قالت الفنانة التونسية ريم البنا بطلة فيلم “الدواحة أو أسرار مدفونة” المثير للجدل إن التهديدات بقتلها من قبل مجهولين ادعوا أنهم يتحدثون باسم الدين لن تخيفها، أو تجعلها تتراجع عن الأدوار الجريئة.
وأضافت البنا أنها لم تندم على دور “سلمى” الفتاة المتحررة، الذي قدمته في الفيلم الذي عرض مؤخرا في قاعات السينما التونسية، مشيرة إلى أن المشهد الذي أظهرها عارية في حوض الاستحمام في هذا الفيلم كانت له ضرورة درامية.
وتابعت أن المعترضين على دورها الجريء لا يفقهون شيئا في السينما، مشيرة إلى أن تونس بلد يفصل بين القانون والدين، وأن المقياس الوحيد الذي تعتمده في معرفة مدى نجاحها هو الجمهور.
واعتبرت أن الممثل المحترف حين يقبل دوره في سيناريو فيلم لا يفرض تعديلات على رؤية مخرج العمل، مشيرة إلى أن الفنان يحمل رسالة، وعليه أن يساهم في تغيير مجتمعه، حتى وإن اعتمد على أساليب جريئة وصادمة، قائلة: “يكفينا من الكبت وإخفاء الحقائق واعتبار المرأة مجرّد جسد نضطهدها من خلاله”.
ويدور فيلم الدواحة حول ثلاث نساء يعشن بمفردهن في عزلة تامة عن العالم الآخر، ولديهن ما يكفيهن من الخضر والغلال ولا ينقصهن غير العنصر الرجالي الذي يحل فجأة في المكان فتتغير كل الأحوال.
في الوقت نفسه؛ رفضت الفنانة التونسية اعتبارها مجرد جسد جميل قادم من عروض الأزياء، مشيرة إلى أنها تجسد في مسلسل “ملفات مليحة” الذي سيُعرض في رمضان المقبل دور الفتاة المعاقة “وردة” وتجلس طيلة مشاهده على كرسي متحرك، معتمدة كليا على أدائها.
وأشارت إلى أنها شاركت مؤخرا في فيلم سينمائي لبناني يصور الحرب في هذا البلد، وجسدت فيه دور فتاة تدعى “روزي”.
من جانب آخر؛ قالت الممثلة التونسية إن أدوارها الجريئة دفعت بعض المخرجين أثناء حضورها فعاليات الدورة الأخيرة بمهرجان القاهرة السينمائي؛ أن يعرضوا عليها أفلاما تجارية، وهو الأمر الذي رفضته.
وقالت: “لا أقبل المشاركة في كاستينغ يعتمد على أساليب غير مشروعة، ولا أحترم مخرجا يعرض علي دورا، ثم يسألني عن رقم غرفتي في الفندق”.
لكنها أثنت في المقابل على بعض المخرجين، ومنهم المصري أحمد النحاس الذي أُعجب بأدائها في فيلم “الدواحة” ورشحها لأحد أدوار فيلمه القادم، متمنية أن تخوض تجارب سينمائية مصرية غير تجارية.
على صعيد آخر؛ أثارت الممثلة التونسية مسألةَ تشابه اسمها مع المطربة الفلسطينية ريم البنا التي أبدت انزعاجها من ذلك الخلط الذي يحدث بين الفنانتين.
وعبرت المطربة الفلسطينية عن استيائها من كتابة مقالات عن الممثلة التونسية، وخاصة بعد دورها الجريء في “الدواحة”، ثم توضع صورتها هي باعتبارها الأكثر شهرة.
وبينت الممثلة التونسية أن “ريم البّنا” هو اسمها الحقيقي ولن تغيره؛ لكنها تسعى في الوقت نفسه إلى تفادي هذا الخلط من خلال التذكير بهويتها أثناء إطلالتها الإعلامية على المستوى العربي.
تشابه بالاسماء فقط وليس بالمضمون…..
يماه مين انت بش يهددوك له يهديك او يهديك او يديك
مش مشكله العري بتونس ظاهره منتشره وهناك اماكن خاصه ومرخصه للمارسه الرذيله للأسف
satrak ya rab…hada howa 7al al youm we kolo yetajer fel ajsad ,,,ama 7ekayet al tahdeed deya,,,ma adonesh ,,fe 3alamna mashakel aham men wa7da 3aysa tebe3 nafsaha,,,
ya rabe toustoure
عارية فى حمام السباحه يعنى كمان مش بكينى!!!!!!!!!!
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
على فكرة اصلها جزائرى
إن لم تستحى، فأفعل ماشئت.
أستاذ يوسف، أحنا مالنا بأصلها؟
هو حضرتك عايز مشاكل وخلاص؟
أحنا مش عايزيين نعمل زيهم.
