قالت وكالة اسوشيتد برس في خبر عاجل إن الرئيس الجنوب أفريقي، جاكوب زوما قال إن نيلسون مانديلا قد مات، عن عمر يناهز 95 عامًا.
ويعد مانديلا هو أول رئيس لجنوب إفريقيا والأيقونة المناهضة لسياسة الفصل العنصري “الأبارتهايد” التي فصلت لعقود بين البيض والسود في البلد الإفريقي الغني.
وقاد مانديلا الذي عاني من أزمات صحية متتالية في الفترة الأخيرة، تحول جنوب أفريقيا من حكم الأقلية البيضاء إلي إنهاء الأبارتهايد في بلاده، وأمضي مانديلا 27 عامًا في السجن.
وتلقي مانديلا في الفترة الأخيرة علاجًا مكثفًا بمنزله بسبب إصابة حادة في الرئة، وذلك بعد أن أمضي ثلاث أشهر بالمستشفي.
وقال زوما عبر التليفزيون الرسمي إن السيد مانديلا قد رحل بسلام وأضاف:”لقد فقدت أمتنا أعظم ابنائها”.
الله يرحمه رمز النضال و الصمود
……حمل مانديلا على ظهره تاريخ شعب جنوب إفريقيا، من النضال إلى الحرية، ومن الفصل العنصري إلى المساواة بين أبناء البلد الواحد، إذ يعد رمزا لمكافحة التمييز العنصري في العالم.
….من اقواله :
……..- الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حرّاً أو لا يكون حرّاً
…..- إن الانسان الحر كلما صعد جبلا عظيماً وجد وراءه جبالا أخرى يصعدها…..
وداعا ايها البطل …..
رحمه الله واسكنه الله في جنات الخلد فعلا فقدناك أيها البطل المغوار والله حزنت كثيرا انا لله وانا اليه راجعون.
فعلاً كان إنساناً عظيماً هذا الرجل الذي رفض جائزة اتاتورك وعندما سأله احد الصحفيين عن سبب رفضه قال مانديلا : حاول أن تكون كرديا ساعة واحدة ثم اخبرني عن شعورك وستعلم لماذا رفضت . قائد ثورة ورمز من رموز التحرر .رحمك الله يا زعيم الأحرار
ابتسامة سحرية عمرها 93 عاما , لم تهرم ولم تشيخ .
بعد ان أمضي مانديلا 27 عامًا في السجن.
وتزامناً مع يوم ميلاده التسعين في يوليو 2008 أقر الرئيس الأمريكي جورج بوش قرار شطب اسم مانديلا من على لائحة الارهاب في الولايات المتحدة الأمريكية
اذكر عندما تم الافراج عنه , كان خبرا عالميا , عندها ذرفت دموعي !!
لم اتصور كيف يجلس احد ما في غرفة صغيرة لـ 27 عاما !!!
وترجل الفارس عن فرسه ……..وداعا ايها البطل !!
one of a few good men, rest in peace
. قائد ثورة ورمز من رموز التحرر .رحمك الله يا زعيم الأحرار
copy الله يرحمه رجل حقيقي
هناك البعض يقول انه اول من دعا الى الحرية و نبد العنصرية في تاريخ البشرية سبحان الله اليس اشرف الخلق سيدنا محمد من جاء بالحق و حرر السود من العبودية يتفاخرون بكافر و تناسوا ان الله عز و جل اعطانا اشرف انسان هو محمد عليه الصلاة و السلام لنتفاخر به،، احزن لحال هذه الامة
لقد صدقت و الله ..
سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام كان سباقا إلى نبذ التفرقة العنصرية على أساس اللون و العرق و الحسب و النسب..
الدين الإسلامي هو الذي ساوى بين الناس جميعا و جعل أفضلهم عند الله أتقاهم..
فلا فرق بين عربي و لا عجمي و لا أبيض و لا أسود إلا بالتقوى..
فكلكم من آدم و آدم من تراب..
