“الظاهرة المخزية”.. هكذا يطلق عليها كثيرون في تايوان وخارجها.. ومع ذلك فأنصارها كثر وإلى تزايد.. يستقبلون “جلالة الموت” برقص التعري الذي “يُفرح الميّت ويطرد الأرواح الشريرة من قبره”.
وفيما تحاول السلطات اتخاذ إجراءات صارمة حيال هذه الظاهرة، يبدو أن التايوانيين، وتحديداً في المناطق الريفية، يُصرّون على ممارسة طقس “التعري” الذي يعتبرونه “بمثابة تشريف لأفراد أسرة الميّت ويجلب لهم الحظ”.
لدى الأهالي قصص عديدة حول جذور هذا التقليد، بعضهم يتحدث عن محاولة تشتيت انتباه الأشباح الكبيرة السن كي تسمح للأشباح الصغيرة بالتعرّف إلى الميّت.
وبعضهم يتحدّث عن عرض مسلٍّ يُقدّم على شرف “آلهة الصف الثاني”، وهم في الواقع، أشباح الناس الذين عاشوا محبوبين من قبل محيطهم إلى درجة عبادتهم، وطالما استمتعوا بالعرض، فكان تثبيت هذا التقليد لأجلهم.
أما الرواية الثالثة فهي تقتصر على فكرة أن المتوفى كان يحب مشاهدة رقص التعري أثناء حياته.
يُذكر أن عروض “التعري” في الجنازات أصبحت تجتذب أعداداً كبيرة من الناس، ولا سيما من السيّاح والعمال المهاجرين الذين لا يستطيعون تأمين سعر بطاقة لحضور حفلة من هذا النوع.
كما درجت الاستعانة براقصات التعري لاجتذاب أعداد كبيرة من المعزين إلى الجنازات، حيث اشتدت المنافسة بين منظمي تلك العروض لدرجة أن بعض السكان ينظمون عرضاً منافساً قبالة المنزل الذي توجد فيه جنازة لاجتذاب المتفرجين، في حين تستعين الأسر الغنية بفرقة كاملة من الراقصات لجعل الجنازة أكثر جاذبية.
الله اكبر
العمى بعيونن العمى والله
هاد ميت على الجنة عدل مافي حكى لا واسطة ولا حساب
مسخره
والله صرنا نستحي من الله عز وجل من الافعال التي يرتكبها الانسان فقط اقول الله يرحمنا ويغفر لنا ذنوبنا وتقصيرنا بحقه سبحانه
عالم فاضية
chayatin a3oudo bileh
a3odo billah mina shaytani rajim
lazem t9om sa3a
هههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه ههههههههههههه …هزلت ورب الكعبة
عشنا وشفنا الله كثر من امواتهم هههههه
هذا خبر ايفطس من الضحك ..شر البليه ما يضحك..يعني بدل ميتصدقون على الفقراء بلقمت رحمه (اقصد اعطاء طعام للفقراء)يتصدقون عليهم بتكت حظور حفلت تعري ههههههههههههه..