ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن الضغوط الدولية تتزايد على إيران لإطلاق سراح يوسف ندرخانى المحكوم عليه بالإعدام بتهمة الارتداد عن الإسلام واعتناقه المسيحية.
وأشارت تقارير إلى أن المحكمة الإيرانية منحت القس فرصة ثالثة بإلغاء الحكم إذا ما عاد إلى الإسلام، لكنه رفض قائلا: “إننى جاد فى إيمانى
وديانتى المسيحية وليس لدى أى نية للتخلى عنها”.
وأدان البيت الأبيض الحكم بإعدام نادرخانى الذى أصبح قسا مسيحياً، داعيا إلى وقف العقوبة.. كما ضم وزير الخارجية البريطانى ويليام هيج صوته إلى الدعوة بإسقاط الحكم.
وقال هيج: “إننى أشيد بالشجاعة التى أظهرها القس نادرخانى، الذى لم يتردد داعيا السلطات الإيرانية لإسقاط الحكم وحقه فى حرية الاعتقاد”.
وكان يوسف نادرخانى، 34 عامًا عضوا بالكنيسة البروتستانتية الإنجيلية فى إيران، قد اعتقل عام 2009 بتهمة الردة وحكم عليه بالإعدام العام الماضى.
والقس الذى هو أب لطفلين، كان يقيم “كنائس منزلية” فى رشت، وهى بلدة تقع بغرب طهران.
ومن جانبه قال أسقف مدينة روشستر السابق مايكل نظير على، إيرانى تحول من الإسلام للمسيحية، إنه لا يستطيع أن ينصح نادرخانى بالتخلى عن معتقده المسيحى.
وأوضح أنه فى مواقف كثيرة مشابهة كان يصلى من أجل القوة والشجاعة، داعيا السلطات الإيرانية للتحلى بالرحمة. ولفت نظير على إلى وجود قلق واسع فى إيران إزاء انتشار الكنائس المنزلية، لذا فإن الحكم الصادر ضد نادرخانى قد يكون رسالة لجعله عبرة لمن يعتبر.
الانسان عنده عقل وبيعرف شو بيختار . . . وديننا بيقول اللي بيرتد لازمو قتل واللي مو عاجبو هالدين لا يدخل فيه من الاصل خصوصا بدولة فيها الاحكام من الاسلام بيقول المثل لا تهوش مكان مقتلك . . . والدين مو لعبة منطلع ومندخل فيه على كيفنا . . . !
للاسف حطيت حالك بموقف لا تحسد عليه . . ! . . وولادك التنين بيتيتمو بكرة . . !
وعلى قولة الزعيمة سوزي . . . الرأي والرأي الاخر . . !
o_O
وهع
مع احترامي للجميع اظن انسان مسلم بالولا دة لن يفيد الاسلام ان لم يكن مقتنع بتعاليمه ومن يرتد عن الاسلام او المسيحية لن يفيد مادامت قناعته وقلبه عند الاخر وفي النهاية الله واحد وتختلف الاسماء ولننا نحن نختلف ونتقاتل ونكفر بعضنا لتلك الاختلافات وكأن الرب طلب منا القتل او غيره
لا أكراه في الدين …قد تبين الغي من الرشد
ولانوجد آية في كتاب الله الحكيم ( القرآن الكريم ) تأمر بقتل المرتد
والدليل ….لكم دينكم ولي دين
.
ولكن عندما نرى من يستهان بالأديان ويستهين بالله …
فلابد من بتره حتى لايسبب فتن
لا بد من بتره وهل امر الله بالبتر ومن كان واثق من ما لديه لا يخاف ولا يرد على الفتن الا اذا كان ضعيفا ويخاف اي نقد فيعتبره فتن ويحاربه لخوفه على من يتب تعاليمه تحياتي اخ سراج
سؤال اخ الامير سراج وهاج
بالسعودية بيقتلوا المرتد ام لا؟؟؟؟؟
السلام للله مراحب شو اخبارك نشالله بخير
وعليكم السلام اخي الياس كيفك ان شاء الله تكون بالف خير
الأمير سراج وهاج في تشرين أول 2, 2011 |
((لا أكراه في الدين …قد تبين الغي من الرشد
ولانوجد آية في كتاب الله الحكيم ( القرآن الكريم ) تأمر بقتل المرتد
والدليل ….لكم دينكم ولي دين ))
كلام مهم تُشكر على طرحه يا سراج
وأضيف بأن مسألة قتل المرتد مسألة كبيرة وهامة، وفيها إراقة دماء، ولو كان هذا الحكم من عند الله لأنـزل فيه قرآنا، بينما نرى أن القرآن الكريم لم يتحدث عن أي عقوبة للمرتد، رغم أنه تحدث عن الردة كثيرا.
طبعا لم يقتل أحد في السعودية لإنه لم يرتد أحد
ويا شلهوب …. لابد من بتره … أي فصله وأبتعاده عنا حتى لايسبب فتن
المقصود إقصاءه من بيننا ….. وهو حر إن شاء الله يعبد الشمس
فحسابه مع ربه …والله وحده من يحاسبه
ولكن لانريد أن يحدث بلبله وتشاحن بعقله الغير سوي
ولله الحمد يدخل يوميا الألاف من جميع العقائد الى دين الأسلام
.
وبالنسبة لذلك القس ..فنحن لانعلم ظروفه وماهي الدافع والإغرات
وإن كنت أظن إنه يريد الشهره ..لإنه يمكن أن يتحول الى أي عقيده بينه وبين نفسه
ولا أدري متى أصبح قس …..
عندما كنا نسمع عن اناس يتحولون من النصرانيه الى الأسلام
كانت تخرج الأقاويل عنهم إنهم يريدوا أن ينفصل عن زوجته أو هي تريد أن تتطلق من زوجها ..فليس أمامها إلا أن تتحول الى الأسلام الذي يبيح الطلاق والأنفصال …
أخيراً
هناك بعض النفوس الضعيفه … ومن السهل إغراءها
ومثل هؤلاء ….يعتبر خروجهم مكسب للأسلام
والله يحكم بين الناس بالعدل
(( لابد من بتره … أي فصله وأبتعاده عنا حتى لايسبب فتن ))
يعني ما بينفع تنفوه او ترحلوه ع بلد ثانية ؟؟؟!
وهيك بتكونو أمنتو على حالكم وعلى الناس من فتنته .. صح؟
عندما كنت أتحاور مع اصدقائي النصارى في الجامعه
كانت نقطة قتل المرتد يأخذوها على الأسلام بأسلوب ساخر
فكنت أرد عليهم ….. إن قتل المرتد جاءت في عهد الخلفاء ولم تذكر أي أية في القرآن تشير الى ذلك .
وإنما كان اجتهاد من بعض الخلفاء
وقلت لهم إنها نقطة تحسب للأسلام وليس ضده
وإنها اشارة واضحه لجميع الطوائف الأخرى أن على جميع اتباع الطوائف الأخرى من التفكير جيدا وتكرار من قبل التحول والدخول في دين الاسلام
لإنه من يدخل إليه لايمكن الرجوع مرة أخرى والخروج منه
فالخروج يعني الفناء
وهذا يعني الخوف والابتعاد عن هذا الدين
ولهذا فعليك أن تفكر الف مره حتى تقتنع وتملك اليقين ثم أهلا بك
إنه دين عظيم لا يقبل المتلاعبين والمستهنين بالله
فمن يدخل النور قلبه ….. فيعيش في حما الله
ومن ينطفأ النور من داخله …فقد مات قلبه حتى وإن كان جسده حي
وأشارت تقارير إلى أن المحكمة الإيرانية منحت القس فرصة ثالثة بإلغاء الحكم إذا ما عاد إلى الإسلام، لكنه رفض قائلا: “إننى جاد فى إيمانى وديانتى المسيحية وليس لدى أى نية للتخلى عنها”.
———————————————–
الرب معاك يحفظك ويرعاك بمحبته لايمانك به ..
حتى لو تم اعدامك فستعتبر شهيدا للدين المسيحي وستكون الجنة مثواك ..
قلبي وروحي معك ..
