“المصائب تأتي جملة .. ” واقع ينطبق على ما جاء في حكم المحكمة الادارية العليا ببطلان عقد مدينتي التي يملكها الملياردير المصري هشام طلعت مصطفى المسجون حاليا على ذمة قضية مقتل اللبنانية سوزان تميم ليأتي حكم المحكمة بالضربة القاضية حيث حكمت دائرة العقود والتعويضات بالقضاء الإدارى ببطلان عقد بيع أرض “مدينتى” للشركة العربية للمشروعات والتعمير، إحدى شركات مجموعة طلعت مصطفى، والمبرم مع وزارة الإسكان، وذلك فى الدعوى التى أقامها بعض المواطنين وطالبوا فيها بإلغاء العقد والحكم ببطلانه لإهداره مليارات الجنيهات على الدولة.

كانت الدعوى قد أكدت أن عقد بيع هذه الأرض ترتب عليه خسارة كبيرة للدولة تقدر بنحو 147 مليار جنيه عوائد إنشاء المدينة، مشيرا إلى أن وزارة الإسكان قدمت تسهيلات غير مسبوقة لشركة طلعت مصطفى المملوكة لرجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، من مد المرافق إلى إعفاء الخامات والأدوات المستخدمة فى أعمال المقاولات والبناء من الجمارك، وهو ما لا يحدث عند إنشاء المشروعات الحكومية المخصصة للنفع العام.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫14 تعليق

  1. هناك مثل يقوق البقره عندما تقع تتكاثر عليها سكاكين الجزارين.
    كنت تعيش في رغد من الحياه وكان عليك ان تشكر الله.
    ولكنك ظننت انك فوق كل شئ وانفقتم اموال الشعب المصري
    علي الراقصات والمطربات وبنات الليل واليوم احصد مازرعت
    وقل هذا ماجنيته علي نفسي وما جناه علي احد !!!!!!!!

  2. انا لا احب الشماتة ==بس هاد يستحق ذل اكتر من هيك حتى يعرف رفس النعمة =ويعرف قديش عاش بلطول والعرض وما حمد ولا شكر وهلا اجا دفع الحساب ادفع الله لا يردك ولا يرحمك

  3. احمد عطيات ابو صالح في أيلول 14, 2010 |
    تصحيح على التصحيح البقره الصواب الجمل ههههههههه
    ————————————————-
    تصحيح علي تصحيح التصحيح
    العجل لما يوقع تكتر سكاكينه 🙂

  4. I feel sorry for the people that bought in Madinty, that is what everyone should be thinking about. Allah yekon m3ahom yarab.

  5. انا اقف مع هشام طلعت .. ليه لما يكون و الواحد عندو فلوس يصير العالم حاقدين عليه دي ارزاق من ربنا يعطيها من يشااااء برائه انشالله يابيه ..وكل ده تكفير ذنوب صدق المثل الي قال .. وراء كل مطربة لبنانية مصيبه هههههههههههههه

  6. لو كان هدا القاتل معدم وفقير وليس له قرابة مع النظام الحاكم لاعدم من زمان…
    هدا المجرم قام بدبح ضحيته من الوريد الى الوريد بايدي اشراها بنقوده…لما لا يتركون العدالة تاخد مجراها ؟؟!!

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *