اعترف ريان لورانس (25 عاما) بقتل ابنته مادوكس بمضرب بيسبول، لأنه كان يغار من الاهتمام الزائد الذي تلقته بعد انتصارها على مرض السرطان.
وفي التفاصيل، اعترف الأبّ بأنّه ضرب ابنته البالغة من العمر 21 شهراً، حتى الموت وقام بإحراق جثّتها ورماها في نهر سيراكيوز، في نيويورك.
وعلّق النائب العالم لأونونداغا، Bil Fitzpatrick على الحادثة التي جرت في 20 شباط الماضي بالقول، إنّ ريان شعر بالغيرة من الطفلة بسبب الاهتمام الذي حظيت به فقتلها.
وقد عثرت الشرطة على جثة مادوكس بعد حوالي 36 ساعة على اختفائها.
ومن المقرر أن يصدر الحكم بحق ريان الشهر المقبل، على أن يسجن 25 عاماً على الأقلّ.
أليس هذا الارهاب بعينه؟؟؟
زد على ذلك يحكمون عليه ب 25 سجن عجيب والله !!!
الحمد لله على نعمة الاسلام
25 سنة حكم قليل على هذا المجرم
هذا يستحق يا مؤبد يا إعدام
يخرب بيتك كل هذا الاجرام بداخلك و انت في هذا السن !!!
مساء النور على مايا
مساء النور والسرور لاحلى سولين
الله يسعدك حبيبتي
تسلمين حبيبتي مايا ،،، الله يخليلك ولادك
اراكي على خير
يغار من ابنته !!
هذا معوق عقليا!
يغار من هذا الملاك البريء؟؟؟؟!!!!!! هذا هو الإرهاب بعينه.
لعنة الله على هذا المجرم و إلى واد سقر بجهنم إن شاء الله.
العين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم يجب ضرب هذا السافل حتى الموت
الحمد لل الله على نعمة المسيحية.
الله يلعنك يخربيتك بتغار من طفله بنتك ؟!!!
جريمه داعشيه بإمتياز صحيح ما كان الها وجود هالكلمه بس اصبحت مرادف لصفات الإجرام والفحش والإنحراف بكل معانيه ..