شهدت حلقة الامس من برنامج “هي مش فوضى” مشادة بين متحولتين جنسيا عن كيفية تأمين المتحولة لنفسها ومستقبلها ما بين الزواج أو العمل في الدعارة.
وقد استضافت الإعلامية بسمة وهبة في الحلقة الثانية من برنامجها حول موضوع “المتحولون جنسياً هل هو مرض نفسى ام ترويج للدعارة ؟” شابين متحولين لبنانين أحدهما كان يدعى “ناجي” وتحول الى “نيكول” والاخر كان اسمه “طوني” تحول الى “انطونيلا “.
وبدأت المشادة بين المتحولتين عندما قالت نيكول أنها تقوم بتأمين مستقبلها عن طريق الدعارة بينما نيكول تزوجت ولم تستطع تأمين نفسها قائلة: “أن لا شيء ينفع المتحولة الا المال” فكان رد انظونيلا أن “هذا مال حرام من جسدك”.
من ناحية أخرى شهدت الحلقة مشادة اخرى بن نيكولا والاعلامية بسمة وهبة بعد إصرار الاخيرة مخاطبة الاولى على أنها قائلة، قائلة: “أيه يا ناجي مش أنت اسمك ناجي برده”.
ووفي المقابل رد الشاب المتحول جنسيا: “مش هسمحلك تقولي كده، أنا دلوقتي أنثي ولا أسمح لحد يقولي أنت ذكر”.
واتهمت مذيعة البرنامج الشاب المتحول جنسيا بخداع الرجال وممارسة العلاقة الحميمة مهم بدون الإفصاح عن هويته وأنه ذكرا وليس أنثى.
ورد الشاب المتحول جنسيا: “أنا مش بنصب على حد، الشخص اللي عاوز يكون معي بيجيلي، وأنا مش بجبر حد على حاجة”.
الله يبقي الستر و الله يحفظ برنامج هي مَش فوضى أهو في الأصل فوضى و قلة حيّا الله يمسخكم
أرجو ان لاتحدو إداعة المغرب حدوهم يشيعون الفواحش بعملهم هذا
سلام وئام
برامج تافهة الهدف منها تدمير عقول الشباب للأسف الشديد !!!
ممكن نعرف ماذا سيستفيد المتابع من هؤولاء المرضى النفسيين
( إذا بليتم فأستتروا ) اذا انتم مرضى رواحوا تعالجوا .. الجيل الجديد مش ناقصكم
الغريب ان هذي الظاهره بالتزايد والعياذ بالله والله اسال عن لا يحل علينا غضب من الله بسبب ويكون حالنا كحال قوم لوط
الحق مش ع المقرفين هول الحق ع البرنامج والإذاعة يلي عّم يعرضو هيدا الشي وعم يشهروهين بلا قرف ع الصبح …. المذيعة يعني مبسوطة عليهن قاعدي تتحاور معن … الله ياخدون ويريح العالم من هيك ناس
الترويج للدعارة اصبحت الشغل الشاغل للامم
tfou tfou tfou. c’est déplorable de voir ca, de donner de l’importance à de telles futilités. Et trouver tout cela normal!!!c’est une honte.
الى HIND-M
تعليقك بليد !!!!!!!!!!! ايه دخل المغرب في الموضوع يا متخلفة
شوف بسمة وهبة بعد ماكانت محترمة ومتحجبه وبتقدم برامج دينية دلوقتى بقت عاملة ازااااي !
يا خسااارة
اللهم ارزقنا الثبات
الظاهر أنك مغربيه NAWALولهذا لن أردعليك ومع ذلك سأشرح لك اتمنى أن اداعة المغرب وباقي البلدان العربيه أن لايبثوا هذا النوع من البرامج لأنها لا تخدم المجتمع بل تساعد في نشر الفواحش وتمنى ان تطرد بسمة وهبة لأن ماتقده فسق
سلام هنودة مفهوم تعليقك الاول 🙂
لو تلاحظو ان كل المشكلة اظهروها انها تكمن بنية التحول وليس التحول نفسه!!! اتنين احقر واوسخ من بعض والمذيعة احقر منهم بدليل انها عصبت عالاول وتركت التاني بحالو. يعني عادي يتحولو بس مش عشان المصاري !! الله يخزيهم
الناس غير مضية سنانها واه مالقيتي غير كلمة متخلفة مع السلام عليكم فعلا مستوى وضيع.
ههههههه وئام الله يخليك أزين وش غندير سرت معييورتها وسكت بنت بلادي مكاين باس
لهالدرجة ما عدتوا استحيتوا وانحدرتوا …خلصت كل هموم المصريين ومشاكلهم وما بقي غير برامج الشواذ والمنحرفات والمتحولين …اي وجع بقلبكم شكلكم عم تعملولهم دعاية وتروجوا لأفكارهم والا ليش كل هالأد مصرين على استضافتهم بأكتر من برنامج وتاركيتنهم يبثوا سمومهم وافكارهم الضالة لأ وعم يردحوا لبعض ….ولا المذيعة اللي كانت متحجبة ومرضت بمرض خطير والله عافاها ما لقت غير هالبرامج المقززة تجيبها …روحي لابارك الله فيكي
بسمة و هبة اكيد مخها مضروب او لعنة ما تطاردها …
فين ايامك يا بسمة لما كنتي تقدمين برامج دينية و كنتي مستورة و الان جايةبكل وقاحة تبهدلي بروحك وتتبا هين بإستضافة الشواذ لتبرري لهذا و تقهقهي مع الاخر …اللهم رحمتك نرجو فأصلح لنا شأننا كله و لا تكلنا الى انفسنا طرفة عين.
هذهِ البرامج تُمهد لما هو ات , فالاسوء قادم .
الىHIND-M
اعتدر منك يا بنت بلادي يمكن كان سوء فهم
السلام على من بالصفحة.هند زاد احترامي لك أكثر لانك لم تتفوهي بالعيب وحتى دابا نوال اعتدرت وعفى الله عما سلف ونبقى أخيرا بنات البلاد مانفوتو بعضنا.
السلام على من إتبع الهدى
وتحياتي لطيفة ,وئام ,هند وكل المحترمين
قال بعض العلماء
ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة وركب البهائم من شهوة بلا عقل وركب آدم من كليهما فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم
أدب الدنيا والدين ( ١٣ ـ ١٦ )
يا لطيف يا لطيف يا لطيف يا لطيف يا لطيف لقد إقشعر جسدي كله يا رب أستر علينا و على جميع المسلمين قولوا آمين
الله يخزيكم انتوا الثلاثه ومن عملٓ عَمل قوم لوط اللهم اميـــــــــــِِن
ya latiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiif