غادر الرئيس الفرنسي المنتهية ولايته فرنسوا هولاند الاحد الاليزيه وسط تصفيق المدعوين وحشد تجمع أمام القصر الرئاسي، بعدما سلم السلطة الى ايمانويل ماكرون (39 عاما).
ورافقه رئيس الدولة المنتخب الى سيارته قبل ان يقف امام باب الاليزيه مع زوجته لالتقاط الصور.
هذا وقد توجه الرئيس الفرنسى الجديد، إيمانويل ماكرون، فى أول خطاب له، كثامن رئيس للجمهورية الفرنسية، بالتحية لاختيار الفرنسيين له. وأكد ماكرون أن أوروبا تحتاج إلى فرنسا أكثر من أى وقت مضى، مضيفًا: “بلدنا لديه كل القدرات ليكون فى طليعة الأمم، نحن نمتلك كل القدرات لصناعة البلدان العظيمة فى القرن الحادى والعشرين”. وأشار إلى أن لن يتراجع عن وعوده والتزاماته، متابعًا: “سنحميها مؤسساتنا التى انتقدها البعض، يجب أن تستعيد فاعليتها لدى الفرنسيين، لأننى أعتقد وأؤمن بهذه المؤسسات”، موضحا أنه “فى هذا النضال، سأحتاج للجميع كل النخب السياسية والاقتصادية والدينية والاجتماعية، لكل مكونات البلد”.
متى نرى حُكامنا العرب يُغادرون كراسيهم على الأقدام ؟؟!! …… كُلُهُم يُغادرون محمولين لقبورهم و يتركون لنا أولادهم ليكملوا مسيرة إذلالنا و تسميم حياتنا ….. هزُلَتْ !
!!
العقول الاوروبيه المتفتحه لم ولن تتوصل لها الشعوب العربيه ابداً خاصتاً بوجود العادات والتقاليد المُتخلفه , نعم لكل بلد عادات جميله وليس بالغلط ان تتمسك بِها لكن عربنا يتمسكون بالعادات المُتخلف بايديهم واسنانهُم
عمره 39 سنة فقط يعني مازال شابا، و هكذا يتركون الفرص للشباب ليحكموا و يجددوا و يبصموا مستقبل البلاد برؤى شابة متجددة، ليس كبلاد عربستان الحكام إما: شيوخ و عجائز مرضى لا يتحركون إلا على كرسي متحرك، أو مصابون بزهايمر أو بأمراض مزمنة و لا يستطيعون حتى أن ينطقوا كلمة بدون ما يكحوا أو يعطسوا ، أو حاملين عكاكيز تساعدهم على المشي … مثل ما قالت أختي سنفورة لا يغادرون الكراسي الا محمولين على نعوشهم ذهابا في رحلة أبدية عند حضرة عزرائيل!
هاي سنفورة كيف حالك؟ ان شاء الله تمام صديقتي.