منذ أيام وصورة “بائعة التين” التي لا تتخطى 8 أو 9 سنوات تغزو فضاء الإنترنت، آسرةً كل من يراها.
“سوريا أو زوريا” (بحسب اللفظ الكردي) الفتاة الكردية العراقية، التي جسدت بعينيها الخضراوتين جمالية الفقر والشقاء.
وفي التفاصيل، بدأت القصة قبل أيام حين لم يستطع الشاب العشريني سامان ميسوري، الذي يعيش في أربيل، ويزور بين الحين والآخر قريته شمال العراق، أن يقاوم سحر تلك الفتاة التي تبيع التين والفواكه عند حدود كردستان، وروعة عينيها، فما كان منه إلا أن التقط لها بعض الصور السريعة ونشرها على حسابه على تويتر.
وأرفق الصورة بعبارة “أمس قابلت هذه الفتاه التي طلبت مني شراء التين، اخبرتها بأن ترفع شعرها حتى يتمكن الناس من رؤية جمال عينيها.. وهكذا قابلتها اليوم”.
وعند سؤاله لماذا التقط تلك الصور قال سامان لـ”العربية.نت”: إنه لم يستطع أن يقاوم عينيها، ففيهما شيء من الغموض الذي يقف سداً أمامك، يكبلك، يمنعك من إكمال سيرك وكأن شيئا لم يكن.
التقط لها صوره لانها جميله و ليس لوضعها ,فمثلها الآلاااف من الأطفال من يعيشون نفس الظروف و أسوأ ..و اذا نالت هذه الصوره تعاطف الناس في مواقع التواااصل الاجتماااعي فهذا غير عادى ..اذا تفاعلوا معها فقط لجمال عينيها وليس لحالتها .
الاكراد عندهم جمال مميز ومحترمين ونسائهم خوات رجال ورجالهم صقووور بعد والتعامل معهم ممتاز وباريحيه وحقانيون .
كنت أعلم أنها ستكون كوردية لأن هذا الجمال الخلاب لا يتمتع به إلا الشعب الكوردي ما شاء الله، الشعب الكوردي أصيل بثقافته و حضارته و تقاليده وطيبوبته.
و على ذكر الكورد تحياتي للأخت الكوردية سولين عساها تكون بخير إن شاء الله..و كذلك تحياتي للأخ الكوردي دلشاد.و عاشت كوردستان.
aghlab lkord 9abihi lkhil9a wa lkholo9…damimi lwajh..ba3idin kula lbo3d 3an ljamal w l2akhla9..ila wahed fi l miya..w khososan ilili fi oropa..yakrahon w yah9idoun 3ala l3arab…w kaman m3a9adin…
akid had tefla 3ira9iya….bas mustahil tkun kurdiya….
يا عبن امهم هههههه اول ما يلاقو طفل عينيه ملونة يتهبلووو الله يهبلكممم اكتر ما انتو ما هو لو تحسنو النسل بالزواج من جنسيات تانية مش كان بقا ده حالكم او اعملو زي البت اللي قالت لو وحشين امنعو النسل هههههه بس المشكلة مش في أشكالكم المشكلة في مخ البهااايم