فلا يتفق مع المنطق او العقل..
والأنسان إذا كان لديه شيئ ثمين يخاف عليه…ماذا يفعل به؟…
إنه يضعه في علبة ويغلفه ويخاف عليه..أي أنه يحافظ عليه …والأسلام من شدة حفاظه على المرأة واحترامه وتقديسه لها سن وشرع لها الحجاب للحفاظ عليها…ولتصبح محتشمة فلا تنهب العيون جسدها. وتصبح مطمعا للذئاب من الرجال…
والإسلام أعطى للمرأة الحرية كاملة… الحرية في اختيار الزوج…الحرية في التعليم ..حرية العمل…حرية الرأي…فالمرأة تاجرة ومدرسة ومحامية وطبيبة ووزيرة وقاضية ومفتية…وفي كل المهن طالما أنها تحافظ على نتفسها…وفي نفس الوقت حذرها من أن توجد منفردة في مكان مع رجل …مخافة الشيطان…وهو نوع من التكريم للمرأة…وحذرها من التبرج حتى لا تكون مطمعا للرجال…الإسلام أعطى للمرأة حق الخلع حتى تنفصل عن الرجل إذا استحالت العشرة…وضمن لها حقها إذا كانت حاضنة …حقها في المسكن والمأكل والملبس…وحقها في النفقة ونفقة المتعة والمؤخر…ولها إستقلالية في ذمتها المالية…
وكرمها أيضا بأن جعل الإنفاق على المنزل مسئولية الرجل وليس مسئوليتها…
من هنا يخاف الغرب من الإسلام لأنه الدين الحق الذي يتماشى مع الفطرة السليمة والمنطق السليم…
وسيظل الإسلام شوكة في ظهورهم..طالما ظلوا على كفرهم وغيهم…ولذلك يحاولون إلصاق التهم به كل ساعة…وبفضل الله ونصره يحظى الإسلام بقبول الكثير من الأوربيين ممن اقتنعوا به وبمنطقه السليم..وممن شرح الله صدورهم له…وهذا أكبردليل على أن الإسلام هو الدين الحق….
فوالله لو كان الإسلام يبيح الزنا والشذوذ الجنسي وزواج المثليين وشرب الخمر والميسر… لتركته فورا..
ولكننا يجب أن نحمد الله أن من علينا بنعمة الإسلام ، ولنا أن نفخر أننا مسلمون..نؤمن بالله ونوحده…وعلينا أن نعمل جاهدين من أجل نصرة الإسلام ..والدعوة له ولو بآية من القرآن…
اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين…اللهم وحد كلمتهم وقوي عزيمتهم واهدهم إلى صراطك المستقيم..
الله ابعد عنا هؤلاء الكفرة…وجنبنا همزات الشياطين..آمين..آمين.
may
ليش زهكانه …
الف ج ر ة هم الي يكرهون الاسلام !!
مصطفى ..
مستحيل اكون زهكانة وانا اعيش اجمل ايام لانني مستمرة بالاحتفال بميلاد يسوع المسيح له كل المجد .. وبعد غد سأحتفل براس السنة الميلادية المباركة ..
هل تعتقد بانني اعيش بهذه الايام الجميلة المباركة واكون زهكانة ..
كل شيئ ليس له قيمة عندي وانا مسرورة وسعيدة بهذه الايام الجميلة ..
مطنشة كل شيئ .. وكل شيئ لاوجود له بحياتي ولن يكون له قيمة بهذه الايام الحلوة ابدا ..
لكن اسلوبك غير راقي وغير متحضر .احست انه اسلوب سوقي ليس بمستواك ..
شكرا حبيبتي مي