تم تتويج الالتزام الذي توليه ملكة الأردن، رانيا العبدالله بالجائزة الرئاسية لحملة “هدف واحد” وذلك في الحفل الخاص بتسليم جائزة الفيفا لأفضل لاعب ولاعبة لسنة 2009 والذي جرى في الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وتهدف حملة “هدف واحد” إلى تحقيق التعليم للجميع في مختلف أنحاء العالم، حيث انطلقت في شهر أغسطس/آب 2009 بدعم من الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” في ملعب ويمبلي الشهير في العاصمة البريطانية لندن، وذلك بحضور الملكة رانيا العبد الله، وفقاً لموقع الفيفا على الإنترنت.
ولدى تسليمها الجائزة، أكد رئيس الفيفا، جوزيف سيب بلاتر، أن ملكة الأردن “شخصية خارقة للعادة وسيدة من المستوى الرفيع. وبفضل عملها الدؤوب من أجل ضمان استفادة جميع الأطفال من حقهم في التعليم، فقد أظهرت لنا بالملموس أنه يمكن بناء مستقبل أفضل إذا تضافرت جهود الجميع وعملنا معاً يداً بيد. أنا سعيد بكون كرة القدم أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حملة ‘هدف واحد – التعليم للجميع’ وهي الحملة التي تعتبر ملكة الأردن شريكة في إطلاقها. إنه ليشرفني أن أسلمها شخصياً هذه الجائزة.”
يُذكر أن رانيا العبدالله تُعد من أبرز المروجين لبرامج اليونيسيف التي تُعنى بالطفولة، وإيماناً منها بإمكانية تحسين المستوى المعيشي للفئات المهمشة من خلال التربية والتعليم، اقتنعت بالمشاركة في حملة “هدف واحد”، حيث تعمل على توفير الدعم اللازم للقضية بالاستفادة من انخراط بعض الشخصيات السياسية البارزة ونجوم عالم الموسيقى وأشهر الوجوه في مجال كرة القدم من لاعبين ومدربين ومشجعين.
وقالت لدى تسلمها الجائزة الرئاسية: “إنه لشرف عظيم أن أكون هنا اليوم (الاثنين) بين هذا العدد الكبير من عمالقة كرة القدم. يجد 72 مليون طفل وطفلة، أي حوالي نصف عدد أطفال أفريقيا جنوب الصحراء، أنفسهم محرومين من فرصة الذهاب إلى المدرسة. إنهم يجلسون خلف خط التماس، في دكة الاحتياط خلال مباراة الحياة.”
وأضافت: “ولكن بإمكاننا أن نعيد هؤلاء الأطفال إلى جو المباراة، أن نعيدهم إلى حجرة الدراسة. فعندما سيتم تتويج أبطال العالم الجدد العام القادم، سيكون بإمكاننا جعل إرث كأس العالم يمتد لأبعد من الصافرة النهائية. بإمكاننا أن نجعل من التعليم الشامل أجمل هدف تم تسجيله على مر التاريخ. وعليه، قبل العودة إلى فرقكم، لا تنسوا توقيع أسمائكم لجعلنا نؤمن بأننا جميعاً نملك نفس الحلم وننتمي لنفس الفريق، ألا وهو حملة ‘هدف واحد.'”
وتهدف الحملة لاستغلال شعبية بطولة كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 لجمع ملايين التوقيعات الداعمة للنضال من أجل تمكين كل طفل من حقه في التعليم قبل حلول سنة 2015، إذ يبلغ عدد الأطفال المحرومين من الدراسة 72 مليون طفل وطفلة عبر العالم.
وتعتبر حملة “هدف واحد – التعليم للجميع” بمثابة الأرضية التي تنطلق منها مجموعة من الالتزامات الملموسة التي تقع على عاتق الحكومات وفعاليات القطاع الخاص وفرقاء المجتمع المدني وعامة الناس، وذلك في سبيل الوفاء بقيمنا الكونية ومبادئ كرة القدم العالمية، والتي تعد بحق مدرسة رائعة للحياة في أبهى تجلياتها.
كلشي فهمته , إلا كلمة أنها شخصية خارقة للعادة….؟!!!!!
