قتل 13 شخصا على الأقل، بينهم المعتدي، في حادثة إطلاق النار التي جرت الاثنين، في مبنى تابع للبحرية الأميركية وفقا لما قالت قائدة شرطة واشنطن كاثي لانيير. وكانت وكانت البحرية الأميركية ذكرت في بيان سابق أن “شخصاً أطلق النار بكثافة داخل مقر قيادة الأنظمة البحرية في البحرية الأميركية بواشنطن عند الساعة 8:20 صباحاً” بالتوقيت المحلي.
وفي تعليقه على الحادثة قال الرئيس الأميركي باراك أوباما: “لا نعرف كل تفاصيل الحادثة، ولكن ها نحن نواجه مرة أخرى حادثة لإطلاق النار، وهناك عدد من الضحايا”. وتابع: “سنبذل جهدنا لمعرفة من يقف وراء حادث اطلاق النار على البحرية الاميركية وسننزل به اشد العقاب”.
وقالت لانيير، إن أحد مطلقي النار قتل، ولا يزال البحث جاريا عن الآخر، مشيرة إلى أن الاثنين كانا يرتديان زيا عسكريا. وطلبت الشرطة من الموطفين الرسميين والعاملين في المبنى بالدخول إلى أحد الملاجئ التابعة لمبنى البحرية التي يعمل بها نحو 3000 شخص.
ويعد مبنى البحرية في الضاحية الجنوبية لواشنطن من بين أكبر خمسة قواعد بحرية عسكرية، الذي يستهلك ربع ميزانية البحرية، وداخل هذا المبنى يتم بناء وشراء وصيانة السفن البحرية والغواصات والأنظمة القتالية.
وأوضحت الـNBC أن عناصر من القوات الخاصة طوقت مقر قيادة الأنظمة البحرية في البحرية الأميركية في واشنطن الذي تعرض لإطلاق النار.
وأفاد مسؤول في مطار رونالد ريغان في واشنطن، أن حركة اقلاع الطائرات توقفت تماماً قبل ظهر الاثنين بسبب اطلاق النار الذي وقع في مبنى قريب تابع للبحرية الاميركية، حيث لا يزال احد مطلقي النار فاراً.
وقال كريس باولينو المتحدث باسم المطار ان الطائرات المتوجهة الى المطار الواقع على بعد بضعة كيلومترات من حي Navy Yard حيث وقع اطلاق النار واصلت الهبوط بشكل طبيعي.
ماتزعلش يا اوباما
دول اتنين اخوان كانوا بيهزروا معاك
نيران صديقه هههههههه
allah yerham the dead