فرانس برس – قتل ثمانية أشخاص في شجار وقع الجمعة، في مركز للتوقيف الإداري في إندونيسيا بين لاجئين مسلمين وبوذيين بورميين، حسبما أفاد مصدر من الشرطة.
وأعلن المتحدث باسم الشرطة الإقليمية، أن المواجهات وقعت عند الساعة الثانية من فجر الجمعة ، في مركز التوقيف في ميدان كبرى مدن ولاية سومطرة الشمالية (شمال غرب البلاد).
وامتنعت الشرطة عن توضيح أسباب اندلاع الشجار، لكنه وقع بعد موجة جديدة من أعمال العنف في بورما بين المسلمين والبوذيين أوقعت 43 قتيلا بين 20 و22 آذار/ مارس.
وقال المتحدث إن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الضحايا قتلوا بواسطة أدوات خشبية”. وأوضح أن مركز التوقيف يؤوي 280 لاجئا بورميا.
ولجأ مئات المسلمين من إثنية الروهينيجيا التي تعتبرها الأمم المتحدة من الأقليات الأكثر تعرضا للاضطهاد في العالم، إلى إندونيسيا وخصوصا جزيرة سومطرة التي يلزم سكانها إسلاما متشددا.
العمى بعيون البورميين قديش انهم متخلفين وشرسين أصلاً صار بدهم تربيه . عفكره وين جبهة النصره لتساند المسلمين ببورما وأندونيسيا ولا بس شاطره علينا.
فعلا البوذيين اثبتوا للعالم انهم ناس همج ومتوحشيين..
لعنة الله عليهم عبدة الاصنام القذرة…