ضمن حلقة برنامج “احمر بالخط العريض” الذي يعرض على قناة lbci فازت المتسابقة اللبنانية جسيكا صهيون بلقب ملكة جمال البدينات العرب لعام 2014.
يذكر ان المشتركات اللواتي تأهلن الى النهائيات هن: آلاء عبد العاطي “الأردن”، ستفاني عقيقي، سيدة ضاهر، مريم بوقطيف “تونس”، موريال بعيني، جيسكا صهيون، فاطمة الشيخ.
جيسيكا صهيون تبلغ من العمر 23 عاماً من بلدة البترون يبلغ طولها متر و59 سم ووزنها 88.8 كغ.
اسمها صهيون و بدينة و فازت بملكة جمال العرب !!؟؟
يعني حبكت في مدام صهيون البدينة ؟؟
ما فيه مريم و اسماء و زينة و كوثر و هناء و رولا و سيرينا و
شيرين و بنت دندن و كاتيا و كل بنات نورت جميلات و لسن ببدينات
و لسن بصهيون !!
فتيات لعصر الأعشى والأحوص أو لشياب عصرنا .
غراء فرعاء مصقول عوارضها
تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل .
مقولة قد تكون خاطئة ( الراجل زي الجزار يحب السمينة ).
متل ما حكى الملك فهد لبنان كباريه الامة العربية
Khan عيب علفكرة كل بلد في الحلو والوحش تحب حد يقول على بلدك بكارية عيب ياريت مننساش مين بيمول أستار اكاديمي وبرامج المسخرة معروف مين فا متخلناش نتكلم
مش حكيي انا ست مصرية بل واقع موجود، دولارات خليجية و لحم لبناني، الكلام موجه مش لكل لبنان ولا لكل اللبنانيين معاذ الله، مافي دولة الا و فيها الاف التواليتات و لبنان مش استثناء
يعني لو حد لبناني دخل khan وشاف كلامك هيتشاكل معاك اسمحلي الجملة قوية وفيها إهانة اسمحلي
كمان البدينات بيعملولهم ملكات جمال ..يعني من حلاوة السمنة الزائدة …السمنة أم كل الأمراض !
وبعدين إسمها لوحده تهمة كان لازم تغيره ..قال صهيون !
يا أخ خان لو سمحت تعود ما تهين الشعوب بكلامك ..كل بلد فيها الصالح والطالح ولبنان متل غيرها فيها هيك وهيك لكن هنن للأسف اللي ظاهر للكل هنن الفاسدين
لذلك بس تنتقد ما تشمل الكل بكلامه ..ما بظن بيهون عليك حدا يتهم شعبنا كله بشي تهمة مو منيحة ويهينه …حط إيدك بعينك متل ما بتوجعك بتوجع غيرك …تحياتي
عري xعري xعري
كل يوم تختفي قناة دينية وتظهر قناة للعري والمسخرة حتى قنوات المسابقات يحطو صورة عجيبة غريبة لتموقع كائن غريب ويقولك دقق وشوف الفرق
الأخوات مصرية و نور، عادتاً لا استخدم مصطلح اخت لاني ارى فيه شيئ من النفاق، كل شي بهالدنيا نسبي و الشعوب العربية مش استثناء فعندما تفتلي السويد مثلاً و تسألي عن مكان معين لا تعرفيه ستجدي العشرات ممن سيحاولون مساعدتك بكل رحابة صدر و ابتسامة في روسيا مثلاً ستجدين وجوهاً متجهمة و عنصرية في اغلب الأحيان، مهما كان اللون الأبيض ناصعاً تكفيه عدة نقاط من الأسود ليصبح رمادي و كذلك الشعوب نحن لا نتعامل مع الشعوب بل مع عينات منها و نبني آرائنا من خلال هذه العينات على كل حال مشكلة لبنان هي جغرافية المكان وجوده الى جانب نظام إجرامي طائفي نجس لن يهنئ لبنان و أهله الا برحيل هذه العصابة القذرة المفروض لبنان يكون بين قبرص و اليونان