لم يعد لباس السباحة “البيكيني” من أساسيات لعبة كرة الشاطئ في الأولمبياد هذا العام، إذ ظهرت لاعبتا المنتخب المصري، دعاء الغباشي وندى معوض، في زي سباحة “إسلامي،” يناقض ذلك الذي اعتاد العالم على رؤيته في الرياضة “الجذّابة.”
بل بلباس الفريق المحتشم ومشاركته كأول فريق مصري يصل إلى بطولات الكرة الشاطئية في الأولمبياد.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي تظهر بها سيدتان مشاركتان في لعبة كرة الشاطئ بلباس غير البكيني، بعد طلب كان قد قدمه رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة الطائرة المصري، عمرو علواني، بحسب ما نقلته صحيفة الأهرام شبه الرسمية.
شاهدت فتوى تُحرّم إشتراك المرأة في الأولمبياد حتى باللباس المُحتشم …..
نسيت أن أضع رأيي في الموضوع و هو أن ما يُدعى لباس مُحتشم هو غير مُحتشم و أنا مع عدم مُشاركة المرأة المُسلمة في الأولمبياد ……
لا بد من نشر الحجاب رغما عمن يمنع ذلك ويجب ان تصبح رؤيته شيء عادي ، لكن على من يرتدينه ان يتعاملن بأناقة واحاطتهن بالاتكيت والثقافة المعرفية والتعاملية مع الحياة المعاصرة بكل جوانبها ان كانت اقتصادية او تعليمية جامعات ومدارس او حتى رياضة و أولمبياد ولا تظهر صاحبة الحجاب كبهيمة تتعثر بذيلها وكأنه مفروض عليها فرضا وليس اقتناعا ، فذاك هو السبب الاساسي لتنفير الناس الغربين منه وتزيد عليه نقاب غير واجب دون فهمها لمعناه ( وان كنت لست ارفضه في بلداننا ) ، على المراة المسلمة وهي ترتدي حجابها ان تكون قادرة على سلب القلوب والعقول من أصحابها دون إثارة الغرائز او التصرف بطريقة هبلة او حتى وقحة في منطقها وكتابتها كما نرى على الإنترنيت …… شتم وجدال ومعارك لفظية ، او تكون مهزوزة الشخصية غير مستقرة فكريا ان أجادت كلمتين ، يجب ان تكون المحجبة متكاملة في هذه المرحلة بالذات حتى يصبح الحجاب مودة العصر ونقدر في اعادة العالم الإنساني لشيء من الاحتشام المفقود منذ اكثر من ١٠٠ عام عندما كانت كل النسوة ومن جميع الاديان وكل البلدان محجبات او قل شبه محجبات …… فدخيلك يا أيتها الوهابية لأجل الهدف الأسمى تصرفي بأناقة وثقافة ولا تشوهي الحجاب بجهلك وسوء تصرفك او لسانك وعباراتك الغبية المضحكة فينفر الناس ، فالمحجبة قادرة ان تكون فنانة ورياضية وعالمة نووية دون ان يعيقها حجابها …… فنعم وألف نعم للحجاب الشرعي الراقي حتى يصبح مودة العصر وخيار ومطلب كل النساء الأوحد .
كُنتُ أظنُ أنّ الأصلَ في الحجاب الشرعي أن لا يصِّفْ و لا يشِّفْ و لأول مرة أعرِف أن ال leggings جُزء من الحجاب الشرعي أو حجاب المودة . للأسف الشديد أصبح الرجُل الشرقي عديم الغَيرة بل و يعمل على نشر الفساد و يدعو لحجاب المودة !!!! لهذا نجد جود فهمي و نجد في المُقابل إسلام الشهابي و أنور عشقي …….. الفروسية خُلِّقت للنساء …….
لا وصف ولا شف ….
مثلما غيرة الشرقي بشكل عام و ابو الغيرة العراقي الرافضي بشكل خاص لا يشك فيها ولا تدفع ، لكن باسم الحجاب ان نترك بهائم في الشارع الحجاب عندهن عادة وليس عبادة فهذا امر لا يحتمل ، او ان التشدد غير المبرر واكثر مما طلب الشرع في الحجاب يجعل الاخرين ينظرون لديننا انه دين جهل او تخلف او دافع وسبب لتركه بالكامل وانزواء المراة عن ممارسة حقها وواجبها في بناء المجتمع أيضا امر غير مقبول ، لهذا نؤكد على ان تكون المحجبة ذات رصانة عقلية وفكرية تعرف ماذا تقول وتبدع ان تصمت وتثمر ان تقدم وتعمل …… حينها ستعتنق الإنسانية قيمنا وتدخل في جلبابنا مرتدية له كمودة وكقيمة حضارية مثلما هو تعاليم سماوية ……
مشكلتنا الحالية فيمن يرتدينه دون ان أعمم طبعا يعانين من اهتزاز فكري وضعف الشخصية في المواجهة والإقناع وليس لهن نبغي وعليهن نعتمد في إيصال قيمنا وحضارتنا لتسود الارض وتعم العالم كمودة تعشقها كل الإنسانية اجمع برجالها ونسائها ، فلسنا على هذه الأصناف نعتمد انما لدينا نسائنا هن المؤمل عليهن فيما نبغي لتقر الارض قرارها وتثبت بعد تعريها واهتزازها .
العالم مشغول بنتائج الاولومبياد … والعرب مشغولون بكلسون السباحة الليبية وبنطلون المصرية .
زي سباحة اسلامي مشتهيات ومستحيات حجاب نقاب كيس زبالة اجلسن في البيوت بس طبخ وخلفت اطفال ونكاح الجهاد
طلعت روحك وروح اللي. ربوكي يا حقودة حارقك الاسلام والنكاح عنصرية كللبة تفووووو عليكي
يا nada اذا عجبكي موضوع جهاد النكاح جاهدي انتي ايضاً
عنصررية حقودة طاح حظك
لماذا هذا التهجم يا nada h انا اريد الخير لكي كملي دينكي بجهاد النكاح وانتي لديكي مؤهلات الجهاد
الظرب بالميت حرام