ههههههه اخي قاسيون خارقة للعادة هي سوبر عطائاتها تتباها بها للدول الغربية بدل الدول العربية ومنها اهلها فلسطين لان هي فلسطينية الاصل وجميلة ولكن لا ادري يتباهون عربنا باخذ صور ويعطون هدايا ويرعون ايتام الدول الغربية بدل الدول العربية امير قطر تبرع بمليار دولار لبوش المجرم اتعرف هذه المليار تخلي شعب فلسطين يعيش مترف لمده عشرة اعوام لا يتأثرون ببرد ولا بحر هذه المراة سوبر يعني خارقة اما ..للعادة فقط لغير العرب اكي قاسيون فهمت اي منيح هيك بدياك
والله ياخي فريد كلامك خارق للعادة وغير العادة ..
شكرا للايضاح
العرب هم الخوارق , وهم الثواقب , وهم الشهامه والكرامه والغيره
والنخوه – خصوصا في يوم ذي مسغبه – ال انه
وكم من الا انه لدينا – البوصله تخطا الاتجاه الامر ليس مقصودا وعمل الخير
ليس بالضروره ان يكون محليا والا فالشهره ستكون محليه محدوده ضيقه
ونحن نمتاز بسعة لا تقبل الضيق ابدا لا بد من الشهره .
Don’t forget guys that Zionists are not just the israelis or the jews. Zionists can be Christians and muslims as well.
I don’t expect anything good from the zionists some of the arab leaders.
Mister Farid el Badri thanks for the informations, which won’t help a lot. These days it looks to me like every one wants to show what even my grand Mom knows. Today we need people of ACTION, and the action is the target of their dirty heads, i am talking about all the Leaders (Muppets) who governent us. Infos are not needed any more, but ACTION unless we love life and we hate after life
كالعادة احنا العرب مزاريبنا لبرا لو انها تكرمت بلي عندها للشباب العرب مو احسن ولا مكتوب على عروئو ابن البلد ما بدوؤو
الامير ديانا في قلوبنا فهي الاميره والملكه التي احترمها الصغير قبل الكبير
قالو لجحا اين اذنك قال لهم اه ه وضع يده اليمنب علي اذنه الايسر ماشي
انما الاعمال بالنيات ولكل امري مانوي
سبحان الله من يشجع التعليم وهناك من يحارب التعليم وهناك من يعملون لييلا نهارا حتي يضيعو وقت الناس في الكلام الفارغ
اختراع اله الشامبو………00. لا اقول نكته الحمار والقرد
ان الله كرم الانسان واقول كونو جعلنا عباد الله اخوانا
نذكر ابن سينا حتي د: اسامه الباز ونيوتن هؤلاء الذين ومن اخترع المصبح ولكم مني الف سلام ………………………………………………………..
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء بنا
ان فكرة ومبادرة هدف واحد هى فكرة سامية جدا وتستحق جلالة الملكة هذه الجائزة واكثر لانها بدل ما يكون همها كغيرها من الملكات بامور لا تهم اي شىء غير ذاتها , الا انها تهتم بكل تفاصيل الشعب وترفع من شان التعليم والذي بدورة مساعد اول وكبير لحدوث الوعي والفهم عند الشعوب , والله لانها ملكة رائعة ويستحقها الشعب الاردني لانه طيب وراقي ومحب لكل الشعوب الاخرى , وبارك اله بك يا جلالة الملكة واكثر الله من امثالك في الشعوب ونقل عدوة حب العلم لجميع سيدات المجتمع واللواتي يهتمن بنوع المناكير اكثر من اي شىء اخر ويهتمن بامور قد لا تؤثر لا على طفل ولا على اي شىء له قيمة . فالف مبروك هذه الجائزة وتستحق الملكة اكثر
حصلت على الجائزه واهي مادعمت الفقراء بفلوسها
جالسها تتكلم كلام فاضي مثل السياسين قول بس مافيش فعل ملموس
هالانسانه مابتنزلي من زور بتفرض نفسها غصب في كل مجال بتلاقيها
فيه مش زي الملكه نور في حضورها هيبة ملكه ومش ذابحتها الشهره
كل يوم تاركه البلد وتتنطط عند الغرب (لانها مقدستهم ) وهما اخر همهم
عميله ليهم
طبعا كل الاحترام والتقدير لشخصها…
خلص شو رأيكو نضل نستنى في الملكة رانيا تدعم حملة لجمع تبرعات للشعب الفلسطيني وتنساها من اطفال افريقيا والدول الفقيرة الي عمرهم ما شافو قلم في حياتهم او تدعم حملات مماثلة شو ورانا بنستنى الملكة رانيا تدعمنا ف حملة وبنستنى فلان يحررنا وبنستى علااان يطعمنا واهي عيشة والسلام