أستاذ يوسف، بلاش كده من فضلك.
دة مخصوص للاسمة خالص اعرفة بنات بلدة الى بيشمت فينا فى كل خبر
اه صحيح، إن لم تستحى فأفعل ما شئت، تعليقى على الموضوع نفسه.
((وأضافت البنا أنها لم تندم على دور “سلمى” الفتاة المتحررة، الذي قدمته في الفيلم الذي عرض مؤخرا في قاعات السينما التونسية، مشيرة إلى أن المشهد الذي أظهرها عارية في حوض الاستحمام في هذا الفيلم كانت له ضرورة درامية))))
.
نفسي أعرف إذاي يجيها قلب إنها تكون مكشوفه عاريه أمام من يصور والمخرج والعاملون في الفليم وباقي الأبطال والممثلون
إذاي تتطاوعها نفسها أن كل جزء يكون عاري ومكشوف أمام هؤلاء
ماذا تقول لربها …. عندما تتدفن في التراب وتأتي يوم القيامة
.
اعداء الأسلام وكل العالم يتأمر كي تكشف المرأة المسلمة وجهها وتمنع الحجاب والنقاب … وهناك من تجاهد وتتعرض للعقوبات والمشاكل الأمنيه حتى لا تكشف عن وجهها ….
وانتي من السهل عليكي أن تكشفي جميع أجزاء جسدك أمام أعين الواقفين أمامك ….
وأكيد إنكي لا تمانعي في اشياء أخرى … فقد ضاع الحياء وسقطت ورقة التوت فأصبح مباح لكل من يراه .
يا جماعة الخير.. نرجو من موقع نورت توخي الحذر بنقل الخبر الصحفي الصورة للفنانة الفلسطينية ريم بنا وهي مطربة وفنانة ملتزمة ووطنية.. ولم تمثل اي فيلم! وهي ليست تونسية!
famma 2 rim elbenna wa7da tounssia w wa7da filastiniya
الى يوسف المصري
بنات الجزائر اشرف منك و من الي جابوك علىالاقل حناالي حابةدير حاجة تكوندايرتها في باري مش كيفكوم ديرها وسطكم لاحشمة ولا حيا
وان تو ثري فيفا لالجيري و دز معاها انت وامثالك يا راس لحم يا شكارة عشرة دورو
حتى المتطرفون أصبحوا جبناء والدليل أنهم هددوك ومازلت تمرحين
لو كن كل من يهدد امثال هاد الحثاله ينفد لكان مجتمعنا العربي انظف وانقى من هدا الخبث ،عري ومسخ ومن يتكلم لا يفقه شئ في الغن الله ياخدكم ويريح الناس من وسخكم
اخ يوسف المصري ..هاي البنت تونسية مو جزائرية ..مع انو نحنا ما منتشرف فيها..بس يا ريت تصلح معلوماتك..لان ما حلوة تحكي بشي ما بتعرفو..و الجزائر كل عمرا اهل الشرف و النخوة..
ع العموم بكل بلد في الصالح و في العاطل..
Algerian people is muslim
So 95% of the population are muslim , and this number you can not find it any in all arabic countries
what i mean is that Algerian women are ashraf, ashraf and ashraf
شكرا للأخ اللي وضح انّه الصورة مو لصاحبة الخبر المعفنة لأن كان رح يصير بيها ظلم
وارجو من نورت ان تراجع الموضوع والصورة لأن فعلا بيها ظلم
أرجو ملاحظة الصورة والتي لا تعود للممثلة التونسية ريم البنا بل تعود الى الفلسطينية ريم بنا والتي يتضح أن المحرر بحث في محركات البحث ووجد هذه الصورة التي لا تعود الى التونسية ريم البنا لغرض التصحيح. يمكن الحصول على صورة التونسية ريم البنا من الرابط التالي:
http://www.mbc.net/portal/site/mbc/menuitem.ff2c047b71869fec9318c4cd480210a0/?vgnextoid=0063cb0bcec68210VgnVCM1000008420010aRCRD&vgnextchannel=94fde30e61801110VgnVCM100000f1010a0aRCRD&vgnextfmt=mbcArticle
مع التحية والتقدير
يكفينا من الكبت وإخفاء الحقائق واعتبار المرأة مجرّد جسد نضطهدها من خلاله”. << يعنى اذا مثلت وهيا عاريه راح تصير حره وتصير امرأه ما تتعرض للضطهاد مثلا
ترمي سمعتها عشان مشهد بصراااحه من جد الحمد لله على نعمه العقلل!!
والله يرفع بريم البنا الفنانه الفلسطينيه الناجحه الرائعه عن هذي المخلوقه