اصلي كل يوم من اجلك ومن اجل كل المضطهدين المؤمنين الصالحين امثالك
الذين يضطهدون ويعدمون من اجل تغيير دينهم الى دين المحبة والرحمة والتسامح
ولا يعلمون بان الذين يقومون بالقتل سيحاسبون عند ربهم لانها جريمة كبرى يخالف عليها الدين والشرع مادام الله قد خلق النفس البشرية وهو الوحيد المسؤول عن النفس البشرية باحيائها او بموتها ..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
هذا الإيراني ترك عبادة الله، ترك تنزيه الله عن الولد والشبيه والمثيل والمكان والأكل والشرب والنوم، واعتقد الكفر والتشبيه. هذا الرجل شتم الله.
الذي يقول الله شكله مثلنا وله صورة مثلنا أو له ولد أو أم أو زوجة فهذا يسب الله.
الله خلقهم ثم سبوه فنعم يستحق القتل. لأي شيء يترك؟ لكي يضل الناس؟
قتله خير من تركه ينشر فساده بين الناس. يعلم الناس أن الله له ولد وله أم.
وأنه جسم وأنه يتغير من حال إلى حال وأنه يموت ويُبعث.
أعوذ بالله من السفه. كيف سوغت لهم عقولهم أن يعبدوا شيئا مخلوقا؟!
كيف سوغت لهم عقولهم أنه يقولوا هو ثالث ثلاثة؟!
النصارى يعبدون المسيح يعبدون لحما ودما.
المسيح رسول كريم على الله نحبه ونجله ونعظمه ونموت فداه، ولكنه لا يستحق العبادة لا هو ولا أمه عليها السلام ولا أحدا من الخلق.
الله فقط هو من يستحق العبادة.
هو خلق المسيح وخلق أمه وخلق أباها وخلق جميع البشر وجميع الكائنات.
وكل من يخالف في هذا فهو يخالف حكم العقل.
وأنا مستعد لمجادلة أي شخص عاقل يريد الحق لا الجدال لأجل الجدال.
وأقول للذي ذكر الآية أخطأت فيها وهي قد تبين الرشد من الغي
وليس معناها أن الله أباح الكفر لمن شاء من الناس
وإلا فلماذا قاتل النبي صلى الله عليه وسلم وجرحت ركبته وكسرت رباعيته
ولماذا قاتل الصحابة وخاطروا بمهجهم وماتوا في سبيل الله؟!!
لو كان الله أباح للناس غير الإسلام لما قاتل هؤلاء ولكانوا بقوا في المدينة مع أهلهم.
وحسبي الله في كل هؤلاء الذين يدعون أنهم مشايخ ويقولون لا إكراه في الدين لا إكراه في الدين ومن شاء فليكفر ويوهمون الناس أن لهم أن يكفروا.
الآية “لا إكراه في الدين” معناها أن النبي لا يستطيع أن يكره القلوب على الإيمان.
لأن الله هو الذي يخلق الإيمان فقط. النبي لا يستطيع أن يخلق الإيمان في قلب أحد.
وكذلك قوله تعالى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر . لو أكملوا الآية لفهموا أن هذه الآية فيها وعيد وتخويف من الكفر فقد قال الله “فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للكافرين نارا أحاط بهم سرادقها”. هذا وعيد الكافر. أنه يدخل النار.
أما السماح للنصارى واليهود بالبقاء على دينهم فذلك بعقد الجزية معهم. وهذا شيء آخر وليس معناه أن الإسلام أجاز للناس أن يبقوا على الكفر. الكافر يدخل النار ولا يخرج منها أبدا هذا ما قاله الإسلام.
والحمد لله رب العالمين
ان الانسان في المسيحية مخير له حرية الاختيار وهو وحده يكون مسؤول عن قراره والله يعاقبه على القرار الخاطئ ويكافئ على القرار الصحيح
اما الانسان في الاسلام فهو مسير وليس لديه اي حرية للاسف لكن انا لا اعرف على اي اساس يعاقب (ان الله يهدي من يشاء ويظل من يشاء )
فهل من المنطق ان يعاقب الله شخصا هو نفسه اظله.