و لكن بعد كل هذه القرون من نزول الرسالة المحمدية هناك من مازال يتفاخر علينا ب: عرقه أو لونه أو جنسيته أو جواز سفره أو ماله أو جماله أو حسبه و نسبه….. !! حتى أني كثيرا ما أقرأ في الكثير من المنتديات و المواقع كلمة شهيرة اسمها ”عربي و أفتخر” و كأن قائل هذه الجملة يود أن يبلغنا بأن من ليس عربيا عليه ألا يفتخر….يبدو أن حمية و عصبية الجاهلية قد عادت للأسف !!
مع تحياتي لك..
هدا لم يكن بطلا ابدا،الغرب هو الدي جعل منه بطلا بعد ان كان يضعه في لائحة الارهاب، كونوا و قيسوا الاشياء بمصلحة وطنكم، لا تكونوا ببغاويين،مادا يهمنا في بطولته ان كان لا يعترف بكم و يحتقركم، فلا يجوز الدعاء بالمغفرة ولا الترحم على الكفرة ( ممن علم كفره ) من يهود أونصارى أوغيرهم ، ولا الصلاة عليهم .
وأما ما قدَّموه من خدمات للإنسانية ! أو غير ذلك فهو لا ينفعهم ، وليس بمسوِّغٍ للترحُّم عليهم ، كما أخبر الله تعالى في كتابه عن مثل هذا فقال : (( وقدمنا إلى ما عملوا من عملٍ فجعلناه هباءً منثوراً )) ، وقال تعالى : (( الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً )) .
إلى غير ذلك من الأدلة .
ولا أرحم بعباد الله من الله تعالى ، فهل نعلِّم الله الرحمة ! وقد حجبها عمَّن لا يستحقُّها
وفاة مانديلا افقدت السيسي فرحته باختيار التايمز له
فالمصريون الان يقارنون بين الشرف والخيانة
الانسان الحقيقي لا يموت لأن التاريخ يحييه ومانديلا بصمه بصمه لن تمحييها ألا يام
يحسب له أنه ضحى بحريته دفاعا عن شعب جنوب إفريقيا…فقضى سنوات شبابه وراء القضبان لمحاربة نظام الابارتايد العنصري..و قد نجح في ذلك..حيث تساوى الإنسان الأبيض مع الأسود في الحقوق …و تمكن العالم أخيرا من رؤية رجل أسود البشرة يحكم جنوب إفريقيا..
أما ما تتمتع به جنوب إفريقيا من بنية تحتية و نظام شبه أوربي و تنمية و اقتصاد قوي فهذا بالأساس راجع للإنسان البريطاني صاحب الديمقراطية العريقة…أما لو كان الأمر بيد الأفارقة لكان الإنسان الأصلي لجنوب إفريقيا ما يزال يقدم القرابين للأشجار و الأدغال و الكهوف.. !! ف شكرا ل : مانديلا و لا نغفل أن نحيي بريطانيا أيضا.. !!
مصريين مين اللى بتتكلم عنهم يا احمد
والله امثالك صعبانين عليا
دمرتوا المحلات عندنا فى الجيزة منكم لله
محدش يقى عارف يعدى فى شارع الهرم ولا شارع مراد
وداعاً مانديلا …
عندما جاء نيلسون مانديلا لزيارة مصر عام 1992 وقف أما ضريح الرئيس جمال
عبد الناصر يخاطبه «كنت هناك فى طرف القارة أشب على أطرف أصابعى حتى ترانى،
عفوا لقد تأخر موعدي معكم 25 سنة»
وقال أيضاً :
عندما كنت فى السجن أكتب استعطافات للمستعمر ،
رأيت رجلاً أسمر اسمه عبد الناصر فى شمال القارة يصرخ “هذه قناتنا” ،
فصرخت واقفاً “وهذه بلادنا “….
رحم الله الزعيمين جمال عبد الناصر ونيلسون مانديلا ..
الكاتب محمد ابوزيد
رحمه الله شخصيه عظيمه .
نورت مسا الله خير …. .